البارت السابع

4.4K 307 27
                                    

گعدت الصبح علمود الدوام و آني ٲحاول ٲخفي آثار الضرب بالمكياج و بالگوة گدرت بس ٲخففها و ضل ٲثر..
طلعت و مـامـا نايمة و مريم طالعة قبلي لدوامها

وصلت للمدرسة ٲيمن ينتظرني صاير يجي على وكت من وراية ٲول ما شافني لا سلام و لا كلام ،  بسرعة گال .. انطيني رقم ٲخوﭺ

بعدين صفن بوجهي و گال .. شبيه وجهـﭻ مطگع بس لا من وراية..

ٳبتسمت ڪلش حبيت خوفـه علية و گتله ٳصبر ورة الدوام نحجي بهذا الموضوع و صدگ كملت الدوام و كملت دروسي

و طلعت وياه و نسيت ضياء صاير وراية هالٲيام
گعدنا بكافتريا قريبة و سولفتله ڪلشي صار البارحة

گال .. هذا عود نفسه ٲخوﭺ الي دائماً تگولين ٲكرهه
سكتت و دنگت راسي و رجعت باوعتلـه .. ﭼـنت غلطانة ،  السنين الي گضيناهن وحدنا خلتني احقد عليه و على ٲبوية بس هسة اكتشفت صدگ يحبنا
ٳبتسم گال .. بس ميحبـﭻ ٲكثر مني
.. اممم يجوز ٲكثر
.. هاا ولـﭻ بعتيني
.. هههه

دگ تلفوني باوعت ع الشاشة و اتنفست بعمق و شوفت الشاشة لٲيمن ضحك گال .. الظاهر طلعاتنا راح تقل هواي بعد منگدر نحجي على راحتنا

هزيت راسي من گتله ابقى يمنا معناها لازم ٲقبل بتحكمه و ٲبدي ٲغير حياتي هايهة الي يريد شي يتنازل عن شي

رديت  .. هاا هلو  ضياء
.. هلة ريمة ٲگلـﭻ انتي وين
.. طالعة وي صديقتي
.. هااا تكدرين ترجعين بسرعة محتاجـﭻ شوية
.. هاا ٳي هسة جاية
.. تريدين اجيـﭻ
.. لا وين تجي قريبة ڪلش آني هسة راجعة
.. براحتـﭻ

سديت التلفون  التفتت لٲيمن ضحك گال .. رحم اللّـﮪ  والديـﭻ سويتيني صديقتـﭻ
جاوبته .. منا و رايـح حتى صديقتي ماڪو بعد منطلع سوية
ٳبتسم و حاط ٳيده جوة خدة و يباوعلي  .. بعد منطلع سوية راح نبقى بالبيت سوية ،  و غمزلي ضحكت عرفت قصده ع الزواج

رجعت للبيت لگيت ضياء و مـامـا گاعدين،  باوعت مدخلين غراض عرفت راح يجيبهم يمنا ،  مع انو حبيت ضياء بعدني خايفة من ٲمه و من حنين لٲن بس يحجون حجاية  يغثوني راح اتعارك  اعرف نفسي

گال همزين اجيتي اختاري الغرف التردوها
گتله .. بڪيفك ٳنت رتب براحتك
البيت ﭼـان بي غرفتين بالطابق الجوة و هول و استقبال و مطبخ و الفوگ غرفتين و هول و حمام

ٲمي باوعتلي و عگدت حاجبها .. هاي منو ريم هيـﭻ صايرة حبابة و تگول بڪيفك،  شبيـﭻ يمة مصخنة
.. لا مـامـا بس ما بية حيل بعد،  رتبو بڪيفڪم
ضياء گال،  تصيرين انتي و مريم بغرفة وحدة عادي؟ لو ٳلا وحدﭺ
باوعتله ..  ليــش  لازم اصير آني و مريم بغرفة،  الغرف تكفي اصير وحدي اذا مريم تنام يم مـامـا و حنين يم امها و انتة بالغرفة الجبيرة فوك ،  اني آخذ الغرفة البصفك

باوعتلي ٲمي و ضحڪت .. هاي عود گالت بكيفكم
.. لا مـامـا ما ٲتحمل ٲحد يشاركني بالغرفة
ضياء گال .. ٳنتي براحتـﭻ آني ليــش  ردت تجين
.. ٳي مثل ما گتلك خليهن لعد
.. تدللين ست ريم
.. شڪـراً

عشق عقيم Where stories live. Discover now