الساعه 11 ، رادين من الخطوبه مع ياسر ( ام خليفه و ان مايد ) ؛
ام خليفه : مبروك مبروك
ياسر : الله يبارك لج
ام خليفه : زين ما اخترتوا ، تباركتوا يا ام مايد عقبال عرس ياسر و خوانه
ياسر : منو خوانه مايد بس زايد خلص
ام خليفه : معليه الثانيه ان شاء الله
ياسر : صدقيني ما يباها الثانيه
ام خليفه : بنشوف
***
انتهت اجازه زايد و لازم يرجعون لندن ، لكن كانت شمسه في هالفتره وايد تعبانه من الحمل فـ قرر زايد انه يخليها بين هلها لين ما تربي بعدها بيفكر يوديها لندن ولا ، بعد ما شمسه رقدت سلمى و بدلت و حطت راسها ع المخده مستعده للرقاد دخل عليها زايد ؛
زايد : راقده ؟
شمسه : لا توني بحط راسي و برقد
زايد : ترا طيارتيه باجر ، خلصت الاجازه
شمسه : طيارتك ؟
زايد : هيه ، انتي وايد تعبانه مع الحمال و انا ماريد اتعبج اكثر
شمسه : زين فكرت فيني ، لاني كنت بقولك اني اريد اقعد هني
زايد : بس بشرط ما تردين بيت ابوج ، تقعدين هني
شمسه : اقعد هني بدونك
زايد : هيه ، شو ماعندج بيت
شمسه : على الاقل هناك اذا صار عليه شي ابويه و اميه موجودين
زايد : هيه صح روحي هناك احسن لج
***
الساعه ثلاث بندت روضه الغاز عن المجبوس و راحت ترتب الطاوله حق راشد و من يوصل بتغرف المجبوس ، طبعاً من زمان روضه ما دخلت المطبخ و طبخت شي لكن بعد صلحها مع اخوانها تغيرت نفسيتها وايد ولان دايماً راشد يطلب منها المجبوس الي تسويه قررت اليوم تفاجئه و تسويه له ، وصل راشد و جدرت العامله المجبوس في صحن كبير ؛
راشد : هذا كله منو بياكله ؟
روضه : بحطه حق عمال المسيد
***
انفتح باب البيت و إلا هزاع داخل عليهم ؛
هزاع : يارب ما تأخرت
روضه : لا ما تأخرت ، حياك
***
اقعدوا ياكلون و يسولفون ، خلصوا الصحن الأول و هم يغرفون الصحن الثاني انفتح باب البيت و دخل أحمد ؛
أحمد : عيل قلت بلحق عليهم و بتبدأ معاهم
روضه : انزين حياك ، ما تأخرت