الجزء_الثامن (الحلقه التاسعه و الاخيرة ) ( الشيخه خديجه ) ❤ ❤

3.3K 53 0
                                    


................
ف الحلقة السابقه :_
طارق : طب ادخل طيب حضرتك استريح من المشوار وبعدين واد ايه اللى هنخاف منه
( احمد بيدخل من باب المطبخ اللى كان موجود فيه بقاله ساعه ومستني اللقاء ده ومعاه المسدس ... بيضرب الطلقه الوحيده اللى موجوده ف المسدس ف السقف )
احمد : منورين يا باشمهندسين ... زى الشطار كده كل واحد ياخد خطوه لورا ونقعد عشان نتكلم ونصفى حسابنا ... ( بزعيق عالى ) اخلللللللللللص انت وهو )
................ ( الأخيره ) ❤
معتز : اهدى وسيب اللى ف ايدك .. كله بتمنه
احمد : طب ارجع انت وهو . كل واحد يقعد ورا ..... اى حركه كده ولا كده هخلص على ميتين ابوكو انا بايع القضيه
معتز : اهدددددى وسيب اللى ف ايدك .. الموضوع هيتحل . .. اقعد يا طارق انت وعمر ( بيقعدوا هما التلاته )
احمد : ( بيجيب كرسي بلاستيك من جنبه وبيقعد عليه بالعكس وبيتواجهوا )
معتز : طلباتك
احمد : عمر ابنك وصاحبه
معتز : ماتضيعش نفسك وتودى نفسك ف ستين داهيه . عيال وغلطت .. وكلها لعب عيال ف الاول والاخر
احمد : لعب العيال يوصل انهم يحاولو يقتلونى انا وصاحبي ؟ لعب العيال يوصل انك تكرى عليا حد يسرق فلوس شغل الراجل اللى بشتغل عنده .. خراب البيوت وقتل النفوس بقا لعب عيال
معتز : كل حاجه محلوله وهتتحل .. والطلب اللى هتطلبه انا هنفذهولك بس سيب المسدس من ايدك . انت لسا صغير والعمر قدامك طويل وكبير .. وحبايبك كتير واهلك
احمد : والله انا افضل انى اسيبلهم ذكرى جميله يحكوا ويتحاكو بيها العمر كله . احسن ما اعيش وسطيهم وانا مكسور قدامهم وذليل ومش قادر احميهم واحمى عرضى ونفسي .. اظن ده ابسط حقوقى ياعم الكبير
معتز : حقك . الموضوع اعتبره خلص من دلوقتى
طارق : بص ! انا عارف ان الموضوع فلت منى بس صدقنى انا كنت مبلغ الواد صاحب العربيه انه يقلبك قلبة بسيطه . ماكنتش عارف انه هيتغابي كده
احمد : بجد ؟ لا انا كنت ظالمك يا راجل ... حلوه موضوع القلبه الصغيره ده
طارق : مانت قليت منى بردو واتهجمت عليا بدل المره اتنين . عاوزنى اعمل ايه
احمد : وانا اتهجمت عليك ليه ؟ ماهو كان عشان قليت ادبك وعشان قربت من اخر حاجه ف النيا ممكن اسمحلك تقرب منها ... واحده وطلبت قربها وهى رفضت .. لازمته ايه شغل النسونه اللى عملته ده ؟ ليه ؟ خليك محترم كده وابن ناس وابعد بطريقه شيك .. ممكن البنت تحترمك من تانى وتعيد حساباتها
طارق : انت كنت بينى وبينها
احمد : وهفضل بينها وبين الدنيا كلها .. هفضل بينها وبين اى شر سواء منك ولا من ابوك ولا من اى حد ممكن يفكر يقرب من شعرايه واحده من شعرها
حظك الوحش ياعم طارق انك دوست ع الغلبان اللى جوايا
دوست على واحد بيحاول يلملم نفسه وبيدور على سكته
وماعندوش اى سبيل للضعف .. ولا حتى عندى رفاهية انى استسلم
حظك الوحش وقعك ف طريقى ... مش باقى ع الدنيا ولا عاوزها
اخر مره اتخانقت معاك فيها خدتك ونزلنا مكان فاضي وكنا فيه لوحدنا وقولتلك راجل لراجل
قولتلك واجهنى ..
عارف ..!
