بارت 33 : ليت ماله في ذرى صدري مجال

1.9K 53 22
                                    


الساعه 12 الليل وصل لشيخه اشعار وفزة من نوها حست ان الاشعار لامس قلبها ، فتحت التلفون تشوف منو يكلمها دخلت الواتس اب وشافت ان الاشعار الي ياها من أحمد استغربت وبدا قلبها ينبض بسرعه فتحت الرساله وشافت انه مطرش لها رابط  ؛

https://www.youtube.com/shorts/ZCR6soJpv4A

أحمد : معقول ؟

https://youtube.com/shorts/mqq1kLm7TM4?feature=share

شيخة : من تبي ؟ عاشقك ذاك الغبي ؟

***

ضاقة شيخه ونزلت تحت للجلسه الي قدام المسبح ، قعدت تفكر في أحمد تسامحه وتعطيه فرصه عشان يصحح غلطته او خلاص تبتعد وماتفكر ترجع له ابداً ، كتبت لشمسه في السناب ؛

شيخة : شميس ؟ ،،،،،، واعيه ؟

بعد ( خمس دقايق ) 

شمسه :هيه شو تبين ؟

شيخة : تعاليني انا قاعده تحت في الجلسه الي عند المسبح

شمسه : هب لازم ابدل صح ؟

شيخه : شو لابسه؟

شمسه : هودي وسويت بانتس

شيخه : الحال من بعضه مايحتاي تبدلين 

*** 

نزلت شمسه لشيخه وقعدن يسولفن لين الساعه 2 ، فجأه سمعن صوت صرخه قامن يركضن صوب الاتجاه الي سمعوا الصوت ياي منه ، شافن حمدان قاعد على الارض وفي ثمه السفره ( الغتره ) ماسك ريله ؛

شيخه : حمدان شو صار لك ؟

حمدان : ريلي التفت 

شيخه : انزين يود فينا بنوديك المستشفى 

حمدان : لا هب لازم 

شيخه : يعني من بعد المستشفى ترا هكوا برجيل فرة حصاه 

شمسه : حمدان قم يود فينا خلنا نطمن عليك

حمدان : خلاص مايحتاي 

شمسه : هب على كيفك 

*** 

مسكنه وركبنه السياره ، طبعاً ولا وحده فيهم تعرف تسوق ، راحت شيخه لغرفة الدريول عشان توعيه من الرقاد اما شمسه قعدت في السياره مع حمدان ، يو الدريول وشيخه وقعد يتهندق عليهم ؛

الدريول : يعني انت مافي سوي مشكل إلا وقت نفرات نوم شو هادا انت همدان

حمدان : عكيفيه هيه على كيفيه لفيت ريليه عيل 

الدريول : بعدين قوم صبح شغل شغل شغل لين ايجي ليل ويجي انت يلا قوم بيروه مستسفا

شيخه : سليم شو فيك تتحلطم 

شمسه : سكر ثم مال انت ووقف عند طواري 

الدريول : انا بيرجأ بست مافي انتدار 

مني وفينيWo Geschichten leben. Entdecke jetzt