البارت السادس : بحبه انا والله مبتلي

ابدأ من البداية
                                    

عاشه : خوانيه فالاسطبل هب فاضيين لي  

فتحت عاشه تلفونها تشوف يوتيوب اما ام خليفه فتحت تلفونها ودقت على مايد اكثر من مره لكن ما رد عليها لانه كان في الحمام يتسبح فكتبت له في الواتس شو تبا منه ، بعد صلاة العشا دخل مايد البيت يدور يدته قالت له العامله انها في الغرفه تصلي قعد في الصاله يترياها ، وبعد ماخلصت ام خليفه صلاه طلعت ولقته ، قام مايد وحبها على راسها :

مايد : اسف يدتيه لهيت ، آمريني

ام خليفه : مايامر عليك عدو ، شفت اليوم عاشه شكلها متضايقه قلت اقولك اتطلعها تغير جو

مايد : والله من عيوني بس عاد ماعندي ( حرك يديه كأنه يدور بالسكان )

ام خليفه : نزين خذ سيارة الدريول

مايد : ان شاءالله ( وقام بيطلع )

ام خليفه : دقيقه المفتاح عنديه بييبه لك

( راحت ام سعيد ويابت المفتاح لمايد )

مايد : ليش المفتاح عندج هب عند الدريول

ام خليفه : في ناس يهددون الدريول وياخذون المفتاح غصباَ عنه ويروحون دبي

مايد ( يضحك ) : هيه عشان الرقم ، يروحون يرقمون بنات

***

شغل السياره ووقفها قدام البيت وكتب لعاشه فالسناب :

مايد : اترياج قدام البيت

قامت عاشه توايق من الدريشه : على وين ؟

مايد : مايصير اطلع خطيبتيه واراضيها

عاشه : انا هب زعلانه

مايد : نزين ابا اطلع وياج

عاشه : دقيقه بقول لأمي

مايد : هب لازم الراس العود موافق

عاشه : ابوي ؟

مايد : لا يدتيه

( في السياره ) الهدوء عم السياره مافي غير صوت فؤاد عبدالواحد ( اوصافك عجب ) ، كان مايد مركز في السواقه اما عاشه كانت تصور وتغايض البنات ،، في نهاية الغنيه البارت اللي يقول فيه فؤاد عبدالواحد " هاتي كفك فوق كفي خلي يروى من ضماه " كانت عاشه في هاللحضه تصور فيديو طلبته منها ساره ( ساره تبا عاشه تصور لها طرف الي يسوق " السكان والشارع "جي حركات وماكانت تدري ان عاشه طالعه مع مايد " وهي تصور بدا بارت " هاتي كفك فوق كفي " ومد مايد يده لعاشه وهي شبكة يدها في يده ووقفت تصوير ، طرشت ساره فويس لعاشه وحط تلفونها على اذنها عشان تسمع :

ساره : ساعه تصورين ياخي على اي غنيه عادي ، مايصير اليوم ما انزل شي ستوري بيتحروني ميته ولا متكرونه ماطلعت

عاشه ( تضحك ) : اصبري الفيد الي صورته ماقدر اطرشه بصور لج ثاني

ساره : يارب صبرك يلا بسرعه

***

مايد : ضحكيني معاج

عاشه : ساروه تباني اصور لها فيديو تحطه ستوري

****

بعد ماخذوا كوفي قال مايد لعاشه انه بيوديها مكان حلو وبيغير من نفسيتها لكن عاشه رفضت وطلبت منه يردها البيت لانه الوقت متأخر لكن مايد اصر انه يوديها المكان وطمنها ان مستحيل يسوي لها شي واذا هي مصره ترد بيردها ، حست عاشه انه خذ في خاطره وحس انها ما تثق فيه فوافقت انها تروح معاه لكن طول الوقت كانت خايفه ومتوتره والشيطان يوسوس في راسها وكذا فكره تدور في راسها ، ويوم كان الطريق مظلم وفي مكان عمرها ماراحت له و ولا شافته قالت في نفسها " يمكن هذي حوبة وحده من البنات اللي مطر قص عليهن ردة في اخته الي هي انا ليش يامطر لييش ؟؟ " وكانت طول الوقت تستغفر 

***

يوم الثلاثاء بعد الغدا حب راشد يدته على راسها واستأذنها بيروح بوظبي :

ام خليفه : شو عندك في بوظبي

راشد : والله واحد فاتح علي بلاغ وبشوف شو سالفته ؟

ام خليفه : شمسوي

راشد : ماسويت شي كنت رايح اتفاهم معاه وهو هد عليه

ام خليفه : تتفاهم معاه ع شو

راشد : سالفه طويله بس بحبها انا والله مبتلي

ام خليفه : ماقول غير يحظها ، روح الله يحفظك

يتبع ،،،

مني وفينيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن