*تبعني وشدني بسرعة البرق ...هزني ...دايني لجيهة البحر ... وتيضحك.أنا بحالا فهمت شنو ناوي يدير ههه ..
أنا : أحمباك أحمباك .. أنا مزاوكة ..لميمة .. والله ما كنعرف نعوم ...
ياسين وقف : ختاري يا أما نرميك ولا نردهاليك هههه ...
أنا وشاداني لبكية : ردهالي ...
ياسين زاد تفركع بضحك ورماني فالما ...ومع الغروب والجو بدا يبرد شداتني القفقفة ..ما بغيتش نوض من الما.. وهو غير ما كيزيد يرشني .. تا سعرت وعلنت الحرب ....كنرشو بجهد ويرشني ...فزكنا.. ولينا شوهة... حتى سخفنا...
أنا : استسلم ..
ياسين جرني حداه وتكينا فشط ..كنتئملو فسما ..
أنا وليت زعمت : بغيت نسولك ...
ياسين : شنو ...
أنا : مال ماماك ما عندهاش معايا ..
ياسين: حيت أنا ماكنتش كنحملك فالاول هههه ...
أنا : الله يستر ...
ياسين : ماما عانات بزاف فحياتها من بابا ...وكانت دائماً كتحن فيا ونبقا فيها ..وكي عرفات انني غنديك بزز ...أكيد ما حملاتكش ..عادي بحال أي أم ...
شوية ياسين بدا كيضحك غير بوحدو كلحمق ...اويلي مال هادا
أنا : كيهروك ؟
ياسين : تفكرت واحد المره ... قبل منتزوجو ...فليل كنتي لابسا واحد السوميج دو نوي فالغوز هه فداركم ..وخارجا كتسلتي هههه
أنا : هههه الشوهة ...
ياسين : شفت كولشي هاداك النهار ما كنتيش دايرا إحم إحم هاهاها ...
أنا : حلف بالله ... تفووو
ياسين : هههههه
أنا : كح كح كح
ياسين : نودي نمشيو ..حسن ما تمردي ..
رجعنا وحنا كنقفقفو ..أنا شاداني الرعدة ديال المرض ... والطريق كاملا وأنا كنكح ... بحالا تروحت...
دخلنا ...ووجدت دوش سخون ... حيدت حوايجي وتخشيت تحت الرشاشة ..غمدت عيني ..تعجبني نبقا تحت الماء شحال ..إحساس زوين ...شوية كنحس بشي يد على عنقي ... شي حد مخشي معايا فدوش ...
*شي يد على كتفي ويد أخرى على صدري كتلمس فيه ... وشي وجه تاني كيبوسني من عنقي ..ومن غير الفارس المغوار ياسين ... السيد مخشي معايا وناوي علا خزيت هه ... دورني لعندو وبدا الشغل ...
أنا : الرجوع الله ... راه حرام هادشي ..
ياسين حبس وخنزر : شنو ألي حرام ..نتي مرتي وهادا حق من حقوقي ...
أنا : ما قصدتش هادشي ... ولكن فالحمام ...
ياسين : هههه ومن بعد ...نمشيو للبيت ؟!
أنا حشمت وتزنكت ههه : بعد مني وخليني ندوش علا خاطري ...
ياسين : ليوم نديرو بيبي هه ما مفاكش ...
أنا : بعد مني ...حشومة.. وااا بعد وآاا ميي ...
ما حسيت براسي تا لقيت راسي محاصرة فالفراش من طرف ضابط من رتبة محترف ... درنا ليبيتيز .. هاد المره داز داكشي زوين بزاف وممتع ههيهيهيهي ... ما بغيتش نزيد نفسدليكم أخلاقكم نضت وأنا فرحانة هاد النهار فجنب ياسينو ألي طارت فرحتو منين جات خالتي فليل خخخ ماكملناش لبيتيز كامل واخا كنا وصلنا في مرتبة متقدمة من العلاقة ... جات فالوقت المناسب ... ولكين فنفس الوقت حاسا براسي عيانة شوية ... مخنوقة برواح والحرارة طالعا ليا ... زاد كمل عليا لوجع ديال الحيض قضا عليا ... ما قديتش نوض...نتابهلي ياسين ..وخرج يجيبلينا ما ناكلو ويشري الدواء والفوط الصحية..أما أنا بقيت مجبدة ما كنقدر ندير لا هاك ولا هاك ... البارح ضربني لبرد بمجهد ...رجع ياسين وطايرالو... مدلي خصوصياتي بشنيت .. أنا تعصبت تقول درتها بلعاني ...
