( اليوم الثاني )طلعوا راشد و روضه الساعه 9:00 الصبح يتريقون ،،، في الميلس ،،، الريوق جاهز على الطاوله ومحد موجود غير سالم وزايد وشمسه ، سالم منسدحه على بطنه لعل وعسى السدحه تسد اليوع شويه ، اما زايد ماخذ راحته ومنسدح على ريول شمسه ويطالع تلفونه ، دخلت فطيم وشافت شمسه وزايد وضحكت ، قام سالم مسك فطيم وقعدها على الكرسي وانسدح على ريلها ؛
فطيم : تباني افليك عن القمل ؟
سالم : يلا على كل قمله 100 درهم
فطيم : احلف
سالم : والله هاذا اذا لقيتي عاد
( دخل فيصل )
فيصل : ايعان ماشي ريوق ؟
فطيم : والي فوق الطاوله شو ؟
فيصل : اوه مانتبهت ، هيه وينها خطيبتك بصورك لها
سالم : اي خطيبه
فيصل : فطوم
سالم : ترا خطوبه بس كلام هب تصدق انت الثاني
شمسه : حرام عليك
سالم : شو انا جي قلت بس عشان اسكت هذيك
فطيم : تخيل انها تحبك مثلاً
سالم : شو تحب فيني ؟ لا جمال ولا اخلاق ولا فلوس
زايد : عيل ولا اخلاق
سالم : ايييههه عن الغلط
زايد : ماغلطت انت روحك جي قايل
سالم : ماقلت غبي اسب عمريه ؟
كلهم : تراك قلت
سالم : طلعت بالغلط عيل ولا في صاحي جي يقول عن عمره
***
العصر دق أحمد على شيخه وقال لها تطلع عشان يروح يتقهوى معاها ، لكن ياه اتصال مهم و روح على طول بوظبي ، طلعت شيخه ومالقت حد دورت سيارته مالقتها ردت دقت عليه مايرد عليها ، ردت الغرفه وعقت عباتها ،،، وقعدت تفكر ( كيف جي قالي انا برا اترياج اطلعي ، معقوله غلط ودق عليه ؟؟ لالا اكيد حد يباه في شي ضروري عشان جي راح ، انزين ليش مايرد ؟ ) قاطعت تفكيرها نوره ؛
نوره : بتروحين البحر ؟
شيخه : منو بيروح ؟
نوره : كل حد
شيخه : يعني في سيارة البحر ؟
نوره : هيه كلهم فيها ، اذا بتروحين يلا
شيخه : لا مابروح
نوره : كيفج
***
قبل صلاة المغرب كانت شيخه قاعده قدام المسبح على اساس ان الكل راح البحر ، وصلتها رساله في الواتس من رقم غريب ، فتحت الرساله ولا صوره بس مش واضحه لانها ماتحملت ، تمت شيخه على اعصابها ووقفت تدور ارسال ، اول مانزلت الصوره فتحتها ، ومن الغصه فرت التلفون بكل قوه ضرب في الارض وطاح في المسبح ،،، في الصوره أحمد قاعد مع وحده ،،، ردت انسدحت شيخه على الكرسي الي قدام المسبح تكلم عمرها بصوت مسموع ؛
