قامت ام خليفه وحلفت عليه ينزل يتقهوى وينزل فريجه معاه وانزلت ام يابر متغشيه ويتبعنها ثلاث بنات ، شاف حمدان الحرمه متغشيه استحى ودخل الميلس اما فيصل تم واقف عدال يدته ،،، فالميلس ،،، دخل حمدان وشاف عيال عمه يشرحون ويرزفون بند المسجل عليهم :
حمدان : متنومسين شو ؟
سالم : لا الربع استخفوا شوي
حمدان : قوموا رتبوا الميلس عندنا ضيوف
مطر : يالحبيب مضيع تونا يايين منو ها الي بيينا ؟
حمدان : عن النشده الزايده ، ابرش خياسك وانت ساكت
سالم : منو ياي ؟
حمدان : ماعرفه في اي لحظه عادي يدخل
مطر : هو وينه ؟
حمدان : واقف عند يدتيه ومعاه فيصل
***
ام خليفه دقت على نوره وقالت لها تنادي القوم لان عندهم ضيفان وعاد البنات خذن لهن ساعه يكشخن ويتعدلن بعدها انزلن ( فطيم وفاطمه كانن يلعبن سوني في قسم الشباب ) يلسن البنات وتعرفن على بنات بو يابر الي هن ( مها وظبيه وريم ) حسن انهن يبن ياخذن راحتهن في السوالف فطلعن برا الحديقه ،،، قبل لتدق ام خليفه على نوره ،،، دخل احمد الميلس بلبس الفروسيه ويوم شاف انه في ضيوف استسمح وطلع دق على شيخة وقالها تبدل وتلحقه الاسطبل ( يحبون بعض من يوم هم ضغار ) .
في الحديقه ، كانن البنات ( بنات بو يابر و سلامه وعاشه ومريم ) يالسات في الجلسه الي قدام المسبح :
ريم : عندكم خيول او اسطبل او شي
عاشه : هيه بس كيف عرفتي
ريم : واحد مزيون دخل بلبس الفروسيه وجي يعني
ظبيه : تمزحون ولا صدق عندكم خيول
سلامه : تبونا نرويكم الخيول
ريم : ومنو بيقول لا
***
( في الاسطبل )
يلسن البنات على المدرجات يشوفون الخيول من بعيد اما ريم حبت تستكشف المكان ويوم شافت البنات يسولف ومب منتبهات لها قامت ونزلت من المدرجات وراحت للاسطبلات ، دخلت الاطبل الاحمر ومالقت حد فيه طلعت ودخلت الاسطبل الابيض وسمعت صوت ، تمشت في الاسطبل وطلع واحد من الخيول ووقفت عنده ، طلع احمد بخيله ومر عدالها ويوم تعداها قالت :
ريم : ماشاء الله كل هذيل خيولكم
أحمد : كل شخص فالعايله له خيل
ريم : هالخيل شكله كيوت عادي اركبه ؟
( دخلة شيخه )
أحمد : راعية الخيل وصلت اسأليها
فتحت الكشك وطلعت خيلها وطلعت بدون ماتنطق بولا حرف وحتى السرج نست تاخذه معاها طلع وراها أحمد على طول ، منطقة الاستعراض الضغيره كانت مقفوله والمفتاح عن المدرب ، فدخلوا فالكبيره الي قدام المدرجات مباشره ، استغرب احمد من شيخه لانها دخلت وعلى طول بدت في قفز الحواجز ، فجأه وقف حصانها وعقها وركض لكشكه ، نزل أحمد من حصانه وشاف إذا فيها شي لكن كانت الطيحه عاديه وقالت له انها متعوده اذا ركبت بدون سرج هالحركه دايماَ تصير راح أحمد وياب الحصان والسرج ،،، على المدرجات كانت عيون ريم طول الوقت على أحمد ولاحظة سلامه هالشي :
ريم : هذا سرج هيرمز ؟
مها : شكله والله
مريم : هيه أحمد ماخذنه لها يوم عيدميلادها
ريم : واضحه واحد احمد لو سمحتوا
عاشه : هذوا قدامج
( اطلعوا أحمد وشيخه من المزرعه )
ظبيه : بس احس الأحمر نار
مريم : تبين تشوفينه عند عاشه بعد ماخذنه مايد
ظبيه : واحد مايد بليز
عاشه : عاد إلا مايد خلكم بعيد عنه
***
اذن عليهم المغرب ردن البيت صلن ودخلن المطبخ يطبخلهن أكل ،،، عند أحمد و شيخه ،،، وقفوا ونزل احمد يصلي بعدها كملوا يمشون :
شيخه : شو كنتوا تسوون فالاسطبل ؟
أحمد : ها ؟ شو كنتوا تسوون ؟ انا ومنو
شيخه : بلا استهبال ، انت وهاي البنت مدري شسمها
أحمد : والله ماشي بس سألت هذيل خيول منو ووقفت عند خيلج وقالت عادي اركبه وانتي دخلتي
شيخه : بس هذا الي صار؟
أحمد : يعني شو الي بيصير ؟
شيخه : ماردي بك
أحمد : الحين هاي تزعلج ، والله ولا تيي صوبج
شيخه : عبالك بتقص علي بـ هالكلام
أحمد : والله باجر توصلج الرضوه ، بس عاد خلينا من طاري الزعل
شيخه : احس بعدنا من المزرعه ، شرايك نتسابق؟
أحمد : واذا سبقت شو بتعطيني؟
شيخه : امم الي تباه
أحمد : تمام
شيخه : وانا اذا سبقتك شو تعطيني
أحمد : فوق الرضوه تتطلبين زياده
شيخه : يعني ما استاهل
أحمد : لا والله تامرين أمر
يتبع ،،،
البارت السابع : اشهد ان الهوى مابه عدال
ابدأ من البداية