أنا : ماشي لخاطري...
ياسين معصب: نتي عارفاها فيك ..علاش ما وقفتينيش فلأول ...
أنا : أولاً ما كنتش عارفا جاتني على غفلة ... ثانياً تا تكون كتسمع ..ما يقد عليك إلا الي خالقك ...
ياسين: دابا نودي بدلي ... وما تقربيش مني ..تا يمشي منك هاداك لعجب ...يكفي داكشي ألي لصق فيا البارح ...
أنا محملتش راسي ..مالي وسخ ...نضت وأنا كنتردخ ...ياسين ركلني بضحك : سيري ونتي غادا وكتقطري...
بدلت حوايجي ودرت فوطة صحية ... شربت دوليبران وجمعت الدار أما هو مشا لخدمتو ... دوزت النهار كامل غير فشقا ... بدلت شحال من حاجا فدار ... وصاوبت شهيوات جداد ...تلفت الوقت فالحاسوب ألي خلالي ... هدرت مع امال فسكايب أخيراً ووريتها داري وهي كذلك .. داتنا الهدرة وماحسيناش بالوقت عاوداتلي علا راجلها أنه كيعاملها مزيان وما مخليها مخصصة من تا حاجا ..والأهم من هاد أشي كامل أنها هازة كتكوت صغيور هه ... حاملة أخيراً ... تافقنا هاد المره نبقاو على إتصال ...ياسين تعطل ما عرفتش فين شادها داكشي علاش اضطريت ننعس بحالاتي بعدما خليتلو عشاه مغطي...يالاه كي تسطحت سمعت السوارت أكيد هو ... دخل بشوية وتخشا حدايا... عنقني..
أنا : ياك قلتيلي منقربش منك ..ياك أنا غدا وكنقطر ...
ياسين : نتي ألي ماتقربيش .. أما أنا نقرب هه ..
درت لعندو وخنزرت : ياك أنا موسخة ..
أنا : لا نتي نقية ..ولكن داكشي ألي فيك موسخ هه
*دازو اسبوعين مع ياسين حياتي تحسنات شيئاً فشيء...وليت تمسكت بحبل السعادة بعدما كنت فقدتو فخطره ... ياسين كيعاملني مزيان نهار علا نهار كنولفو بعضياتنا ... ولكن هادشي مكيمنعش أنه يولي وحداخور مين كيتعصب ..كنحاول ما أمكن نسايس معاه ... ونديرليه خاطروا ..حتا هو واخا باقي محتافض بالصرامة ديالو قليلاً ولكن ولا كيجمع يدو شويه وخا عندو ضحك البناية ... غير فاتني خالتي ولا زرب عليا هه .... حالف تيجيب بيبي ويكون ولد ... هضرت معا ماما ما مره ما جوج وطمأنتها علينا ..قتليها انني فرحانة بزاف معاه ...
ياسين مرة مرة كيخرجني لقدام لبحر ..واحد لمره تغدينا تماك وقيلنا لعشية كاملة ..ضحكنا ولعبنا لكورة خخخ كتاشفت انني كوايرية مع راسي ماركيت ثلاثة ديال لبيوت عليه ... أكلت تفرشيخة مرة ..حيت كان جاي ساعر من الخدمة ... وبغيت نشد فيه ساعا جبتها فعضامي.. كانت طالعاليه..لكن سرعان ما راضاني وولا طلب السماحة ... زدنا فرشنا الدار حيت كان شوية خاوية وبدلنا الأثاث.. منهم حتا الناموسية علي كانت صغيرة شوية ...
