رواية مهلكتي من جزء 1 : 18

الجزء_الخامس (الحلقه الأولى ) ( انا جيشك ) ❤ ❤

................
ف الجزء السابق :_
احمد : الله أكبر عليك يا ست حلويات .
سلمى : قوم يلا عشان تروح .. واعمل حسابك هعدى عليك كل يوم نروح الجامعه مع بعض . وانا اللى هسوق هأأأأأوأأوأأو
احمد : هى انهى رجل اللى اتكسرت يا غبيه ؟ مش الشمال ؟ والعربيه بتاعتك اوتوماتيك . يعنى عادى جدا انا اللى هسوق برجل واحده.. هأأأوأأأوأأأو بردو .. مكتوب عليا اشتغل ف المطبخ ف المطعم مطلعش منه
سلمى : احسن بردو خليك بعيد عن الناس بلا قلة ادب
..................... ( الأولى ) ❤
( بعد أسبوع )
( ع القهوه بالليل )
مصطفى : على مهلك يا فنان ههههههههههه على مهلك انت مفشفش كده ليه
احمد : اسندنى يا مهران يا ولدى اسندنى انا قد ابوك
مصطفى : ههههههههه تعالى اقعد ..نزلت الشغل ازاى يابنى وانت كده
احمد : لا الشيف محمد ده راجل سكر .. جابلى كرسي وجابلى كل البصل اللى ف الدنيا وقالى مالكش دعوه ف المطبخ هنا غير بالبصل ده تقشرهولى كله
مالك : ههههههههههههههه همووووت
احمد : الناس دى بتعاملنا كده ليه يا أخى
مصطفى : عشان طيااااااااب وابن حلال
احمد : اه الحمد لله ....
مصطفى : قلبى وقع ف رجليا الله يحرقك ساعة ما اتعورت وسلمى بتكلمنى بشويش بتقولى مصطفى تعالى اسند احمد معايا هههههههههههه
مالك : يا اخى البت دى عقدت ميتين أمى ! انا مش هلاقى واحده ت.... تعزنى بالشكل ده . أخدلى بالك معايا يا فلافيو ؟ تعزنى كده
مصطفى : واخد بالى يا جيلبيرتو هههههههههههه
احمد : صحيح الاهلى عمل ايه النهارده ماشوفتش الماتش
مالك : اتعادلوا واحد واحد ولاد الهرمه ...... الماتش اللى جاي ف صفاقس . تفتكر الاهلى هيكسب ؟
احمد : هيكسب وهيجيب البطوله .... ياكش ياض ابو تريكه يخزوقهم ف اخر دقيقه ؟ يااااااه . ده الواحد ممكن يقوم يتنطط م الفرحه
مالك : اومال انت جاى ازاى صحيح
احمد : هو فيه غيرها ؟ جات وصلتنى .. دى من ساعة ما نزلت الشغل وهى بلاقيها قاعدالى هناك تستنانى اخلص شغل عشان توصلنى .... كلب حراسه ههههههههههههه بس جدعه ف زمن مابقاش فيه نوعية زيها
مالك : ربنا ينطقك يا أبو الهول عشان هى استوت الصراحه
احمد : انت مالك يا بغل انت
مصطفى : اه صحيح ... سلمى مش مظبوطه اليومين دول
احمد : اشمعنى
مصطفى : مره واحده كده بتقول انا رايحه علوم وتقوم واخده ساره معاها
احمد : بجد ؟ بتروح علوم تهبب ايه دى ( بيضحك ف سره )
مصطفى : انت بتضحك ؟ عليا النعمه انت عارف . انطق ياض بتروح كلية علوم ليه تلاقيك عارف .... دا الواد زياد هناك عارفها بيقولى بتيجى تستفسر وتجمع معلومات عن حد .. هى مخابرات ولا ايه
احمد : ههههههههههههههههههه سلماااااااااااااااااااااه ههههههههههههههههههههههههأم الضحك يا أخى دى ناويه على نيه بجد بقي
مالك : نية ايه ؟ احكى يا فنان انا حبيبك .فيه خناقه قريب ولا ايه ؟ أحب انا الخناقات دى
احمد : خناقة ؟ ده ربنا يستر .. دى البت ما صدقت
مصطفى : يا رمه احكى . احكى وحياة ابوك
احمد : فاكرين البت بنت دكتور يوسف اللى حكيتلكو عليها .. ؟
مصطفى : مالها ؟
احمد : حكيت ل سلمى عليها قالتلى سيبهالى واخرج انت م الموضوع ههههههههههههه
مالك : ههههههههههههههههههههه أحبك يا ابو التفانين .. بس عليا النعمه البت واخداها جد أوى
احمد : لان سلمى حست بكسرتى قدام البت دى ....
