الملخص.
جلست ممتدت على الأريكة تشرب فنجانا من القهوة ،كانت السماء تمطر بغزارة ،احست برعشة عندما اشتد البرق،كان هذا الموسم من الشتاءيبدو قارسا من بدايته و لعنت حظها لانها أتيت الى هذه البلاد بهذا الموسم.لقد مرت ثلاث سنوات بالضبط،لم تراه فيها ولم تسمع صوته .كانت تريد ان تعرف فيماذا اخطات.كانت متعودة على عقاباته لكن هذه المرة كان عقابه قاسي جدا،كيف يتركها وقد لمسها بتلك الطريقة و تزوجها،كانت تريد فقط ان تعرف الاجابة عن أسئلتها، التي لم تتلقى لها اجابة لا عند صديقيه تولغا وباريش و لا عند محميه رفعت بك.لذالك قررت ان تذهب بمفردها للبحث عنه،انها الآن و منذ اسوع و هي بامريكا تبحث عنه كانها تبحث عن إبرة وسط كومة قشة.
فهل ستجده؟كيف ستواجهه؟هل ستسامحه؟هل ستعذر تخليه عنها؟هل يحبها فعلا،ام كانت مجرد نزوة و قد ندم عليها؟
لقد كانت قد وقعت على ثلاث شروط عقد القران من دون ترددالتي كانت كالتالي:
1:عدم طلب الطلاق
2:الالتزام بانهاء دراستها الجامعية
3:عدم الاقتراب و محاولة الاختلاط بعاءلته لاي سبب.
لحد ثلاث سنوات،كانت قد نفذت هذه البنوذ الثلاثة،لانها لم تطلب و لن تطلب الطلاق لانها لا زالت تعشقه،و كذالك هي تخرجت هذه السنة و كم ارادته ان يكون بجانبها،لكنه لم ياتي ليرى نجاحها بتوفق،و كذال لم تحاول ابدا الاقراب من عاءلته،فقط كان يوكهان من كان ياتي لزيارتها كل مرة بالأسبوع بناء على طلبه.
لكنها قد أقسمت اذا لم تجده سوف تكسر احد هذه البنود لكي ترغمه على الظهور الى الوسط.
ترى ما هو البند الذي ستكسر قواعده ياترى؟
اذا اردتم معرفة المزيد من الاحداث المشوقة فتابعو الجزء الثاني من قصة الخادمة الارستقراطي
