الجزء_السادس (الحلقه السابعه ) ( هو انتى فين كده ؟!) ❤ ❤

3.7K 58 0
                                    


................
ف الحلقه السابقه :_
مالك : هى زعلت من ايه هى كمان
مصطفى : هو يوم باين من أوله . عماله تقولى فيه ايه وحصل ايه امبارح عشان كلمتها خدت رقم تليفون الدكتور يوسف ... معرفش هى رايحه فين اصلا
على : شويه ياعم اما سلمى تيجى هنخليها تكلمها .
مصطفى : طب يلا .. ورنو ع الواد احمد وعماد شوفوهم فين
....................... ( السابعه ) ❤
سلمى : انزلى يا ساره
ساره : بقولك ايه ! جنان مش عايزه . المرادى فيها مشكله يا سلمى
سلمى : بقولك انزلى يلا
.............
فيروز : دودو ! مش دى البنت اللى اتخانقتى انتى وهى المره اللى فاتت .. جايه تانى ليه
هدى : احيييه هى فين
فيروز : جايه علينا اهى وعينيها بتطلع شرار
هدي : طب استنو انتو هنا ....
....
هدى : سلمى ! اهددددددددى محصلش حاجه
سلمى : وحياة أمك ! جايه تقولى دلوقتى اهدى ومافيش حاجه بعد ايه يا عنيا ( بتجيبها من شعرها وبتوقعها ع الارض وبتنام فوقها وبتنزل تقطيع ف شعرها وخدودها وعنيها )
هدى : طب اهدى عشان خاطرى معلش اهدى هقهمك ... حد يقومها من علياااااا . هفهمك يا سلمى استنى والنبى . ااااااااااه شعررررررررررررى . يابت قومى كفايه كده قولتلك هفهمك
ساره : تفهميها ايه انتى كمان
هدى : معلش اسمعينى بس ...
سلمى : اتفضلى اتكلمى
هدى : قومي طيب نفسي هيروح مش عارفه اتكلم . الناس بتبص علينا
سلمى : اهووو . خلصنا ... اعدلى هدومك ونفسك
..........
( بعد 10 دقايق )
هدى : منك لله . هو انتى كل ما هتشوفى خلقتى هتسوينى كده
سلمى : لسا مخلصتش على فكره انا قولت اسمع هتقولى ايه .. اتكلمى سامعاك
هدى : احححم . اسمك ايه يا مزه
ساره : ساره
هدى : طيب يا سوسو انا عاوزه اتكلم مع سلمى دقيقتين بس لوحدنا .
ساره : تمام .
هدى : زوزا
فيروز : ايوه
هدى : هاتى لسوسو شاى . ولا نفطر كلنا
سلمى : انتى هتصاحبينى ؟ ماتخلصي
هدى : هههههههههههههههه تعالى نقعد هناك وافهمك كل حاجه
.....................
سلمى : ادينى قعدت .. ويمين بالله لو كنتى بتشتغلينى ولا بتهدينى عشان أنسي ومارنكيش علقه لنا راناك علقتين تانيين
هدى : يووووه ماتهدى يابت انتى جايبه الشعننه دى منين يا شعنونه انتى
سلمى : هاااا
هدى : بصى ياستى ! انا بفضل صاحبك ده راجعت حساباتى كتير وقعدت مع نفسي من امبارح ومانمتش لغاية دلوقتى ... اقسم بالله احمد ده ادالى درس عمرى
درس الجدعنه من ناحيه ودرس الرجوله من ناحيه تانيه . واكبر درس استفدته منه انه كلنا واحد وماينفعش حد يبص لحد على أنه اقل منه سواء بكلمه او حتى رفعة راس بطريقه مستفزه
اول مره اشوف احمد كان ف المطعم وكنت قاعده مع بابا وماما ... طول القعده وهو جاى رايح قدامنا بابا مابطلش كلام عنه
شايفين الواد ده ؟ اهو عمل وسوا .. شايفين الواد ده بيفكرنى بنفسي ؟ شايفين الواد ده وكلام كتير .. استفزنى بصراحه .. لكن لما بدات اشوفه واتابعه وأتابع معاملته مع الزباين اللى كانو قاعدين .. كان مسالم جدا . متسامح جدا .. عينه مرفوعه وكان يدخل ياخد طلب او ينزل الاكل لاى ترابيزه كان بيتعامل على انه الند بالند مش اقل من اللى بينزله الاكل ده ,, ده غير نظرات اعجاب كتير شوفتها ف عيون بنات كانت قاعده ... محستش بنفسي غير وانا بديله كلمتين وحشين . يمكن كنت عاوزه اشوف هيتصرف ازاى ؟ كنت عاوزه زي ما بيقولوا مايكونش حد خاطف اضواء ف مكان انا موجوده فيه ؟ انا انا هدى بنت دكتور يوسف عبد الله .....
ساعتها بصلى حتة بصه ! انا اتمنيت ساعتها ان الارض تنشق وتبلعنى ! مش نظره خوف ولا نظره شر .... لا ! كانت نظره تانيه .... انا ترجمتها وفهمتها ولسا معيطه عليها امبارح ... كانت نظره رجا .. كانت نظره بيقولى فيها يعنى انتى كمان هتيجى عليا زى ما كتير جاى عليا ... على قد ماكانت عينه مرفوعه وماتكسرتش على قد منا قريت عينه .. بس مع ذلك قاوحت . وكملت ف أنانيتى .. بس المرادى ابويا انا اللى ادانى درس تانى وقالى اوعى تفتكرى ان بسلطة ابوك هتدوسي ع الناس .. لا دنا طالع من تحت المجارى
ساعتها انا عرفت انى خدت درس عمرى من شخصيتين مختلفين ف اقل من دقيقتين
حاله من عدم الاتزان واللاوعى حصلتلى !
انا يحصلى كل ده وبسبب واحد زى ده ؟ لازم ارد اعتبارى واقول لبابا ان بنتك مش سهله والف واحد يتمنو نظره رضا منها ... وبالفعل هو كده انا كتير جدا بيحاولو يتقربولى . سواء عشان سلطة ابويا وفلوسه او عشان يعنى شكلى اللى بقول انه كويس الحمد لله
هنا تلاقت المصالح ما بينى وبين مستر طارق المعيد
من ناحيه هو حاطك انتى ف دماغه . ومن ناحيه تانيه انا مش هسكت للواد احمد . واللى شعلل الحكايه اكتر ان احمد ضرب طارق وهزقه وسط ناسه واهله
هنا بقي قررنا ان الحكايه مش عاوزينها مجرد علامه نعلم بيها عليه . لا عاوزينها اكبر
اتفقنا اننا هنلبسه تهمه سرقه وشرحت ل طارق هعملها ازاى
وعملناها وكله تمام التمام .. وروحنا القسم . واحمد نزل الحجز
ف اقل من ثانيه كنت مغيره رايي بسبب حركه واحده عملها احمد
عارفه عمل ايه ؟
عينيه ماتهزتش ياسلمى ولا اتكسرت ... كنت سامعاه بيزعق هو شخصيا لرائد الشرطه عشان بيقول عليه حرامى . وسمعته بودنى بيقوله انت مين عشان تقول عليا حرامى انت تقول متهم وبس . ده واحد مش باقى ع الدنيا ولا مكسورلها . ده واحد هياخد حقه منها تالت ومتلت ... على النقيض لقيت طارق ده اترعب وقالى انا همشي وكملى انتى الحكايه وماليش دعوه لما سمع ان بابا جاى ... قارنت الاتنين وقولت لا ماينفعش واحد زى ده يبقي هنا وواحد زى ده يبقي هنا ... دخلت وخلصت الموضوع قبل حتى ما بابا ييجى يلم الليله
وعلى فكره احمد بردو اللى خرج نفسه منها ماشاء الله دماغه شاطره وشغاله . وخلا صاحبه يتصل على بابا يحكيله الوضع .. مش بس كده ... بابا عرض على احمد فلوس وفلوس تخف العقل واى حد اى حد مهما كان ف مكان احمد كان هياخد الفلوس .. عارفه بابا عرض الفلوس على احمد ليه ؟ لان بكل بساطه احمد كان ممكن يحبسنى انى اتبليت عليه او اتهمته زور وكنت السبب انه يدخل الحبس وقعد فيه بتاع ساعه او ساعه ونص