مصطفى : لا استنى بقي .. عليا النعمه تسمع سلمى وهى بتحكى تصدقها . بتقول ان البت دى كانت بتبصلك طول مانت رايح جاى قدامها بس انت كنت كارفها او مش واخد بالى او مش باصصلها من اساسه ... ف قررت انها تعمل النمرة دى . واراهنك انها هتحاول تلاغيك
احمد : تلاغينى ايه دى اكبر منى بسنه
مالك : مايفرقش . اهم حاجه العود سليم يا ابو عمو
احمد : ولا ! اخرس انت
مالك : هههههههههههههههههههههه حبيبى حبيبى
.............................................
( تانى يوم الصبح ف الجامعه )
( غرفة عميد الكليه )
المعيد طارق ( معيد في مادة المحاسبه واللى عينه من سلمى ) : يا دكتور يوسف ماينفعش حضرتك توقف التحقيق ف الموضوع ده . لازم يتفتح تانى
يوسف : فيه ايه يا طارق ؟ ما خلاص الموضوع بقاله اسبوع . والولدين بيتكلمو مع بعض فيه ايه ؟
طارق : يافندم ده سلاح ابيض جوه الجامعه . ولو اتعرف . الكليه كلها ممكن تتشد والدنيا هتتقلب علينا
يوسف : هيتعرف ليه وازاى ؟ الموضوع خلص يابنى خلاص .. عاوز تفتحه تانى ليه ؟
طارق : حق الكليه يا دكتور يوسف . حق الكليه
يوسف : ههههههههههههههه استاذ طارق .. انت كنت طالب مجتهد فعلا وابن ناس ومن عيله كبيره ... ماتدخلش ف صراعات شخصيه تصفى بيها حسابات جوه كليتى
طارق : يعنى ايه ؟
يوسف : يعنى انا جايبها من تحت أوى ... انت بينك وبين الواد ده مشاكل ؟
طارق : مشاكل من انهى نوع ؟ انا ماشوفتوش غير مره ولا اتنين جه يحضر عندى ف السيكشن
يوسف : اهاااا . وانت عادة يعنى بتعرف كل الطلبه اللى بيجولك ؟
طارق : حضرتك عاوز ايه يا دكتور يوسف ؟
يوسف : اتفضل يا استاذ طارق وراك سيكشن كمان خمس دقايق على ما اعتقد ... وتصفية الحسابات تبقي بره شغلك ولقمة عيشك وكلية العيال من فضلك ... دى الاصول
طارق : عن اذنك يا دكتور
.........................
( ف العربيه )
سلمى : يابنى كنت ريحتلك كمان يومين تلاته كمان . جاى الجامعه تعمل ايه . هو احنا بنحضر اساسا
احمد : اهو اغير جو يا سلمى انا لما بقعد ف البيت بالمنظر ده بكتئب
سلمى : طيب يلا هات ايدك
احمد : هات ايدك ايه انتى شايفانى مش قادر امشي لوحدى نزلى ايدك عيب ... هاتى العكاز من جنبك
سلمى : هههههههههههههههههههههه امسك يا وحش .
