بارت 53 : نكابر بالمشاعر ونغار بالخفى

1.8K 42 21
                                    


بعد الي سمعه راشد من روضه على طول غير طريقه و رد ليوا ،،، في الحديقه ،،، كان قاعد سالم و يفكر في الي سواه في فاطمه و يحس انه ظلمها بـ الي سواه فـ دق على عاشه و قال لها اتيه الحديقه عشان يتكلمون بخصوص هالموضوع ، و عاشه ماصدقت ان سالم ادرك الغلط الي سواه و على طول نزلت له الحديقه ؛

عاشه : خير اخ سالم 

سالم : انا توني استوعب ان الي سويته او قلته عيب 

عاشه : هي زين الحمدالله

سالم : و انا صدق لو ادور و ادور ما بلاقي احسن من فاطمه

عاشه : زين

سالم : يخي كيف اصحح خطئيه

عاشه : مادري 

سالم : يوه عاش ساعديني

عاشه : يعني شو تباني اقول ؟

سالم : عطيني طريقه اصحح فيها الغلط الي سويته

عاشه : بفكر لك بطريقه ، الحين ممكن اروح عندي شغل لازم اخلصه

سالم : زين روحي ، بس انا ما ابا البنت تروح من ايدي

عاشه : البنت توها صغيره و انت تعرف المنظور الخارجي عن عايلتنا

***

الساعه عشر وصل راشد ليوا ، نزل من السياره و على طول اتجه لغرفته دخل و مالقى حد ، في باله ( يعني وين راحت ؟ اكيد عند البنات ، لا لا ما اعتقد خلني ادق على نوره و أتأكد ما بخسر شي ولا لا بدق عليها قبل  ) ، قبل لا يدق على نوره دق على روضه مرتين و لكن ما ردت عليه ، دق على نوره و من اول رنه ردت عليه ؛

نوره : هلا راشد 

راشد : اهلين علوم ؟ اخبار ؟ 

نوره : الحمدالله الامور تحت السيطره 

راشد : الحمدالله إلا بسألج

نوره : اسأل ؟

راشد : روضه عندكن ؟

نوره : لا أصلاً ما شفتها اليوم 

راشد : يعني ما تعرفين وين ممكن تكون ؟

نوره : دقيقه دقيقه 

راشد : ها ؟

نوره : ليكون بعد مزعلها ؟

راشد : يخي الي فيني مكفيني 

مني وفينيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora