كنبكي وندعي الله غير يفكني هداك الساعات ما بقيت باغا والو عييت أنا وياه هو كيحاول يجبدو ساعا والو كل محاولاتو بأئت بالفشل كيبركلي على كرشي وأنا كنتعسر معاه مع أني ما بقاش عندي فين نعطي الجهد حاسا بسخفة ودوخة كنغعيب شيئاً فشيء لكن كنحاول نبقا على وعي كنشوف غير ضبابة فوسط الظلام ..ظلام حالك .. حتا جبد ياسين شي حاجة بعد صمت طويل وهو كيفكر جمع شنافات فرجي بيديه جبدهم مزيان .. و هنا طلقت صرخة طويلة تداعا لها سائر جسدي وأنا كنحس بيه كيشركني من لتحت بزيزوار وساح دمي كتر .. غير فلت الراس زلق باقي جسد البيبي بسرعة .ياسين هزها بيدو الملطخة بدم ( كانت بنيتي حبيبتي ) كيحاول يفكها من غشائها و من الحبل السري ألي مربوط على عنقها.قلبها على كرشها كيمسح على ضهرها بجهد حيت كانت مخنوقة بقوة السوائل ألي كتخرج مني إلا أن سمعت صوت نياحها الصغير هي كتبكي وأنا كنبكي و نبتاسم فنفس الوقت كنراقبها مع أن الصورة غير متضحة لي كانت كتلة صغيرة من اللحم بصعوبة كتحرك يديداتها ورجيلاتها السغيورين .. حيد قميصو الفوقانيي الملطخ بدم.. دم ياسين ولواها فيه حطها علا صدري جريتها لعندي وأنا فاشلة ...هو عينوا معاها وعقلو مع الثاني ..حسيت بحركاتو كتتلاشا ، كيتنفس بصعوبة كيكابر ويحاول يبقى على وعي كيرمش بعينيه و يشد فراسو .. خشا يدو ففرجي لمره ثانية كيحاول يجبد الثاني .. إلى أن إختلت الموازين به وتجبد حدايا بلا سابق اندار طاح سخف ما بقاء حاس بوالو لأنه كان عطا فوق طاقتو إضافةً للنزيف القوي ألي فضهرو وألي مكانش حاس بييه .. كنعيطليه بدون أي صوت لأنه مبقاش عندي جريت يدو كنحركو بش يفيق.. كنمسحليه على راسو .. البنت مبغاتش تسكت يمكن جاها البرد خشيتها فيا و بقيت علا هاد الحال خوفانة علا ياسين على بنتي على حالتي بتلاتة بينا مرميين فعمق غابة بعيدة على أنظار الكل إلا أن تلاشت الرؤيا لي هاد المره بصيغة منعدمة وفقدت وعيي بل أنفاسي مشات وخلاتني نرحل لبعيد ... يتبع
كتبت هاد جوج بارتيات بزز لكمالة مين نكون مساليه إن شاء الله وسمحولي على التأخير.
على كف القدر نمشي لا ندري ما المكتوب ..يوم لك يومٌ عليك ..نرسم أحلاماً وردية معمقة في أنفسنا الطاهرة ونخطو بخطواتنا بحثاً عن السعاده والكمال لنتأكد يوماً بعد يوم أن الطريق لا زال طويلاً مليئاً بالأشواك كما بالورود ، غيمة الكدر لا زالت تحوم حولنا وتمطرنا بمشاكل يوماً عن يوم تزداد عن حدتها لتطلعنا بالغائب المستحيل ..
في فصول حياتي الصعبة جسدت روح المعاناة الحقيقية بما فيها من ألم الروح الجسد والنفس ..
فرح ، حزن ، إنكسار ، إكتئاب ..كل يوم عشت فيه الحدث بكل تفاصيله ..تراكمت لدي المفاهيم المتعددة للوجود وجودي أنا ... احترت عن مدى بعد شخصيتي ومواكبتي لخبايا القدر ،لم أعد أفهم لا نفسي ، لا غيري ولا ما يحيط بي .. أصبحت أرى كل شيء كأنه كابوس لا منتهي ، حلم يصعب تحقيقه يوماً ما.. أن أعيش هنيئة الجسد أو البال مرتاحة من الماضي ..عائشة للحاضر ومتأملةً للمستقبل .. هذا ما فقدت الثقة أن أعيش عليه ..
فتحت عيناي المليئتين بالتعب على إضاءةٍ مشعة ، كنحس بعياء رهيب يسري في كل أنحاء جسدي الصغير ،كولشي كايضرني..كنتأمل كل موضع فالبلاصة ألي أنا فيها .. كان بيت خالي جدرانو لوحة مطلية بلأبيض، ممددة فوق طاولة صلبة متحركة كندخل شوية بشوية فواحد الآلة عجيبة غريبة مع خط ايزرأحمر اشعة سينية كتمر على كل طرف مني ، التصوير الطبقي المحوري للحصول على صور للبنية الجسدية لي.. ما إن دخلت فداك الغار الصغير شدني هلع رهيب ، برودة وضيق فتنفس بديت كنحرك فيديداتي وندور فراسي باغا نخرج حتا سمعت صوت مغريبش عليا حسسني بالهدنة كان جاي من سماعة معلقة فوق راسي : شماء متحركيش.. أنا ياسين ..رخي راسك.. ..ما حسيتش حتا غرقت فنوم عميق من جديد وأنا مغموقة نعست مرخية وما وليت حليت عينيا إلى بعد مرور عدة ساعات طويلة يمكن يوم ..
حليتها على نبع الحنان هاد المره أمي ولا يدرك معنا هذه الكلمة إلا من جربها ومن احسس بها .. كتحاول تماسك راسها قدامي وتخبع دموعها .. غماتني فحضنها الدافي كتمسح على وجنتاي ..تتكلم مع نفسها في صمت ... أنا بدون أن أذرف ولا دمعه أو أقوم بأي ردت فعل بعدتها بيديا فصدمة كنتأمل فتفاصيل وجهها وما يحيط بي في غرفتي الجديدة المزينة بشتى أنواع الورود و الهدايا..غرفة من غرف إحدى المستشفيات الجد راقية ... كنت لابسة فستان نعومي زهري حد الركبة صيفي بحكم دفء الغرفة رغم أن الجو كان شتوي والبرد القارس يحوم في الخارج اظافةً للظلام الحالك يعني أن الليل قد حل .. مع بانده صغيرة جامعين بيها شعري ألي كان طوال شوية على ألي كان واصل لكتافي ..
بدون أن اهتم لها أو لخوفها عليا ، بدون أي إستجابة مني ..كنت كنراقبو برا من نافذة شفافة متكي عليها منغمس فحديثو مع دكتورة يافعة ..كيتكلمو بلغة غريبة فهمت من بعد أنها الألمانية ..
هو: _ was ist die Lösung jetzt ? ( شنو المعمول دابا )
الدكتورة : Es wurden leider noch was war, bis eine andere Lösung und Sie akzeptieren, mit einem offenen Geist .. vor allem, dass der letzteren Haad Shi konservative um ihr Leben (_

زوجي محنتي!Where stories live. Discover now