ف اليوم ده انا كنت مراهن نفسي
انك لو ضربتنى ف اليوم ده او علمت عليا ... هبعد بكل شياكه عن سلمى
لانى مش قادر احمى نفسي . يبقي هحميها من اشكالكو ازاى
بس لقيت نفسي بضرب بغباوه لانها كانت قصادى وقدامى
وساعتها قولتلك لو اتكلمت ولا فتحت بؤك تانى ولا اتعرضتلها انا هخفيك م الدنيا . حصل ولا لا
طارق : حصل ومش هنكر ... بس الموضوع مايتحلش بمسدسات
احمد : للأسف ! هو ده دلوقتى الحل اللى قدامى
انى اتخلص من اقذر بنى ادمين عرفتهم ف حياتى
معتز : يابنى كل اللى تطلبه هنفذهولك بالحرف .. طلباتك مجابه وده وعد منى
احمد : انا مش جاى اخد وعود من حد
انا جاى اخد حقى واكويكو بالنار اللى كويتوها لاهلى واصحابي واحبابى وانا راقد بين الحيا والموت
معتز : لعب عيال يا احمد وانا والله لعنت سلسفيل جدودهم
احمد : مش كفايه
معتز : اطلب .. اطلب واتمنى واعتبرها فرصه .. والفرصه مابتجيش للبنى ادم غير مره واحده ... ( بيطلع من جيب بدلته دفتر شيكات وبيوقع على شيك ) اكتب الرقم اللى انت عاوزه
احمد : قدر انت
معتز : 50 الف ؟
احمد : بس ؟
معتز : 100 ؟
احمد : حياتكو ماتسواش غير 100 الف ؟
معتز : شيك بمليون جنيه وتقدر تصرفه بكره ..
احمد : انت قب كده ياعم طارق كنت سجلتلك وانت بتكلم البنت اياها وقولتلك انى ممكن اضيع مستقبلك كمعيد ف الكليه ... وسكتت ف مقابل انك مالكش علاقه بسلمى صح
طارق : تمام
احمد : ودلوقتى بردو .. كل حاجه اتسجلت ...اعترافات كل واحد فيكو وهو بيقول عمل ايه وخطط ازاى .. وصوت وصوره كمان ...
معتز : بتقول ايه ؟
احمد : زى ما سمعت والله .. تعالى يا سيف . يا سيييييييف
سيف ( بيدخل ومعاه مسدسه هو كمان ) : منورين يا جماعه . كل حاجه اتصورت صوت وصوره .. لو حابين تذيعو هنذيع
معتز : انتو اكيد بتهرجوا ؟ صح ؟ الفيديو ده يتحرق نهائي
احمد : اعصابك بس .. اللى معايا ده ظابط شرطه على فكره .. انا خلى بالكو كنت ممكن اخلى الموضوع رسمي واعمل نفس الكمين ده باتفاق مع الشرطه بس انا لسا باقى
معتز : باقى على ايه ؟؟ لو عاوز الفلوس انا لسا عند كلامى بس الفيديو والصور دول يتحرقوا
احمد : مش عاوز فلوسك ولا عاوز حتى يكونلى علاقه بيك او بابنك ولا حتى عاوز احبسكو واوديكو ف ستين ف داهيه ... انا عاوز حقى
معتز : عاوز ايه
احمد : عاوز ابنك يواجهنى ولاخر مره راجل لراجل . بعدها هروح ع المديريه بكره واسحب البلاغ اللى متقدم ناحيتكو وهقول انى اتقلبت بالعربيه غصب عنى انا وصاحبي ومحدش له علاقه بالموضوع وانه قضاء وقدر
طارق : بس كده ؟ طب والصور
احمد : هيكونو بين ايدك لو قدرت تضربنى ... واللى معايا هيسلمهولك ايد بايد
عمر : اظن كده فير ياعم طارق .. ادخل
طارق : تمام
................
