بارت 69 : لعلَ بعد هالصبّر عوض ( البارت الأخير )

3.3K 68 45
                                    


( بعد مرور فتره )

تم زواج حمدان على نوره و محمد على مريم  و ياسر على نجود، و تمت خطوبة سالم على فاطمه ،، فرت شمسه في موضوع فارس و قالت ليش ما اخليه يعيش عند روضه و راشد و هم يربونه شافت ان الفكره حلوه. وراحت تستشير زايد فيها ؛

شمسه : زايد 

زايد : عيونه ؟

شمسه : ودي استشيرك في موضوع يخص فارس

زايد : شو الموضوع ؟

 شمسه : شو رايك نخلي راشد و روضه يربون فارس  

زايد : و ليش لا بالعكس روضه تستحق انها تكون ام 

شمسه : ربي يرزقها و يعوضها 

زايد : بس كيف يكون حلال عليها ؟

شمسه : امم صح كيف ؟

زايد : اذكر روضه  حد من حريم عميه رضعها بـ تكون اخت منو بالرضاعه ؟ 

شمسه : راضعه من عوشه حرمة عميه عبيد مع ساره 

زايد : زين و شيخه هب حامل ؟

شمسه : بتربي اخر في هالشهر اذا انا هب غلطانه

زايد : زين خليه شيخه ترضعه و جي بيحل عليها 

شمسه : تضن بتطيع ؟

زايد : أحمد بيخليها ترضعه غصب لا تنسين تراها روضه

***

( في الجلسه الي قدام المسبح )

الساعه تسع المسا ، كانن البنات قاعدات و يسولفن عن الاشياء الي صارت في الفتره الاخيره و التغيرات الي قاعده تصير في حياتهم بشكل عام ، كانت ساره سرحانه في عالم ثاني و ابداً مش معاهم في الموضوع ، التفتت عليها مريم تبا تاخذ وحهة نظرها في الي الموضوع الي يتناقشون فيه لكن قبل ما تقول اي شي ادركت ان ساره في عالم ثاني ، و من جهه اخره شيخه تسمعهن و هي ماسكه بطنها و تقولهن ( خلاص ابا اربي ، انا اليوم والد ) ، و من جهه شمسه تتهندق على العامله الي تشوف فارس لانها للحين ما عطته عشاه ،  رن تلفون ساره و يوم شافت الرقم فزت و بعدت عنهن ؛

ساره : هلا ، منو ؟

ذياب : ما عرفتيني ؟

ساره : اها ذياب ، لا والله هب مسجله الرقم 

ذياب :  طالعه ولا ؟

مني وفينيOnde as histórias ganham vida. Descobre agora