يعيش بوخليفه مع عياله في ابوظبي تحديداً مدينة محمد بن زايد ، في ارض مساحتها كبيره محاوطه بسور كبير فيها ست فلل بحدائقها الخاصه ومسبح خارجي يكفي 50 شخص وميالس حريم ورياييل وصاله رياضيه وقراجات تضم اكثر من 35 سياره.
يوم الخميس ( اخر يوم دوام وبتبدا العطله الصيفيه ) الساعه 7:00 الصبح كان يالسه ام خليفه قدام بيتها تتقهوى وتشوف احفادها وهم سارحين الدوامات ، نزل محمد صقر من فوق وماشاف يدته ولا شاف القهوه موجوده فالصاله لان بالعاده تكون يالسه في الصاله تتقهوى دخل الميلس مالقاها راح المطبخ مالقى حد ، في باله " شكلها راقده خلاص بروح الدوام بدقلها عقب " تدخن وطلع شاف يدته يالسه فالجلسه :
محمد : صباح الخير
ام خليفه : هلا هلا صباح النور
محمد : دورتج ومالقيتج قلت اكيد راقده
ام خليفه : لا من عقب صلاة الفجر ماياني رقاد سويت قهوه ونزلت
محمد : ادخلي ريحي لين الضحى العود
ام خليفه : اتقهوى
محمد : لا فديتج مستعيل ، تامرين ع شي
ام خليفه : سلامتك ، استودعتك الله
***
بعد ماسلموا عليها حمد وعبيد وخليفه وسيف وعيالهم قامت ودخلت البيت وراحت غرفتها تنسدح شوي ،، الساعه 11:00 قامت وصلت صلاة الضحى بعدها طلعت وراحت مطبخ الطبابيخ تشرف عليهم وبعد ماشافت ان كل شي تمام ردت بيتها ويلست في صالتها مجابله خوصها وتسمع قرآن ، دخل عليها مطر سعيد وخرب عليها جوها :
مطر ( بصوت عالي ) : السلام عليكم
ام خليفه : وعليكم السلام
مطر : العيوز اسلمت قامت تسمع قران
ام خليفه ( بعصبيه ) : مسلمه من قبل لا شوفك
مطر : عصبت عصبت ... شفيج امزح
ام خليفه : اليوم ماشفت حد طالع من بيتكم
مطر : الناس رقووده
***
يلس مطر يسولف على راس يدته وهي كانت تحاول قدر المستطاع انها تركز في الخوص وماترد على مطر لعل وعسى يطفش ويروح عنها ، ولكن مطر يعرف حركات يدته وهاي هب المره الاولى اللي تطنشه فيها ، يلس مطر يسولف لين ماخلصن سوالف بدا يكذب عليها ويقول سوالف هب معقوله وخلى يدته تترك اللي في يدها وتسولف معاه وبدت بالسين والجيم ، فالبدايه جاوب على اسألتها بعدين مالقى اجوبه للأسأله الثانيه :