احمد رد عليه وقاله" مش هو ده الجميل اللى هردهولك يا دكتور يوسف . بنتك تكرم لأجلك " ( عينيها بتدمع تلقائي وبتمسح بمنديل عينيها وخدودها ) شوفتى بقي .. شوفتى بقي انى انا اللى مديوناله انه فوقنى وعلمنى اهم درس ف حياتى
سلمى : ( عينيها بدات تلمع وواضح انها متأثره بكلام هدى ) طب وبعدين يا هدى
هدى : تقبلو ابقي صاحبتكو واللى يزعلكو يزعلنى واللى يفرحكو يفرحنى ؟
سلمى : لا دى حاجه مش بايدى . بايده هو . هو اللى متحكم ف مين يدخل ومين يخرج مش هيصه هى اى حد معدى عاوز يبقي صاحبنا هيبقي
هدى : هههههههههههههههه سلكى نيتك والله انتى اللى معطله الموضوع
سلمى : هدى ! احمد اترفد من شغله بسبب الموضوع ده . ونفسيته زى الزفت ف الحديد .. هو مكابر وبيضحك ومش محسس حد بحاجه بس انا بحس بيه من مجرد تغيير ف كلامه .. وده واحد عمره ما بيقبل مساعده ايا كانت من حد .. وبيشتغل بدل الشغله شغلانتين وتلاته عشان يساعد اهله
هدى : ( مصدومه جدااا من الكلام وعياط هيستيرى ) بتقولى اترفد ؟
سلمى : اهدى فيه ايه انتى مالك اتفتحى كده ليه
هدى : اترفد من شغله بسببى ؟
سلمى : اومال بسبب الجنيه الزرقا اه انتى جاتك نيله تاخدك انتى ومعرفتك
هدى : ( حاطه ايديها على بؤها من كتر العياط )
سلمى : انتى يا ابله انتى خلصنا بقي ... انا كنت جايه اطلع عين امك اصلا وابهدلك وسط كليتك دى بس يلا طالما طلعتى خدتى الدرس ... المهم هنعمل ايه
هدى : تعالى معايا
..
ساره : رايحين فين
هدى : تعالى يا ساره معانا .. خليكى يا فيروز انا شويه وجايه
...........
( ف مطعم احمد )
هدى : لو سمحت ! ممكن اقابل مدير المطعم
احد العمال : مستر جلال يا فندم ؟
هدى : اه بعد اذنك ,, هو موجود دلوقتى ؟
احد العمال : اه يا فندم موجود . اتفضلى .. هتدخلى شمال ف يمين
هدى : انا عارفه مكتبه . متشكره جدا .. تعالو يا بنات
.............
جلال : اهلا سهلا . اتفضلو
هدى : متشكره يا مستر . بس عاوزه حضرتك ف موضوع بخصوص موضوع امبارح
جلال : هو مش الموضوع اتحل خلاص وكله بقي تمام
هدى : هو اساسا ماكنش فيه موضوع .. كان خلاف شباب مش اكتر وكنا متضايقين من بعض بس اهو الحمد لله كل حاجه رجعت لاساسها
جلال : انا شوفك فين قبل كده يا آنسه
سلمى : سيبك منى انا دلوقتى يا استاذ جلال وخليك مع الانسه هدى ...