( بعد خناقه دامت حوالي 20 دقيقه .. اتكسر فيها معظم اساس الشاليه والكراسي والحيطان والتليفزيونات وكل حاجه تقريبا )
احمد : ( بيوطى برجله قدام طارق وهو نايم ) قسما بالله لو لمحت طيفك ف اى حته انا فيها لنا المره الجايه خافيك م الدنيا
معتز : خلاص يا احمد
احمد : لسا مخلصتش .... ايدك على 750 جني حق الخزنه اللى انت سرقتها فاضيه .. ده حق الراجل
معتز : 750 جني ؟
احمد : بالظبط
معتز : والبلاغ ؟ والصور والفيديوهات
احمد : البلاغ هسحبه بكره زى ما قولتلك ... والصور والفيديوهات هبعتلك الاصل بكره .. بعد ما اخد نسخه معايا هتبقي ضمانى منك انت وابنك ان لو حصل اى حاجه مهما كانت صغيره او حتى ابنك اتعرض باى شكل لاى حد طرفى هوديكو كلكو ف ستين داهيه .. اظن كده انا عدانى العيب
معتز : تمام ... انت كده خدت حقك ؟
احمد : وبزياده كمان ... ابنك عندك وديه المستشفى عشان تقريبا فيه اكتر من ضلع اتكسر ف ايدى .. وياريت تربيه وتعلمه ان ولاد الناس مابيسيبوش حقوقهم
وعلمه حاجه مهمه بردو
انه لما يضرب . يتاكد انه قضي تمام على اللى بيضربه
عشان لو اللى انضرب ده قام تانى . هيمحيه م الدنيا
اتمنى ان دى تكون اخر مره اشوفكو فيها
لان ورحمة ابويا .. ( بيقرب من معتز وبيكلمه بصيغة تهديد مُخيفه ) ورحمة ابويا ف تربته لو حصلت اى حكايه تانيه بينى وبين اى حد منكو ما هيكفينى فيكو عيلتكو كلكو واحد واحد .. والجدع فيكو يقرب
احنا ناس غلابه .. وغلابه جداااااااا بس وقت العافيه بنكون اعفيا وبنوجع وربنا يكفيكو شر وجعي ... تمام يا معتز بيه
معتز : تمام ...
سيف : يلا يا احمد من هنا
احمد : يلا يا حب ... لميت كل حاجه
سيف : اه ... وادى تليفوناتكوا ااهى
..............
معتز : الو ! لو سمحت عاوز عربية اسعاف بسرعه لرقم الشاليه ده
.................
( على بوابة السخنه )
احمد : الو !
ايمن : انت حمار يالا فينك
احمد : راجع ف الطريق
ايمن : انت كويس ؟
احمد : اه
ايمن : عملت ايه
احمد : خدت حقى
ايمن : طب انت فين ؟
احمد : لسا راجع . يدوب خارج م السخنه حالا
ايمن : طيب اقف ف الاستراحه اللى بعدها ب 20 كيلو .. انا هناك اهو داخل عليها هستناك
احمد : انت ايه اللى جابك
ايمن : اخلص يا احمد قدامك اد ايه
احمد : بتاع 10 دقايق وهكون عندك
...........
احمد : ايه ده ؟ ايه اللى جابكو
مصطفى : *** **** ******* ******* ********* ** *** * * * *****
احمد : هههههههههههههههههههههههه كل دى شتيمه يابن الفقريه
على : يا اخى *** ****** ******* **** اليوم اللى عرفناك فيه
احمد : ههههههههههههههههههههههههه
حسن : تعرف ان انت واد **** ** ***** **** ***** * * ** *
احمد : هههههههههههههههههههه حبيبى يا حسن .. ماتقلقوش خدت حقى وبغباء ومن غير اى تعب .. شويه فهلوه بس . بمسدس لعبه كمان ههههههههههههههههههههه احححم الواد سيف ف العربيه خايف ييجى لما عرف انكو هنا
مصطفى : سيف ؟ دنا هطلع *** ***** انت وهو
احمد : ههههههههههههههههههههه ماتخرس بقا يالا .. وبعدين يالا بينا الجو هيبرد والطريق وحش ولسا بدرى . انتو جيتو ازاى المشوار ده كله حرام عليكو
................
( الساعه 4 الفجر )
احمد : بقولك ايه يا سيف انت ودرش . انزلوا اركبوا مع ايمن وعلى وحسن .وخليلى عربيتك يا سيف الصبح هرجعهالك
مصطفى : هتشوف مين
احمد : هو فيه غيرها ؟
مصطفى : حرام عليك . البت مابتنامش بقالها يومين
احمد : معلش . كنت حابب ابعد عنها لغاية ما اخلص الهم اللى كان ورايا عشان ماتزعلش ولا تحزن عليا . يلا انزلوا
مصطفى : زمانها نايمه خليها بكره طيب
احمد : هههههههههههههه لا مش نايمه . ومش هرن عليها . و5 دقايق وهتلاقيها طلعت وبصت عليا
سيف : هييييييييح
احمد : امشي يا بغل قوم يالا
سيف : ههههههههههههههههه يلا ياعم مصطفى
.........