احمد : العكاز ده اشترتيه بكام ؟
سلمى : طب اسكت بقي
احمد : بكااااااااااااااااااام ؟
سلمى : من غير فلوس ارتحت ؟ كان بتاع جدو وانا عديت علي بيت تيته وجيبته من هناك .. اهدى بقي ها اهدى
ساره : يابنى ماتزهقناش معاك بقي
احمد : ازهقك وازهقك وازهقك ... صاحبك انا ولا لا ؟ اعمليها انتى بس واتعورى وشوفى انا هعملك ايه . والنبى هشيلك واوديك واجيبك يا قليلة الاصل ( بيغمز ل ساره عشان يضايقكو سلمى )
ساره : يااااه يا حمو ؟ بجد هتشيلنى ؟
احمد : طبعا يا سوسو انا عندى كم ساره يعنى
ساره : حبيبى يا حمو والله
سلمى : اقسم بالله هكسر رجلك التانيه .... وانتى يابنت الكلب لمى نفسك يا سهله يا رخيصه انتى ( بتشدها من شعرها ) فيه ايه يا عنيا ؟ فيه ايه يابت ؟
ولاه انت كمان .. اقولك ! اركب العربيه هرجعك البيت
احمد : طب خلاص خلاص
سلمى : بقولك اركب .. وحياة امى مانت داخلها ف يومك الاسود ده يا احمد
احمد : يابنت الغبيه بهزر . بهزززززر . ايه ؟ ده ايه الإرهاب ده ارحمى أمى
سلمى : مش انا اللى يتهزر معاها الهزار ده . فاهمنى ؟ وانتى يابت اقسم بالله لو شوفتك النهارده لنا حالقالك شعرك ده
ساره : ( ضايعه من كتر الضحك ومن منظر احمد وهو خايف )
احمد : اخر مره طاه عيب احنا جينا خلاص
سلمى : بقولك اركب .. اركب وخلى يومك يعدى على خير
احمد : مش قادر أسوق تانى خلاص
سلمى : اركب انت هنا وانا هسوق .. بعرف اسوق ماتخافش
احمد : مش موضوع سواقه بس هو اسلوب .. اسلوب يا زكريا
سلمى : وحياتك لو عملت ايه حتى مش هضحك وهتركب وهتمشى معايا من سكات . اخلص
احمد : يارب ... يارب انت عارف بقي ؟؟ اتفضلي يا هانم اتفضلي
ساره ( بكل استفزاز ل سلمى بتروح تفتح باب العربيه من ورا عشان تركب )
سلمى : خدى هنا يا ماما رايحه فين ؟ زى الكلبه تدخلى الجامعه وماشوفش خلقة اهلك دى النهارده . عشان تبقي تقوليله حبيبى يا حمو تانى . جاتك داهيه فيك وف معرفتك غورى يابت
ساره : ( بتقع ع الارض )
سلمى : ( بتسوق هى العربيه وبتمشى هى واحمد )
ساره : ( بتكلم نفسها ) اقسم بالله حتة زلابية يا جدعان . ايه ده ؟
......................