هدى : دلوقتى تحت اى اساس تقرر انك تمشى احمد من الشغل
جلال : انا مامشيتوش هو اللى قدم استقالته
هدى : قدمها بعد ما حضرتك اعلنت قدام زمايله انك هتمشيه .. وبما انه عنده عزة نفس زى اى حد هيكون ف مكانه مش هيقبل يشتغل هنا
جلال : والله انا بعمل اللى ف صالح المطعم وف صالح سُمعته ... وعاوز اقولكو حاجه
احمد ده شخصيه كويسه جدا الروايه ملك ل بيدج هو وهى والكاتب احمد سعد فقط وانا استحاله كنت اتخيل انى امشيه او هو يمشى من هنا
وله كاريزما ماشاء الله غير ابتسامته ف وش الزباين
بس اللى حصل امبارح ده ف البيزنس اسمه مفك ف سمعتك
يعنى مهما كان احمد كويس وابن حلال وانا طبعا عارف الكلام ده ومش محتاج اى حد يعرفهولى بس بعد اللى حصل اكيد لازم يكون فيه تاثير سلبى على اى حد
الاخبار بتتنشر ولما يتعرف ان المطعم الفلانى كان فيه قضية سرقه امبارح وواحد من العمال والويتريه سرقوا زبون . ف اكيد دى حاجه هتاثر على سمعة المحل والاقبال اللى كان كويس علي لغاية النهارده
سلمى : حضرتك انت مش واخد بالك ان نسبة الاقبال دى ارتفعت ف الشهرين اللى احمد اشتغل فيهم هنا معاك
جلال : طبعا واخد بالى ... وابقي بيزنس مان مش تمام لو قولت كلمه غير كده .. بس ادى الله وادى حكمته .. قولولى انا أتصرف ازاى
هدى : انا مستعده اعوضك
جلال : تعوضينى ؟ ازاى
هدى : شوف ايه الاضرار اللى ممكن تكون مشكلة امبارح اتسببتلها ف المطعم وانا أعوضك
سلمى : ( بتبص ل هدى بغيظ وهتاكلها بعنيها )
جلال : بردو مش فاهم
هدى : ده شيك ب 20 ألف جنيه ف سبيل ان حضرتك تتصل على احمد او تروحله مخصوص وتخليه ينزل الشغل ... مش بس كده ... ده اهم شرط ف الحكايه كلها ان موضوع الشيك ده محدش يعرف بيه غير حضرتك وغيرى وغير الانسه سلمى وساره .. غير كده انا هعرف ازاى ارجع فلوسى وهعرف ازاى ابوظ سمعة المطعم بجد
جلال : ليه السطر الاخير ده ماكنتى بتتكلمى كويس هههههههههههههههههههه
هدى : عشان الموضوع ده تاعبنى نفسيا من ساعة ما عرفته .
جلال : طيب ! اولا اتفضلى الشيك بتاعك
ثانيا ! هروح بنفسي لغاية بيته وهجيبه معايا يكمل شغله
ثالثا وده الاهم ! ليه عملتو كده
سلمى : صاحبنا ويهمنا راحته وعارفين انه مش هيقبل مساعده من حد
جلال : اللى ف ضهره ناس جدعان زيكو كده مايتخافش عليه .... قطعى الشيك يا انسه لو سمحتى . واعتبروا احمد رجع واستلم شغله كمان ... وفعلا انا غلطت انى خليته يمشى . كان المفروض ادافع عنه لانه واحد من موظفينى وكنت انا أولى بيه من زمايله ..
هدى : متشكره جدا وموقف حضرتك ده مش مفاجانى بصراحه ولسا فيه رجال اعمال كويسين زى حضرتك
سلمى : احنا هنستأذن بقي وياريت حضرتك نسسمع الخبر ده النهارده
.............
خالد : بقولك ايه ياض ياعمرو
عمرو : خير ! مش دى البنت بتاعة مشكلة احمد بتاعة امبارح . ايه اللى كان مقعدها مع مستر جلال جوه
عمرو : استنى بس ! مش دى سلمى صاحبة احمد
خالد : شكلها هى ! فيه ايه انت فاهم حاجه
عمرو : انا بدات افهم . احمد شكله رجع الشغل خلاص
خالد : يارب يا اخى
..........