( احمد بيرن على سلمى ربع رنه وبيقفل ..... نور اوضتها بينور ف ثوانى وشباكها بيتفتح وبتبص عليه بلهفه بتلاقيه قاعد وديها ضهره ووشه ف البحر .... بتنزل جرى تقعد جنبه )
سلمى : ( بتبدا تبصله وهو قاعد مابيتكلمش وهتبدا تعيط )
احمد : هشششش اسكتى ( بيتلفت وبيبصلها وبيبص ف عينيها الاتنين ) ايه ده عيونك حمرا ليه
سلمى : ( بتتنهنه ف البكا ومش قادره تتكلم )
احمد : كل ده عياط يا سلمى
سلمى : انا اسفه
احمد : على ايه يا ست قلبي . انا اللى آسف بس غصب عنى والله كان لازم اهرب شويه
سلمى : تهرب منى ؟
احمد : لا بهرب منى ومن ضعفى . بهرب من الغصه اللى مضايقانى وبتنغز ف قلبي كل شويه
بهرب منك ليك يا سلمى . بهرب منك ليك وكتاب الله
سلمى : حقيقى يا احمد انا مكنتش اقصد اضايقك او اكسرلك خاطرك
احمد : ههههههههههههههه عارف والله بس معلش سامحينى
سلمى : ( بتمسك ايده وبتبوسها ) حقكك عليا انا
يابن اللذينه انا ماكنتش اعرف ان الدنيا هتسود ف وشى كده لما تخاصمنى
48 ساعه معرفش انت فين ولا بتعمل ايه ولا مع مين
هونت عليك بالشكل ده
احمد : ( بتبدا عينه تلمه وهو بيتكلم ) عمرك ما هونتى ولا بتهونى ولا هتهونى
عمر صورتك ما هتفارق قلبي العمر كله
سلمى : ياسلام . يعنى عاوز تقنعنى ان صورتى معاك دلوقتى . بس بس بلاش كلام ع الفاضي مانتش قده
احمد : ( بيطلع صورتها من المحفظه بتاعته ) اومال دى ايه
سلمى : انا مش عارفه اقولك ايه .. ( بيمسكوا ايد بعض تلقائي ف نفس الثانيه ) قولى بقي عملت ايه اليومين اللى فاتو . روحت فين وعملت ايه وكنت فين ونمت امتى وصحيت امتى . احكيلى كل كل تفاصيلك
احمد : دلوقتى ؟ هنخرج بكره طيب عشان عازمكو على المطعم عشان راجع الشغل بكره تيجو تتعشوا هناك . اشطا ؟
سلمى : اشطا . كده كده هاجى بس بردو لازم تحكيلى دلوقتى
احمد : الفجر باقيله نص ساعه وهياذن يا لوم
سلمى : ماليش دعوه كفايه انك حارمنى منك
احمد : نبدا من النهارده .. النهارده خدت حقى وحقك وحق امى وحق اصحابي يا سلمى
سلمى : نعم ؟ عملت ايه
احمد : هههههههههههههههه انا لسا جاى م السخنه دلوقتى . رنيت طارق حته علقه هو وابوه والواد الخيخه اللى اسمه عمر صاحبه ده . حكايه كده هبقي احكيهالك بالتفصيل بكره
سلمى : بقا كل ده يحصل يا احمد وانا معرفش . يا اخى حرام عليك
احمد : كنت عاوزك بعيد عن الموضوع ده لغاية ما اخلصه خالص
سلمى : لا مخامصاك
احمد : ما ايه ؟
سلمى : مخامصااااك وامشي ماتكلمنيش
احمد : يا دين النبى
سلمى : ايه فيه ايه ؟ عاوز ايه انت
احمد : احححم . بقولك ايه ما تخلينى اخطف بوسه
سلمى : لا
احمد : بوسه ؟. الفرصه مابتجيش غير مره واحده ؟ مش هطلب منك الطلب ده تانى على فكره
سلمى : طب خلاص موافقه
احمد : يلا يا رخيصه هههههههههههههههههه تبيعى القضيه كلها عشان خاطر بوسه . اخص عليك اخصصصص
سلمى : ابيع عمرى كله عشان ابصلك دقيقه واحده واملى عينى منك
احمد : ايوووه يا جدعان ع الكلام اللى يدوخ
سلمى : ماتخضنيش عليك يا احمد تانى . ولا تخاصمنى تانى . عاوز تخاصمنى خاصمنى بس اوعى تبعد عنى
