البارت الرابع و الأربعون

2.6K 233 81
                                    

ﮔﻮﻣﻴﻠﻲ ﻳﻴﻤﻪ ﺑﮕﻠﺒﻲ ﺗﺴﻌﺮ ﻧﺎﺭ
ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﺤﻨﺎﻧﭻ ﻓﺪﻭﻩ ﺿﻤﻴﻨﻲ
ﮔﻮﻣﻴﻠﻲ ﻳﻴﻤﻪ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺍﺟﺖ ﺧﻄﺎﺭ
ﺗﺸﻜﻴﻠﭻ ﻋﺬﺍﺑﻲ ﻭﻏﺮﺑﺔ ﺳﻨﻴﻨﻲ
ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ
ﺍﺭﻳﺪ ﺑﮕﺒﺮﺝ ﺍﻏﻔﻪ ،، ﻭﻳﺎﭺ ﺧﻠﻴﻨﻲ  ..

مريم..

يباوعلي بعصبية و عت التلفون من ايدي  ، نزلن دموعي و حجيت  .. انت مو رجال....

ضربني راشدي و جر شعري شحيل .. هاي عليييية؟

عطت  .. اي عليك انت مو رجال لو رجال تصون مرتك و تحميها مو تروح تتفق وية رجال غريب عليها علمود تسقط حملها

جر راسي من شعري حيل و ضربه بالكنتور و يصيح  .. لج...... آني أعلمچ اليوم منو المو رجال  الة اربيج من جديد لج تتجاوزين علية ساااااقطة

أبجي و احاول اخلص نفسي من ايده و احجي  .. بس اريد اعرف هذا اللي جنت حبلة بي مو ابنك شلون انطاك كلبك تكتل ابنك زين ما خفت أموت آني بس انت مو انسان انت حيوااااان و حرامات ضيعت سنيني وياك

دفعني للكاع و كام  يضرب و يدفر بية و اصيح بي  .. اي اضربني بعد هو إنت هاي گدرتك بس ع النسوان لأنك مخنث  ، خلي جهالك يشوفون حقيقتك من هسة و يحقدون عليك

كعد مقابيلي و لزم شعري  .. لج جاي تغلطين علية انتي الظاهر انطيتج مجال هواية و طلعلج لسان  ، هسة اكصه الج اخليج تخافين تفتحين حلكج كلببة

و ركع راسي بالكاع انشكت شفتي و ضلت تنزف حجيت بصوت يرجف .. اذا ضربتني بعد ارجعلك الضربة..

ابتسم باستهزاء و گال  .. متسويها
مسحت الدم من شفتي .. لأن تدري بية مرباية

ضربني راشدي و باوعلي بتحدي .. يالله داشوف شلون ترجعيها

كمت عدلت كعدتي و صاكة سنوني ماادري منين اجتني القوة و ضربته بوكس على خشمه خليته يصب دم

هو كام من متفاجئ و يغلط و يفشر راح للحمام يغسل و عياطه مسمع العالم

و رجع علية آني چان حيل حيلي مهدود و مابية اتحرك ابد فقدت كل طاقتي و قوتي و هو رجع يضرب بكل قوته بلا وجع كلب و لا عبالك اللي جوة ايده مرة مو رجال بكده

عظامي ضلن يصلن علية من كثر الألم و آني حتى القدرة الصياح و البچي فقدتها  ، تعبت من كلشي ضلت بس دموعي الحارة تحرك خدي

فجأة توقف على صوت دكة تلفون  ، دفرني و راح شاله من الميز باوع ع الشاشة عاگد الحاجب و خلى التلفون على اذنه..

.. السلام عليكم ضياء حبيبي
سكت يسمع و وراها باوعلي و گال .. و الله ماادري ليش تلفونها مغلق يمكن ناسيته بالجنطة من البارحة

سكت و تغيرت ملامحه قبضني گلبي و عيني تعلگت ع التلفون  ، و جهالي اجو يمي يبجون و اني اسكت بيهم أريد أسمع...

عشق عقيم Where stories live. Discover now