لست هوارية

By AyaElnagar8

442K 16.5K 3.2K

عندما توضع في تقاليد قديمة تهدد حياتك هنا تقف بعلو صوتك لتقول انا لست من هذه العادات.. في مكانا جبلي.... _ما... More

اقتباس
🔥صور ابطال لست هوارية🔥
تمهيد...
اقتباس اول
اقتباس ثاني
اخر اقتباس الثالث
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
صور
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الثالث والعشرون
الرابع والعشرون
الخامس والعشرون
السادس والعشرون
السابع والعشرون
الثامن والعشرون
التاسع والعشرون
الثلاثون
الواحد والثلاثون
الثاني والثلاثون
الثالث والثلاثون
الرابع والثلاثون
الخامس والثلاثون
اعتزار
السادس والثلاثون
الثامن والثلاثون
التاسع والثلاثون
الاربعون
٤١
٤٢
٤٣
٤٤
٤٥
٤٦
٤٧
٤٨
٤٩
٥٠
٥١
٥٢
٥٣
٥٤
٥٥
٥٦
٥٧
٥٨
٥٩
٦٠
٦١
٦٢
٦٣
٦٤
٦٥
٦٦
٦٧
٦٨
٦٩
الاخيرة٧٠
حلقة خاصة الربيع
حلقة خاصة المولد النبوي
حلقة خاصة رمضان كريم
حلقة ختان الاناث جزء١
ختان جزء ٢
الاخيرة

السابع والثلاثون

4.1K 179 41
By AyaElnagar8

                   لست هوارية…

                آيه عبده النجار(ورد)

                     فصل٣٧

           **********************""

كانت مستيقظة منذ ان عزمت شمس النهار احتلالها لغرفتهما الصغيرة، كانت تتوسط زراعه، شاردة الذهن بمحياه، اكشفت عن صفوفها بخفة تتذكر ليلتهما امس وخجلهما المتماثل، سرعان ما وقعت عسليتها تجوب تلك الندبات المحتلة ذراعيها، تألمت بهدوء وهي تتذكرهما، رغم ذلك لم تيأس بل ستجعله في المرة السابقة اكثر هدوءً، هكذا ستعلمه كل ما يجهله، فرغم جهله إلا انه يستوعب الاشياء بسرعة، ويتجاوب مع المحيطين، كيف لا؟ إذا كان الطفل الصغير لولا تعليم والدته له لأصبح طرزان في جهله، هكذا ستتعامل من ذلك المتأخر عقليا، يحتاج فقط لـ عقلًا يفهم له، سيتطلب منها جهدًا ووقت ولكن ليس بسئ فيما ستنال من النتائج المذهلة فبدر طيب القلب يحتاج للرعاية وها قد بعث الله له من يهتم لرعايته، يجب ان يعاود الي تلك المدارس لتنمية المهارات العقلية مثلما كان يفعل عمها وزوجته، منذ وفاتهم وهو سلُب من ذلك الاهتمام واصبح شارد يتجول الي اي مكان لولا وجودها ما كان ليحصل علي تلك الوجبات الخاطفة الذي كان يأتي ليتناولها من شمس، فجاد رغم توليه ولايته ولكن لم يجلب اياً من الملبس والمأكل، بل كان يعتمد علي تجوله بمنزله واكتفائه باطعامه بعض اللقيمات كـ المتشردين الذين لايملكون مالًا، وهو الذي كان اغناهم واوفرهم مالًا ولكن ها قد حان الوقت لتعود كل نقطة لموضعها الصحيح، وليأخذ كل صاحب حق حقه..

تململ في فراشه يحرك جسده ببطئ، وجسدها السجين تحت ساعديه الصلبة، اكشف عن بئر العسل المخباءة خلف جفونه، ليكشف عن صفوفه تلقائية عندما التقط عسليتهما،وانفهما يوازيان لبعضهما، طال النظر صامت لا يتحدث، قهقهت هي برفق، ثم داعبت أرنبة انفه بلطف لتقول:

-مالك سرحان اكده ليه؟

 " مش عارف "

اجابها ببلاها ومازال يطالعها بشدة، لتردف متسألة باكثر جدية:

-يعني ايه مضايق، ولا زعلان حاسس بايه..

بدر ببلاها:

-مش عارف

عقدت حاجبيها غضبًا ثم مدت قبضتها الي وجهه، ثم ضربته بجمع يدها اعلي ذقنه، قوس هو جبينه بغضب يتحسس لحيته ليقول:

-اه ياسمس وجعتني..

شمس بشماتة:

-تستاهل عشان مش عارف اللي كل شوية دي تقولها..

ابتسم برفق ليردف بعناد:

-بردوا مش عارف

عقدت ما بين جبينها لتردف غاضبة وهي تستعد للنهوض:

-طيب انا ماشية عاد..