عمرو : الو !!!!!! ايه يا فنان الفنانين واحشنى كتيييييير
احمد : ياعم غور ياعم واحشك منين دا كنت معاك امبارح
عمرو : هههههههههههههه لا الشيف محمد بلغنى انى اكلمك انك ترجع الشغل العصر
احمد : وحياة امك ! وده من ايه ده
عمرو : مستر جلال لسا مبلغه حالا وقاله احمد يداوم النهارده ف شغله الطبيعى .. وهيعملك تشريفة كده كأنه بيصالحك يعنى
احمد : انت أهبل يا عمرو ؟ ولا خالك كان أهبل ؟
عمرو : هههههههههههههه صاحبتك شكلها سرها باتع
احمد : صاحبة مين ؟
عمرو : ايه ده انت ماتعرفش
احمد : اعرف ايه يا حلوف ماتنطق انا ورايا شغل . صاحبة مين دى
عمرو : صاحبتك ! سلمى .. لقيتها جايه النهارده هى والبنت بتاعة المشكله ودخلو قعدو مع مستر جلال بتاع ربع ساعه كده وخرجو .... بعدها هو كلم الشيف محمد وقاله بلغ احمد ينزل او حتى هروح اجيبه بنفسي
احمد : ( بيسيب اللى ف ايده ) انت بتقول ايه يا حيلتها ؟ هما مين دول اللى راحو لمين . وراحوله تحت اى صفه ؟
عمرو : ايه يابا انت اتحولت ليه كده
حمد : اقفل يا عمرو . اقفل
.........
ساره : انا متشكره يا هدى . طلعتى بنت ناس بصحيح
هدى : هههههههههههههه اى خدمه . المهم ابقي صاحبتكو بقي
ساره : ماهى سلمى قالتلك مش بايدينا .
هدى : تمام ! مالك يا سلمى ! سرحانه ف ايه
سلمى : احنا مكنش ينفع نعمل اللى عملناه ده .. احمد لو عرف هيطلع عين ابونا
هدى : ياساتر يارب . ليه وجع البطن ده بقي ع الصبح . وانا اللى خارجه فرحانه ... ليه طيب ماهو هيرجع الشغل اهو . احنا يدوب صلحنا اللى غلطنا فيه
سلمى : يووووووه انت وترتينى منك لله .. خدتينى على مشمى وماكنتش عارفه اعمل ايه جاتك داهيه .. دلوقتى لو هو عرف اننا روحنا واتكلمنا مع صاحب المطعم انه يرجعه يا وقعه سوده ..
ساره : اوباااااا ! اوبا اوبا اوبا ... دى شكله طينت ... انتى بتاخدى بالك يا سلمى من حاجات اقسم بالله توجع البطن
هدى : يابنات انتو خايفين كد ه ليه . هو شكله هادى جدا وكان مُسالم امبارح كده وكان ذوق معانا كلنا
سلمى : اتنيلى جاتك نيله . ده عشان ابوك بس كان موجود ...
هدى : لا ماتقلقوش انا هروح اكلمه وافهمه بالراحه اللى حصل وعملنا ايه وعملناه ليه ؟
سلمى : ( تليفونها بيرن )
ساره : ردى يا سلمى تليفونك بيرن بقاله شويه
سلمى : طيب استنو ! ( بتطلعه من جيب البنطلون بتشوف اسم احمد بتتخض وبتتعدل ف قعدتها ) ياااااااااااااربي . حد ياخد يرد .. خدى ردى ياساره قوليله نايمه
ساره : وانا مالى
سلمى : خدى ردى انتى يابنت الجزمه ياللى عملالى فيها فالحه
هدى : ايه ! لا بقي انا بقول انزلكو عند عربيتك وامشى انا بقي ربنا معاكو
سلمى : ( بتشدها من شعرها ) ياعالم يا واطيه ...... استنو محدش ينطق ولا اسمع نفس واحده فيكو
الو !!!!
احمد : هو انتى فين كده ؟
.................
الي اللقاء في الحلقه القادمه

كاتب الروايه هو احمد سعد و تم نشر الروايه مسبقا علي بيدج هو و هي و بيدج stories and novels

لينك الكاتب
https://www.facebook.com/profile.php?id=100010381862587

لينك بيدج/ هو و هي
https://www.facebook.com/howa.weheyaa/

لينك بيدج/ stories and novels
https://www.facebook.com/StoriesAndNovels2020

رواية مهلكتي من جزء 1 : 18Where stories live. Discover now