احمد : ممكن اعرف موديانى على فين ؟
سلمى : مالكش دعوه
احمد : بعد اذنك يعنى اعرف .. لو مش هضايق سيادتك
سلمى : هششش
احمد : تحت أمرك .. اهدى بس وصلى ع النبى وبطلى تنفخى الهى يكرمك احنا ماشيين على هوا
سلمى : ( بتبتسم وبتدور وشها الناحية التانيه )
احمد : عليا النعمه بتضحكى اهو ... لا بتضحكى والله وانا اللى كنت فاكرك مؤدِبه .. بت يا نوسه ! انا اللمبى يابت هههههههههههههههههههههههههههههههههه
سلمى : ( ضحكة رقاصات عاليه جدا والعربيه بترقص منها ) هههههههههههههههههههه ابو شكلك
احمد : يا لهوااااى امسكي الطاره الله يحرقك هنموت منفجرين ... اقفي على جنب . اقفى على جنب كانت شوره منيله بنيله .. اقفى يابت
سلمى : ههههههههه هههههههههههه هههههههههه هههههههههههههه مش قادره . خلاص ياعم العربيه اتظبطت اهو وبعدين انت اللى بتضحكنى
احمد : نعم ياختى ؟ وهو عشان بتضحكى تقوم العربيه ترقص كده ؟ دانا ببقي سايق وبنام شويه واقوم اتشطف تكون العربيه وصلت . دى هى اللى بتصحينى
سلمى : ههههههههههههههههه بس بقي . بس اتهد
احمد : هنروح فين طيب
سلمى : هتعزمنى على كوباية نسكافيه ف الكافيه ده
احمد : كافيه ايه ده ؟
سلمى : ده ! ايه رأيك ؟
احمد : جبار . اسكندريه بقت كلها كافيهات .. بس شكله حلوه لسه جديد ؟
سلمى : اه جيته انا وفريده من 3 ايام بس حكايه
احمد : ماشى ! ادخلى الجراج اركنى جوه احسن
سلمى : لا هدى العربيه لواحد هنا واقف قدام الكافيه بيركنها هو
احمد : طيب يلا
................................
فريده : ايه ده جايه لوحدك ليه فين سلمى ؟
ساره : لا انا جايه لوحدى اتصلت على سلمى وانا طالعه قالتلى شويه كده هبقي اجى لانها مكسله شويه
منه : ازاى ؟ انا مكلماها الساعه 8 قالتلى انها صاحيه وهتلبس
ساره : مش عارفه بقي يمكن كسلت ولا حاجه . رنى عليها
فريده : لا انا هرن على احمد اشوفه جاى النهارده ولا لا
ساره : احمد ايه ؟ احمد لسا مخرجش
منه : بس يابت انتى انا مابصدقكيش اصلا . واطيه واطيه يعنى
..................
احمد : الو !
مصطفى : ايه يا نجم مش جاى ولا ايه مش قولت سلمى عدت عليك
احمد : اه منا مقبوض عليا ف قسم اول سيدى بشر
مصطفى : يعنى ايه
احمد : سلمى بيه قابضه عليا عشان هزرت مع ساره معلش . وطالبه فيش وتشبيه وليله سوده على دماغى
مصطفى : هههههههههههههههه ربنا معاك . البنات كانو بيسالو عليك
احمد : قولهم انى لسا ماجيتش او لسا مخرجتش . شوف الاول البت ساره قالتلهم ايه
مصطفى : ماشى ... هتروحك ولا فين
احمد : شكلها مافيهاش مرواح والله يا درش .. لسا هتعرض ع النيابه
مصطفى : ههههههههههههههههههه يلا يالا غور . يخربيت فقرك
...................
احمد : اححم ! بتبصيلى كده ليه
سلمى : انت مين ياعم ؟
احمد : انا اسمى احمد وابويا اسمه ...
سلمى : عارفه اسمك ماتكملش . بقولك انت مين ؟ مين اللى عجنك وشكلك بالشكل ده ازاى قادر تواجه وتتحدى . وازاى قادر تزلزل قلوب حبايبك وقلبي انا كمان
اقولك حاجه اول مره اقولهالك
احمد : قولى
سلمى : يومى بقا عباره انى صاحيه بفكر بيك او معاك . نايمه بحلم بيك . مسيطر عليا بشكل هيستيرى انا بدأت اخاف على نفسي بدأت اتوتر . مستعده اخسر اصحابي عشانك . مستعده اخسر كل حاجه عشانك .. الحكايه مش حكاية ان شكلك او دمك او شخصيتك .. فيه كتير شكلهم حلو وفيه عيال دمها خفيف وفيه عيال شخصيتهم شخصية رجال بردو . بس انت فيك حاجه غامضة . يمكن ده السبب . فيه حتة غموض ف عنيك .