جذبها بسرعة الي احضانه ليقول بابتسامة:.-

-بردوا مش عارف..

طالعته بهدوء وهو يحاوطها بين زراعيه، ابتسمت ليبادلها الابتسامة، ليردف بتسائل:

-سمس انتي هتسبيني تاني

شمس بهدوء:

-بعد اللي حصل امبارح مظنش

طالعها ببلاها ليقول بتسائل:

-هو حصل ايه امبارح ياسمس

طالعته بغضب لتقول:

-تصدق اني غلطانة اني بكلمك اصلًا..

استقامت من فراشها تحاول الهروب منه، امسك بوسادته ليرمي بها اعلي جسدها، وقفت تحمي نفسها منها لتقول:

-اه بيوجعوا، بقي اكده.

امسكت بالوسادات الملقاء علي الارض لترمي بهما اليه، ظلوا يتبادلون الرميات يضحكون ويصرخون بصوت جهوري، استداروا بسرعة يتوقفون عن المشاجرة فور سماع صوت طرقات الباب، ليردف عمار من خلفه:

-بدر، شمس انتو كويسن

وضعت كفيها اعلي فم بدر قبل ان ينطق لتقول:

-مفيش دانا بس وقعت وبدر اتخض عليا، انزل انت حصلنا واحنا نازلين ياعمار.

عمار بهدوء:

-ماشي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان يجلس اعلي احد المقاعد الملفوفة بنظام حول سفرة بيضاوية الشكل، يتوسطان المقعدان المجاوران لبعضهما، كانت تجلس بمنامة قصيرة زرقاء اللون تقطع احدي قطع اللحم وتضعها بفمه، كان يفتح فمه يستقلب لقيماتها بسعادة، خرجت زينب تحمل باقي اطباق السفرة، ابتسمت بسعادة وهي تراهم هكذا، توقفت بخجل عن اطعامه عندما دلفت زينب، ابتسم هو برفق علي خجلها ليردف بهدوء:

-انا مسافر بكره..

نظرت ارضًا بحزن، شعر هو بها، لتقف زينب تستأذن تتركهم بحجة جلب بقية الاكل، فور رحيلها، اقترب منها يهمس بجانب اذانها ليقول:

-مالك يانور

ظلت علي وضعها تفرك كفيها ببعض لتردف بغضب طفولي:

-انت بتسافر كتير وتسيبني اهني وحدي وانا بتوحشك..

كشف عن صفوفه يرسمهم ببريق السعادة ليقول:

-وانتي كمان هتوحشيني، علي العموم خلاص سبوعين واعاود، وهرجع ونقضي شهر كامل بمصر انا وانتي وامي في شقتنا بمصر..

طالعته بسعادة لتقول:

-بجد ياعمرو وحشوف مصر.

عمرو بابتسامة:

-بجد ياطفلة عمرو.

عانقته بشدة لتردف بابتسامة:

-قلتلك انا مش طفلة ههههههه...

ـــــــــــــــــــــــــاللهم صلي علي النبيــــــــــــــــــــــــــــ 

دلف الي غرفته لم يحتمل عنادها ودلعها اكثر من ذلك، اغلقت هي كتابها بهدوء تطالع دلوفه العاصف، فلقد اتقنت الدور جيدا في جعله يغضب فهؤلاء العنيدين يتحدين بعضهما بعناد كانهم يتسابقون ايهما اعند، اقترب من فراشها ليردف بغضب:

-عاوزك…

وضعت كتابها بجانبها ثم فتحت احد الادراج المجاورة لتخرج منها شريط من الاقراص، التقطط منه احد الاقراص وقبل ان تضعه في فمها، كان يرمي به ارضا، رمقها بغضب، لتحدجه هي بعناد قائلة بتحدي:

-مش هيحصل الا لما اخده..

جز علي نواجذه بغضب، خلع جلبابه بعنف ثم قال بصوت يحوطه الثقة:

-لا حيحصل ياريما وابقي وريني كيف حتمنعيني..

اتسعت عينيها، تستوعب ما قال، وقبل ان تردف بالهروب كان يحاوط جسدها يحاصرها اعلي فراشها ليردف بغضب وهو يطالع بنيتها بسوداويته الغاضبة:

-متحاوليش..

حاولت فك جسدها من حصاره لتردف بغضب:

-سليمان اياك تعمل كده هتخسرني للأبد، انا بنبهك..

"مش واد ادريس الهواري اللي يتهدد"

-قالها بغضب ثم مال يطبق علي شفتيها بعنف...

