أحمد : صباح الخير بتوقيتكم
فطيم : صباح النور و الصوت العذب
أحمد : الله مروقه الأخت
فطيم : اكيد لاني طالع اتريق مع اخوي الحلو و الجميل و اللطيف فيصل
أحمد : اكره النغزات
فطيم : ما كنت انغز لك
أحمد ( بحزن ) : شحالها شيخوه
فطيم : والله الحمدالله صارت وايد احسن ، بس للحين اذا تذكرت ليلة 26 تيها الحاله
أحمد : تولهت عليها
فطيم : تصدق انها سألت عنك
أحمد ( بأرتباك ) : ها شو ؟ ماسمعج
فطيم : اقول شيخوه سألت عنك
أحمد : هيه ، يعني متولهه ولا فضول
فطيم : لا والله شكلها ميته ولهه ، وانت متى بترد مرت سنه
أحمد : برد الشهر الياي ان شاءلله بس باقي اخلص اموريه و راد ان شاءالله
فطيم : يلا نبا انزوجك
أحمد : خلص دور هزاع ويا دوريه ، انزين فيصل اكبر
فطيم : لا فيصل خله على طرف شوي
***
( اختصار احداث السنه )
راشد و روضه تزوجوا الحين روضه حامل في الشهر الخامس ، اما عاشه و مايد للحين على وضعهم مايد ابدا مايفكر يتزوج الحين ، و هزاع خطب سلامه و تزوجوا و مايفكرون اييبون عيال لان هزاع يشوف ان سلامه بعدها صغيره ، اما شيخه وايد تحسنت و تغيرت للأفضل بعد ما صارت تزور دكاتره نفسيين لكن للحين كابوس ليلة 26/9 يطاردها في يومها وليلها تغيرت نظرتها لأحمد بسبب الدكاتره النفسيين الي تروح لهم و للاسف صارت يوم عن يوم ترجع تحبه و تدور لها طريقه عشان ترجع له ، طبعاً للحين محد يعرف ان أحمد الي اغ*تصب شيخه وحول حياتها لـ كابوس وهي مستمره في التستر عليه ، اما حمدان خطب نوره وصار كل همه شغله الي في شركة يده ورضى نوره عليه كان مكرس كل وقته وطاقته للشغل ، مطر دخل التجنيب غصباً عنه و اسطلب و صار ريال يخاف ربه ومحافظ على صلاته مايخلي لا فرض ولا سنه ، اما زايد تزوج شمسه وراح بريطانيا يكمل دراسته صح ان مابينهم حب لكن في احترام و موده و تقدير صح ان شخصية زايد ماتنبلع لكن تعايشة شمسه مع زايد و مع الصراع الداخلي الي فيها ( عبالها زايد في خاطره وحده غيرها ) ، اما فطيم تطورت علاقتها بـ حامد و صارت في بينهم طلعات و روحات و ردات من ورا اهلها وخوانها ، و محمد يدته خطبت له مريم بنت عمه سيف ( بو راشد ) و خلال فترة الخطوبه خذ محمد الاذن من عمه ان يتقرب من مريم في هالفتره عشان يعرفها اكثر ، و في النهايه بنتلكم عن سالم ، سالم بصراحه كان معجب بـ فطيم لكن من عرف بعلاقتها و حبها لـ حامد ابتعب ودفن هالإعجاب لين ما صار ماله وجود .