بارت 44 : حبك ملك قلبي وفكري وظني

Start from the beginning
                                    

 طلع هزاع و عاشه كملت تلعب ( قرية السنافر ) ، و من الاندماج نست انها حاطه الاندومي على الغاز ، حس هزاع ان الاندومي وايد طول و خذ وقت اكثر من اللازم طلع تلفونه و دق على عاشه  ؛

عاشه : هلا 

هزاع : اهلين ، هذا ما صار اندومي

عاشه : وييييي سوري نسيت عن الانودمي 

( حطته سبيكر و قامت تبند الغازي )

هزاع : عيل انا قلت كلته و نستني 

عاشه : اصلاً عادي هو حلو يوم يكون اوڤر كوكد 

هزاع : نفس الي تسويه سلامه فديتها 

عاشه : لو سمحت يعني لو بتقعد تقارن هب لازم تاكل 

هزاع : هب مقارن يلا عاد طولتي انا ايعان 

عاشه : زين اصبر ، تبا كولا ؟

هزاع :  م أقول لا 

عاشه : زين انت وين ؟

هزاع : في اليلسه الي قدام البيت 

***

قعدوا عاشه و هزاع ياكلون برا ، حلاحظ هزاع ان عاشه قاعده ترتجف من البرد فعق الجاكيت الي عليه و عطاها اياه عشان تلبسه و من شدة البرد الي كانت تحس فيه عاشه ماقدرت ترده ، وصلت رساله لعاشه في السناب من ( مها 🤮 ) بقق عيونه هزاع يوم قرا الاسم و عاشه ماقدرت تمسك نفسها و ضحكت ؛ 

عاشه : اخخخ لو صورتك ويهك بيكون استكر الموسم 

هزاع : انزين ليش هالفيس 

عاشه ( وهي تفتح الرساله )  : مها بنت ( بو يابر ) ، م ابلعها 

هزاع : بلوك 

عاشه : ااافففف بيونا 

هزاع : متى ؟

عاشه : باجر قصدي يعني الصبح بعد شوي 

***

( في لندن ) 

ويكند و مافي اي مخطط ، قام زايد الساعه 10 الصبح و استانس يوم شاف شمسه بعدها راقده على طول قام غشل ويهه و راح للمطبخ يجهز الريوق ، وبعد ما جهز كل شي و رتب الطاوله دخل الغرفه و قعد بشويش على السرير مقابلها كان يقول بينه و بين نفسه ( اخخخ يا جمالها وهي نايمه ، اففف الحين كيف اوعيها ؟ة! فكر يا زايد ، احس م اخرب عليها نومها و اترياها توعا بروحها ، حرام امس الليل مانامت من ويع بطنها ) بعد مرور ربع ساعه و هو بس قاعد يتأمل قرب منها وحط شفايفه على خدها و قعد يبوسها ، فتحت عيونها و حط عينه في عينها وكمل يبوس خدها و هي تشوفه و مبتسمه ؛

زايد : انتي وين عني من زمان 

شمسه : قدامك بس م كنت تشوفني 

زايد : كنت غبي ولا اعرف قيمة النعمه الي بين ايدي 

( اعتدلت شمسه وحطت يدها على بطنها و حط زايد يده فوق يدها )

شمسه : احس بمقص 

زايد : قريت ان عصير البرتقال الفرش زين للحوامل و سويت لج عصير برتقال فريش 

***

مسكها من يدها و دخل معاها الحماما غسل وييها وطلعوا للصاله يتريقون ، تغير زايد 360 درجه وتعلق في شمسه بشكل جنوني ، صارت موجوده في كل تفاصيله ، عشقها بجنون و في يوم و ليله صارت هي كل دنيته ، بعد الريوق قامت شمسه وشلت الصحون تغسلهن و حلف عليها زايد انها تقعد و هو بيغسل الصحون عنها و بينظف الغرفه و الشقه كلها ، استغربت شمسه من التغيير المفاجئ ، ياب لها زايد سلة الكواي و الكوايه و الطاوله و حطهن قدامها ؛

زايد : الشي الوحيد الي م اعرف اسويه ، اسمحيلي بس والله لو اعرف جان انا الي كويت ولا تعبتج 

شمسه : شدعوه بتعب ترا متعوده 

زايد : الحين انسي الي تعودتي عليه من اليوم انا بساعدج في شغل البيت 

شمسه : زايد انت مريض ولا تعبان ولا فيك شي ؟

زايد : مريض وانتي الدوا 

شمسه : لا صدق هب صاحي 

( بعد ما خلص زايد من التنظيف و خلصت شمسه من الكواي انسدحوا مع بعض على الكرسي بيتابعوا فلم و من زود حب زايد لـ شمسه كان ماتمر عليه دقيقه إلا و هو بايس خدها وطرف شفايفها اما شمسه كانت وايد مستانسه عليه ) 

***

يتعبع ،،،


طلبتكم طلبه انكم تمرون على اخر فيد نزلته في تيك توك و كتبوا لي رايكم في الروايه بلييييززز 😭💞

Tik tok : M7rak 

مني وفينيWhere stories live. Discover now