  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان يجلس امام التلفاز المغلق ينتظر هبوطهم من الاعلي كما طلبوا منه، هبطت شمس تتوسط زراع زوجها بحب وحنان، طالعهم عمار بابتسامة، اقتربت شمس وبدر منه لتردف شمس بهدوء:

-ايه مشغلتش التليفزيون ليه ياعمار..

عمار بابتسامة:

-والله مش لاقي الريموت.

اقتربت من بدر الجالس بجوار عمار، امسكت احد اذنيه لتردف بتحذير:

-بدر طلع الريموت احسنلك وبطل تخبيه مني..

"اه..اه"

قالها بدر بوجع ليردف بتؤسل:

-حاضر حطلعه بس سيبي وداني ياسمس.

تركت اذانه، استقام بدر يركع علي ركبتيه ينظر تحت احدي الارائك، مد قبضته ثم اخرجه برفق ليشير به الي شمس، امسكته هي بهدوء ثم فتحت التلفاز وبدأت في تبديل القنوات، الي ان اتت قناة بها فيلم اكشن ليصيح الاثنين بنفس واحد:

-بس سيبي ده..

طالعتهم بغضب لتردف بعناد:

-لا اكشن لا..

اردف عمار بهدوء ليقول:

-ليه ياشمس…

شمس بهدوء:

-مبحبش بدر يتفرج علي العنف ده بيقعد يقلدهم  وممكن يضر نفسه، يلا اتفرجوا علي الفيلم ده هادي وحلو، لغاية مروح احضر الاكل..

هزوا رأسهم بالموافقة سوياً، يتصنعون الرضا، لتردف متجهها الي المطبخ، بينما ظل بدر يطالع التلفاز بحزن، اقترب منه عمار ليقول:

-مالك ياحبيي مكشر ليه..

بدر بحزن:.

-نفسي اعمل زيهم كده وابقي قوي زيهم بس سمس مس راضية..

ابتسم بخبث ليقول:

-طيب واللي يعلمك تعمله ايه

اتسعت عينيه ليطالعه بتسائل:

-مين

اردف عمار مشيرًا الي نفسه:

-انا

اقترب منه بدر بسرعة يعانقه ليقول:

-بجد، انا حبيبتك جدا انت طيب قوي..

عمار بفرحة:

--وانا بحبك قوي ياحبيبي..

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانت تقاوم باقصي ما تملك من قوة، الان شعرت بشللها الفعلي وقلة حيلتها في تصديه، تحاول مقاومته بكلتا زراعيها، رغم رفع جسده إلا وكان سريع البنية، كانت تعمل علي بثه ببعض الكلمات عله يفوق مما فيه فلقد اتقنت انه غير واعي لما يفعل، واخيرًا بعد محاولة لها لفك نفسها من حصاره، فشلت بجسدها الضئيل ليقترب هو منها و هي تتنهد بصعوبة، لامس سترتها لينتزعها عنها، وبدون مقدمات كانت قبضته الصلبة تطيح به ارضا ينزف بشدة، وقف بغضب وزرقاويته اصبحت كقطرات المياه تذوب وسط براكين الدماء، حدجه غضبا فلقد نسي منذ دلوفه انه ابن شقيقته الغالية بعد تعديه الواضح علي زوجته، شهقت ورد لا تعلم خوفًا من غضبه او راحة عندما رأته فوجوده اصبح الامان لها وعبراتها تتساقط كشلال لايتوقف، لم تشفي تلك اللكمة غليله بل اقترب يميل بجذعه الضخم وطوله الفارع الي الاسفل، حرك قبضته الصلبة يمسكه من جسده العاري، يلطم له الصفعات المتتالية كلما يتذكر مشهده وهو يحتل جسدها الضئيل، يجعل من صفعاته اكثر قوة، بدأت اثار صفعاته علي وجه بالنضوج، وورد تصرخ بخوف ترجوه ان يتركه، ولكنه لم يستمع لها…

دلفت بهدوء تحمل حقيبة بلاستيكية بها العديد من الاشاعات والروشتات والادوية، تحاملت ببطي علي اعتاب الباب لتغلقه خلفها سرعان ما سمعت اصوات عالية من غرفة ورد هرولت تسرع الخطي وقدماه تألمها، وما ان فتحت الباب حتي وجد ورد ممزقة الملبس تصرخ بشدة وهي تنظر الي احد انحاء الغرفة طالعت الي ما تنظر فوجدته عاري الجسد طريح االارض والأخر يصفعه باللكمات المتالية دون توقف، اقتربت بسرعة تمسك قبضته لتردف بتؤسل:

-خليل عشان خاطري سيبه هيموت في ايدك..

طالعها بغضب وزرقاويتهم يتقابلان بتوسل، ابتعد بانظاره يحدجه بنظرات نارية ليتركه ببطي، استقام يبتعد عنه ليقول بغضب:

-ليلي خدي ابنك طلعيه برة مش عاوز اشوفه..

