بارت 22 : مشتاق للحُب و الشرهات و الغيره

Start from the beginning
                                    

فيصل : يويليه من أحمد 

شيخه : يولي ، هكوا داخل خله يشوف ويموت قهر 

فيصل : أكيد مسوي شي ، معليه بهزبه لج 

***

دخل فيصل الميلس وخذ احمد طرمبة الماي الي قدامه وفرها علوى بطن فيصل ؛

فيصل : شعندك ؟

أحمد : ليش تشلها 

فيصل : هي قالت لي 

أحمد : وانت ماعندك لسان تقول لها عيب 

فيصل : وانت ليش مزعلها 

أحمد : هاي تمشي وتقول اني مع وحده شو ؟

فيصل : صدق رياييل مايترس عينهم غير التراب 

ام خليفه : وانت طالع منها ؟

فيصل : لا انا منهم وفيهم 

***

طلع أحمد وركب سيارته يبا يلحق شيخه ، من شافته شيخه ياي صوبهم اركضت وهو يهرن يباها توقف لكن ابد ماعطته ويه يوم حسته انها بعدت من البيت لفت بتدخل البحر لانه مابيقدر يدخل السياره ، لكن حس أحمد انها بتسوي هالحركه و دعس عشان يوصلها قبل لا تدخل داخل ، طلع يده وسحب العنان وربطه على منظرة السياره ؛ 

أحمد: تتحرينيه ماروم لج ؟ ، بعدين شو فيج ؟ شو هالحركات الي تسوينها؟

( انزلت شيخه من الخيل ولفت عنهم بترد البيت ، نزل أحمد من السياره مسكها وركبها عداله )

شيخه : يخي ماريد اشوف ويهك 

أحمد : زين قوليلي انا شو مسوي 

شيخه : اونك ماتعرف 

أحمد : اذا مارمستي وقلتي شو مزعلج انا كيف بعرف ؟

شبك ايده في ايدها وباسها ، شيخه في بالها ( خلاص رضيت بس يعني مافي اشياء اكثر )

شيخه: لا تحاول مابرضى 

أحمد : شو يرضيج 

شيخه : لا تحاول 

أحمد : عرفت شو يرضيج ، بس تراني والله رحت حق برق 

شيخه : والي كنت معاها في الكوفي 

أحمد ( وهو يضحك ) : والله مع خالتيه وبنت خالتيه 

( طلع تلفونه يرويها انه مصورهم حق امه )

شيخه : حتى ولو لاعاد تطلع مع بنات 

أحمد : تم من عيوني 

شيخه : بس ترا مارضيت 

أحمد : والي يقولج عندي الي يرضيج 

شيخه : بنشوف 

أحمد : الوعد الليل عيل ، بس قربي شوي 

( قربت وحبها حبه قويه ) 

شيخه : والله لو علمت ياويلك 

أحمد ( يضحك ) : للاسف علمت 

شيخه : اييييههه الحين شو بقول 

أحمد : عادي احمد ماقدر يمسك عمره 

شيخه : هيه وشو بيمسك لسان يدوه 

أحمد : انا ابا اطيح في لسانها 

شيخه : لو تطيح في لسانها تمسكها عليك سنين

***

في الميلس ، دخلوا الشباب وقعدوا عدال يدتهم ، قام حمدان يتحبث فالتلفزيون يبا يشبكه علو تلفونه لان مافي نت ، اكتشف ان في وايرات مركبه غلط فزقر زايد ومايد عشان يشلفون التلفزيون وهو يعدل الوايرات ، شلوا زايد و مايد التلفزيون وحمدان قعد يعدل الوايرات ، نزلت سفرة مايد على ويهها فج التلفزيون يعدها ومن ثقل التلفزيون عقه زايد على الارض :

حمدان : لا والله ، انا فيه حفوز ابا ارزف

( طلع حمدان وياب سيارته ووقفها عن باب الميلس وشغل المسجل و دخل يرزف )

ام خليفه : هذا عليه افكار ، قوموا ارزفوا معاه 

هزاع : وين الخرده ؟

ام خليفه : لازم خرده ؟

محمد : هيه عشان البترول

ام خليفه تراك انت الي بترزف هب السياره 

محمد : اعتبرينا سيايير 

ام خليفه : زين قوموا ارزفوا مالكم إلا الي يرضيكم 

محمد : قولي تم 

ام خليفه : تم 

محمد : كل واحد فينا توصل له حواله 5 الاف 

ام خليفه : زين 5 الاف هينه 

محمد ( بصوت عالي ) : خلاص عيل شباب قوموا ارزفوا حق يدتيه  

***

الساعه 10:00 دق أحمد على شيخه وقالها اتيه في اخر شاليه ، دخلت شيخه وشافت المكان مرتب على طول يلسوا وتعشوا ، بعد العشا وقاموا وانسدحوا على الكرسي بيشوفون فلم ؛

شيخه : الله الله عالرومنسيه 

أحمد : ماشفتي شي هاي بس مقبلات ، خلينا نعرس وبتشوفين الرومنسيه 

شيخه : منو بيزوجنا ؟ بيقولون عدكم يهال 

أحمد : خلينا عن العرس ، تعالي انسدحي قداميه

شيخه : اصبر بصور 

أحمد : شيخوه بسج تصوير بتموتين لو ماصورتيلهن 

شيخه : اغايضهن

أحمد سحب شيخه وانسدح فوقها وقعد يحبحبها لين ماورقدوا في احضان بعض وسحبوا على الفلم .

يتبع،،،

مني وفينيWhere stories live. Discover now