ما وليناش سولنا فدار الهيه لا فعمي ولا فتاوحد .. قنعت ياسين بهادشي واخا كان باغي يواجهوا ولكن نصحتو يتراجع من لأحسن ...حيت غير غنزيدو الطين بله .. بما اننا خرجنا أننا خرجنا من الدار ..يعني بعدنا فخطره ...و بما أنه ستاقل و بدا خدمتو لراسو يعني مابقا كيربطو بيهم والو.. حتا من فؤاد ألي كان محلف فيه نساه ... أو نسيتو فيه ... عشنا حياتنا طول هاد الأسبوعين كأي زوجين طبيعيين ... نضحكو نتعصبوو.. نضاربو بغيت نقول يضربني هه ... حتا لنهار ألي واعدني فيه ياسين أنه أيخرجني حيت قنطت بزاف قررنا نرجعو لمدة يوماين ماكاملاش لباريس ... نبدلو شوية من أجواء الدار والبحر
*ياسين : لبسي دغيا العريانة !!!
أنا : ديك الكسوة احمباك ..
ياسين : بغيتي تقولي لعباية ..
أنا تعصبت : علاش ؟!
ياسين : راحنا هدرنا واقيلة ولا باغاني نفهمك بطريقتي...
أنا : تالكساوي مستورين ...
ياسين : شيمااااء...
لبست داك جحلال علا وعدي وسعدي وشدينا الطريق بعدما فطرنا... ماحسيتش بالملل كاع طول الطريق حيت أنا وياسين مسكتناش تا جبدنا موضوع الولاد ولكن هاد المره بجدية ..ياسين بصح باغيهم دابا ... وحلف تا يحيدلي حبوب منع الحمل ...
أنا : حنا باقيين صغار بزاف على الولاد .. يعني يالاه بدينا ما خسناش نزربو بخصوص هاد الموضوع..
ياسين زاد تنيرفا: أشمان باقيين صغار .. نتي 20 وأنا 23 ... زيدون أنا ألي كنقرر فهادشي ...من حقي تا أنا بغيت نشوف ولادي ...
أنا : كتهدر بحالا عندك خمسين عام ههه ... حتا أنا من حقي ما بغيتش دابا ...
ياسين : شدي داك الفم حسنليك ...
أنا : لا ما سداهش ... أو واش بزز ... ما بغيتش
ياسين تعصبت هاد المره بنية وزدح تا قفزت من بلاستي : آه بزز أنا ألي كنحكم هنا ...
أنا حسيت براسي زدت فيه وحاولت نتصالح معاه ... بستو : والله غير تا حيت باقا مأثرة من داك الكرش الي خسرت ..صافي ألي بغيتي .. ^^
ياسين : و هكاك نبغيك .. أري بوسة مواح ....
أنا : وا شوف قدامك ..راه غدير بينا شي كسيدة ...
أنا بطريقة دلع : يااسيين ..
ياسين : شنو باغا من لأخير ..جيني كود ...
أنا : ندوزو عند غيتة دغيا ...
ياسين : ألاااا ..
أنا : غير من لباب ....واعدتني نشوفها ...
ياسين : ما باغيش نولي نرجع لتما ولا نتلاقى مع شي حد ... خلينا هانيين ...
أنا : الله يرحم ماعز عليك ... ولاه تا باغا نشوفها .. أندخل غير أنا من الباب اللوراني بزربة ..نتا تسناني فالباب ...
ياسين : الصمت ...
أنا : وآاا عفاك ..
ياسين: الاااا هي لااا ..سكتت بحالي ودرت لزاج داتني عيني علاما ما وصلنا ...
حتا سمعت ياسين كينودني ..نضت وكانت المفاجأة جابني لعند غيتة ..طرت عليه بتعنعيقة وتباوسنا بوش ا بوش ...
ياسين : بزربة .تعطلي نسلخك
أنت تقرأ
زوجي محنتي!
Romanceقصة: *- زوجي محنتي -* -تأليف: الهام الريفية شفتو تعطل فدوش داكشي لاش نضت صليت جوج ركعات راسي أو درت الدعاء و مشيت رجعت بلاصتي كالسة على طرف الفوطاي و كانتسناه كلي شوق و نفس الوقت مخلوعة ...شوية خرج ياسين كان لابس سروال ديال الكيطمة بوحدو ..او كينشف...