هزت راسها بالموافقة طوعًا لرغبته، انحنت بجسدها تمسك قبضة ابنها الشبة فاقد للوعي تحسه علي الوقوف، حاولت مساعدته، لينهضوا سويا متجهين الي الباب توصده خلفها، بينما هوواخذ يتنفس الهواء بقوة ثم يخرجه بغضب في محاولة لتلطيف حرارة جسده الساخنة، اغمض عينيه قليلا ثم فتحها ببطى ليلقي نظرة عليها، كانت تجلس تكور جسدها بوضعية الجنين تشدد من احتضان لحافها تحاول اخفاء ما ظهر من جسدها، اقترب منها يركع علي قدميه امام الفراش ليردف بتسأئل يستعجل الاجابة:

-عملك حاحة..

اكتفت بهز رأسها بالنفي، ليفهم هو تنهد ببطي ليردف بهدوء:

-قومي يارد استعدي هنمشي دلوقتي

ورد بهدوء:

-علي فين..

اقترب من خزانته يبحث عن ملابس لها يخفي به ما يكشفه تمزق ملابسها، التقط عباءة سمراء، ثم اقترب منها يضم خصرها يساعدها في تبديل ملابسها، بينما ظلت هي مرتجفة بين قبضته الصلبة ليردف بغضب:

-هنمشي مش هنستني هنا تاني..

ورد بصوت متهدج:

-خليل هو مكنش في وعيه، انا متاكدة انه غصب عنه شكله بيقول اكده، لان عمره ما بصلي بصه شينة لا هو ولا محمود..

كان جاف الملامح غاضب للغاية لا يستمع لحديثها بل يعمل علي خلع ملابسها الممزقة وتبديلها بالاخري، اتسعت عينيه بزعر وهو يطالع فراشها الابيض المبعثر وبعض قطرات الدماء تلوثه، عقد حاحبيه يجز بصفوفه غضبًا ليردف بصوت اجش:

-ايه ده عملك حاجة لمسك انطقي وربنا لاقتله..

امسكت قبضته بسرعة لتردف بصوت متهدج:

-لا لا صدقني محصلش حاجة واصلا انت جيت في الوقت مناسب..

خليل بغضب وهو يشير بانامله الي فراشها:

-امال ايه ده..

ورد:

-ده نزيف انت ناسي اني خارحة من عملية، وبعدين من الخوف والتوتر نزفت بذيادة..

ارتخت عضلاته ببهدوء ليكمل تبديل ملابسها، اما هي ظلت صامتة علي وضعها تحاول اطاعته فملامحه الغاضبة لا توحي بالخير….

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانوا يجلسون سويًا والشيطان رابعهما يؤسؤس في انفسهم الضعيفة، فلقد علم شيطانهن نقطة ضعفهم رغم امتلاك كل منهما المال الوفير الذي يغنيه عن السؤال الا وان طمعن في حق ظننا ان لا صاحب لذلك الحق ولا يعلمن ان الحقوق لله، اردف جاد بصلابة ليقول:

-بس وآخر القول انه يعمل تحليل اللي بيقولوا عنها دي.

كان يجلسان يطالعونه بغضب ليردف حسن بصلابة:

-بلا تحليل بلا بتاع احنا نروح نكسر البيت عليه ونخرجه من البلد..

كامل برزانة:

-بلاش صربعتك دي، لو عملانها يبقي بنشتري عداوته..

جاد بتسائل:

-يعني حنستسلم للوضع ده عاد.

جاد بقوة:

-لا طبعا، سيبوة شوية لغاية ما نسأل عليه ونعرف مين ده وجاي منين…

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لست هوارية……. ايه عبده النجار…..

https://my.w.tt/Zgpskvrhj8


Continue Reading

You'll Also Like

23.4K 2K 5
-- çok güzel أحنه بياا حاال وهاي گاعده تصرخ حتى تلمهم علينا - طرگاعه ترگعچ عليج ام البنين اكرمينا بسكوتچ أم آلـ چوك گوزال -- بنات تعلمت حركه من آلـ...
1.6M 79.9K 43
ووكعني حيل.صرت ابجي بهستريا.واكول ارحمني. آصف.. كافي. انت تضلمني. هو واكف.... وكال اني شسوي هسة يالله شسوي.اذبحج واخلص من شرج.. اكتلج هنا. جان يحجي...
5M 117K 89
فتاة متواضعة الحال لا تملك في الحياة سوى برائتها وأحلام وردية قد تكون عادية لكل الفتيات ولكن بالنسبة لها وبالنظر لظروف معيشتها الصعبة بعيدة المنال؛ و...
42K 2.8K 20
قصه حقيقيه 100/100