احمد : عاوز تصالحنى تعالي .. قبل الشوووق ما يجننى هههههههههههههه الله عليك يا ست شاديه
سلمى : هههههههههههههههههه ايه رأيك ؟ فنانه انا مش كده
احمد : اه . رقاصه
سلمى : تصدق وتؤمن بالله .. قبل ما ترن عليا ب دقيقه . مسكت تليفونى وقولت يارب اتصل على احمد ويرد المرادى يارب او يكون فاتح تليفونه .. ماسكه التليفون لاقيتك بترن .. قولت شكرا يارب بسرعه كده هههههههههههههههههههههه
احمد : اه . الشيخه خديجه المغربيه . اقسم بالله انا بدات اخاف منك فعلا . كل بلوه بتحصل وكل مصيبه بعملها بتعرفيها لوحدك . ازاااااااااى معرفش انا
سلمى : عملت مصيبه ايه تانى احكي .. دانت ليلتك طين
احمد : أنا ؟ فشر .. احنا ف السليم يا هندسه
سلمى : ع العموم هيبان .. مش انا شيخه ؟ هيبان
احمد : مابخافش . الحمد لله الموضوع عدا على خير وبقاله يومين اصلا
سلمى : هيبان هيبان ... واه يا احمد يابن ام احمد لو كنت عامل مصيبه من ورايا لنا مطلعه على جتتك كل القهره والعياط اللى انا عيطته اليومين اللى فاتوا دول من الزعل
احمد : هههههههههههههه مناخيرك حمرا وخدودك حمرا وكأنك خارجه من فيلم كرتون يخربيت كده يا شيخه . يخربيت كده .... مصاحب واحده هربانه من فيلم كرتون ... تحسي ان انتى بطه حلوه بتقول كاك
سلمى : يعنى ايه
احمد : هو ايه اللى يعنى ايه
سلمى : يعنى ايه بطه مش عارف ايه بتقول كاك دى
احمد : لا دى كلمه كده ماتاخديش بالك . عادى عادى . المهم قومى اطلعى يلا عشان تلحقى تنامى .. وبكره تجيبى البنات وتيجو تتعشوا ف المطعم . انا هشتغل بكره من 8 لغاية 2 .. تعالو على 9 كده تكون الدنيا حلوه ..
سلمى : لا يا بابا انا من 8 هكون هناك ومش هنمشي غير وانت ماشي معانا زى المره اللى فاتت
احمد : ربنا يوفقك
سلمى : هههههههههههههه هيوفقنى .. المهم بقي
احمد : مش شايلك انا . مش شاااااايلك انا ضهرى مقسوم
سلمى : حموووو
احمد : انتى مابتخلنيش اشيلك ليه ؟ ها مابتخلنيش اشيلك ليه . يلا خفى نفسك
سلمى : ههههههههههههههههههه
..............
( تانى يوم سلمى داخله من باب المطعم هى ومنه وفريده وساره ... ووراهم مصطفى وعلى وحسن )
منه : بت يا سلمى .. انا بشبه ع العربيه دى
سلمى : احيييييه دى هى العربيه اللى كنا شوفناها ... عربيه جباره اقسم بالله انا خلاص هخلى بابي يجيبها
منه : طب محدش يبص بقي عشان صاحبها بيركن
( بينزل من العربيه غاده ومعاها هايدى )
منه : ايه ده ؟ يبقوا هما دول بقا اللى كانو عند احمد واحنا هناك
سلمى : اللهم صلى ع النبى ..
..............
الي اللقاء في الحلقه القادمه

كاتب الروايه هو احمد سعد و تم نشر الروايه مسبقا علي بيدج هو و هي و بيدج stories and novels

لينك الكاتب
https://www.facebook.com/profile.php?id=100010381862587

لينك بيدج/ هو و هي
https://www.facebook.com/howa.weheyaa/

لينك بيدج/ stories and novels
https://www.facebook.com/StoriesAndNovels2020

رواية مهلكتي من جزء 1 : 18Where stories live. Discover now