الساعه 8:00 اكتبوا راشد و روضه كتابهم ، قبلها بنص ساعه في ميلس الرياييل ، طلب المأذون انه يروح ويسأل روضه كم سؤال ، طلع معاه ابوها ووداه صوبها كانت روضه قاعده في الميلس ، دخل المأذون وطلب من الكل يطلع حتى ابوها ، بعد ما طلعوا طلب منها الهويه وبعد ما تأكد ان هي روضه سألها ؛
المأذون : هل تقبلين الزواج بـ راشد سيف سالم .........
روضه : نعم اقبل ؟
المأذون : هل انتي مجبوره او مبتزه ؟
روضه : لا
المأذون : اكيد
روضه : هيه اكيد ، اوافق على الزواج من راشد سيف
المأذون : مبروك ، باخذ الهويه عشان البيانات وبييج لج الكتاب
***
طلع المأذون وهوية روضه معاه ، كتب بياناتها و وقعوا وخذ الكتاب عشان يوديه لروضه وتوقع ، قام راشد ؛
راشد : دقيقه يصير انا اودي الكتاب وتوقع وارده ؟
المأذون : هيه يصير
***
خذ راشد الكتاب وراح يركض الميلس ، دخل وشاف يدته والبنات ملتمات عندها عشان يصورنها وهي توقع ؛
راشد : يلا يلا كلكم برا
فطيم : شو برا ؟
راشد : ماشي تصوير يلا برا
شيخه : رشود حرام عليك
راشد : مابعيد الرمسه كلكم برا
ام خليفه : حتى انا ؟
راشد : نحن الطالعين وانتي الداخله
ام خليفه : يلا بنات اطلعن
فطيم : يدوووهه
ام خليفه : قلت اطلعن
( طلعن بنات وركضن صوب الدريشه بس للاسف مسكرين الستاره )
شيخه : اففف شو ها ، حشى هب غيره
فطيم : الله يعينها عليه
( سمعوا صوت تزقريط يدتهم وردوا دخلوا ، وطلع راشد بالكتاب وراح ميلس الرياييل )
ام خليفه : الساعه 8:30 بنزفج حق المعازيم
روضه : لا يدوه استحي ، ترا ملجه هب عرس
ام خليفه : ومن متى تستحين ؟
***
طلعت ام خليفه عند المعازيم ، بعد عشر دقايق رد راشد دق الباب ودخل ، كلهم افتحن تلفوناتهن يصورن وفقت روضه مبتسمه تشوفه ، وهو واقف يتأملها فجأه قال ( واخيراً ) ، قاطعتهم فطيم وقالت ( دعاء ليلة القدر استجاب ) ، مشى راشد صوبها بخطوات ثيله ، من الفرحه يحس انه مايقدر يمشي يتخيل انه في حلم ، وقف قدامها وفتح له يديها وهي حضنته وهو باس راسها مرت خمس دقايق وهم في احضان بعض ، دخلت ام خليفه ؛