صفاء عينك وانت بتبصيلى بعشقه . بعشقه بجد .. والاغرب انك مش عاوز حاجه
كم مره كنت ابص عليك من غير ما تاخد بالك لو بنت جسمها حلو عدت من جنينا او شلة بنات لابسه استايلات مثيره وماشيين وجسمهم حلو . كنت استحاله اشوف عينك بتتفحص فيهم ... مافيش حد كده يابنى ... عشان كده بقولك انت مين ؟
احمد : مافيش راجل عينه مش زايغه . بس فيه اللى اتقفش وفيه اللى لسا ناصح ماتقفش هههههههههههههههههههههههههههههه
سلمى : تقصد ايه يا حيلتها
احمد : اهدى وصلى ع النبى . انا بهزر
سلمى : اه بحسب
احمد : انتى معقوله زعلتى منى ومن ساره
سلمى : ازعل من مين يابنى انا اتحججت بكده عشان اخرج معاك . عاوزه اشبع منك
احمد : ( بيبص بعينه م شباك الكافيه على حتة ارض واسعه وحلوه بتتبنى )
سلمى : بتبص على ايه ؟
احمد : حلوه اوى الحته دى وف مكان حلو .. بكره اشتريها واعملها مطعم ههههههههههههههههههه
سلمى : احححم ! طب انا ممكن ادخل معاك شريكه
احمد : شريكه بإيه
سلمى : براس المال مثلا وانت تدور المطعم وبمجهودك
احمد : لما ابقي معايا فلوس يا حيلتها ابقي اشاركك وبلاش عكننه ع الصبح
سلمى : يا بابا فكر بس . انا زيي زي اى حد هشاركك وبالنص . او بالنسبه اللى تبقي فيها قسمة عدل يا سيدى ولا تزعل
احمد : وهو انتى زى اى حد ؟
سلمى : قول لنفسك . انا أولى بيك طيب
احمد : سلمى ! غيرى ع السيره دى
سلمى : على فكره انت حطيت ايدك على أول السكه وكنت عاوزه افاتحك اصلا ف الموضوع ده . مشروع نعمله انا وانت
احمد : مشروع ايه انتى مصدقه نفسك
سلمى : ياعم والله العظيم انا عاوزه اشاركك . يا اخى انت دماغك حلوه وبتخطط صح وتقدر تعدى . وفكرة المطعم جميله جدا ومشروع يكسب دهب وف البلد هنا . وهتكسبنى انا قبل منك ... احمد انا بابا مستنينى اخلص كليه عشان هيمسكنى الشغل بتاعه كله
احمد : لا ! هقوم امشى والله
سلمى : طب خلاص . ع العموم فكر كده على مهلك .
احمد : قوليلى ! هتعملى ايه مع بنت الدكتور يوسف
سلمى : ع الهادى يا زبادى . انا خلصت كل التحريات عنها . ومن بكره هجيبهالك الجامعه عندنا . وهتشوف بنفسك ذات نفسك اللى هيتم
احمد : هتجيبيها تجاره ؟ ازاى يعنى
سلمى : انت تيجى تتفرج بس ... وبعدين البت دى مش سهله على فكره وعرفت انى بسال عنها .. او بمعنى اصح انا اللى خليتها تعرف انى بسال عنها
احمد : ليه ؟
سلمى : ماهى لما تعرف . هتبدأ تشك وهتسال عليا وهتجيلى بقي عشان تسالنى .. ولما تجيلى بقي هربيهالك ... وكله بكره .. وكله بالحب . اصبر بس .. ماعاش ولا كان اللى ييجى عليك وانا موجوده ... أنا جيشك
...............
الي اللقاء في الحلقه القادمه

كاتب الروايه هو احمد سعد و تم نشر الروايه مسبقا علي بيدج هو و هي و بيدج stories and novels

لينك الكاتب
https://www.facebook.com/profile.php?id=100010381862587

لينك بيدج/ هو و هي
https://www.facebook.com/howa.weheyaa/

لينك بيدج/ stories and novels
https://www.facebook.com/StoriesAndNovels2020