الساعه 12 الليل وصل لشيخه اشعار وفزة من نوها حست ان الاشعار لامس قلبها ، فتحت التلفون تشوف منو يكلمها دخلت الواتس اب وشافت ان الاشعار الي ياها من أحمد استغربت وبدا قلبها ينبض بسرعه فتحت الرساله وشافت انه مطرش لها رابط ؛
https://www.youtube.com/shorts/ZCR6soJpv4A
أحمد : معقول ؟
https://youtube.com/shorts/mqq1kLm7TM4?feature=share
شيخة : من تبي ؟ عاشقك ذاك الغبي ؟
***
ضاقة شيخه ونزلت تحت للجلسه الي قدام المسبح ، قعدت تفكر في أحمد تسامحه وتعطيه فرصه عشان يصحح غلطته او خلاص تبتعد وماتفكر ترجع له ابداً ، كتبت لشمسه في السناب ؛
شيخة : شميس ؟ ،،،،،، واعيه ؟
بعد ( خمس دقايق )
شمسه :هيه شو تبين ؟
شيخة : تعاليني انا قاعده تحت في الجلسه الي عند المسبح
شمسه : هب لازم ابدل صح ؟
شيخه : شو لابسه؟
شمسه : هودي وسويت بانتس
شيخه : الحال من بعضه مايحتاي تبدلين
***
نزلت شمسه لشيخه وقعدن يسولفن لين الساعه 2 ، فجأه سمعن صوت صرخه قامن يركضن صوب الاتجاه الي سمعوا الصوت ياي منه ، شافن حمدان قاعد على الارض وفي ثمه السفره ( الغتره ) ماسك ريله ؛
شيخه : حمدان شو صار لك ؟
حمدان : ريلي التفت
شيخه : انزين يود فينا بنوديك المستشفى
حمدان : لا هب لازم
شيخه : يعني من بعد المستشفى ترا هكوا برجيل فرة حصاه
شمسه : حمدان قم يود فينا خلنا نطمن عليك
حمدان : خلاص مايحتاي
شمسه : هب على كيفك
***
مسكنه وركبنه السياره ، طبعاً ولا وحده فيهم تعرف تسوق ، راحت شيخه لغرفة الدريول عشان توعيه من الرقاد اما شمسه قعدت في السياره مع حمدان ، يو الدريول وشيخه وقعد يتهندق عليهم ؛
الدريول : يعني انت مافي سوي مشكل إلا وقت نفرات نوم شو هادا انت همدان
حمدان : عكيفيه هيه على كيفيه لفيت ريليه عيل
الدريول : بعدين قوم صبح شغل شغل شغل لين ايجي ليل ويجي انت يلا قوم بيروه مستسفا
شيخه : سليم شو فيك تتحلطم
شمسه : سكر ثم مال انت ووقف عند طواري
الدريول : انا بيرجأ بست مافي انتدار