لهيب الانتقام ♥ ا(باللهجة الجزائرية) ♥

البارت 44

فوط+ كومنتار

والله يا هاذا البارت غار في خاطر البنات اللي وقفو معايا ودعموني في كل بارت وفي كل حدث وفي كل كلمة راح نكملها غار علاجالهم برك  بيسك مايستاهلوش وفي خاطر ميمي اللي حليتلي التمرين تاع المات  ووعدتك ببارت  راني كتبتو اجري تقراي  هههه   لاه هاذا بزااف اللي قراو البارت وغار17 فوط  وش رايحة نقلكم كرهت وانا نندب نوصي

 --------------------------------

اوس : هبلتي؟؟

تجاهلاتو ايفا وماردتلوش الهدرة حتى حرك راسو بيأس وسكت علابالو بلي ايفا ميش مرأة عادية  ووراها سر تأكد اللي مدام خرجت  انها علابالها وش راهي تدير صوبت ناحياتهم باحترافية قعدت غار وحدة  مي زادو ضهرو ثلاثة من العدم لعنت ايفا بين شفايفها كي خلاصلها الرصاص  وهبطت راسها لجيهة اوس الل كان قاعد جيهة الشيفور 

ايفا   : زيدلي الرصاصات   

اوس : ماعنديش الذخيرة مادرتش بالي 

ايفا بسخرية : ههههههه  ماكنتش حاطاتك غبي ومستهتر لهاذ الدرجة مسيو اوس لدرجة ماعندكش سلاح في سيارتك وحياتك معرضة للخطر في اي وقت 

قعدت في جحرو ورجعت لبلاصتها وهو جسمو رعش كي لمس جسمها  قعدت تحوس بعينيها وفي الدرج لقات كرة صغيرة شافت فيها بتقييم  سوطات للاريار واوس يشوف فيها وش راح تدير والرصاص كلما راهو يزيد كون جات طومبيلو والعجلات  مضادة  للرصاص كون راهم ضك ميتين   الطومبيلات يقربو  جبدت خنجر نوار  المفضل تاعها  اللي مايخطيهاش جبداتو من فخذها  قطعت ذيك الكرة الصغيرة حلت ساكها وجبدت بوات صغيرة فيها غبرة  بيضا  وزادت خلطت معاها  اخرى رمادية  و قطرات شفافة وزادت بلورات زرقا    وخلطتهم مليح 

ايفا : ماعندكش ليصونص في طومبيلك ؟؟؟

اوس : كاين مي راهو في لامال  

حطت وش في يدها  ودارت تخبط في لامال بمرفقها بكامل قوتها   وماحستش بذراعها اللي نزفت  كي تكسرت جبداتو وخلطاتو مع ذيك الخلطة هزتها بين عينيها تدقق فيها زادتلها قطرات اخرى ازرق نيلي وحطتهم في ذيك الكرة وغلقتها مليييح  

ايفا :  زيد في لافيتاس قدما تقدر 

اوس : لاه؟؟

ايفا : دير وسكر فمك  اذا مابغيتناش نموتو  ميش وقت  سؤالك 

زاد في لافيتاس كيما قاتلو رجعت لبلاصتها وحلت الكارو وخرجت طلعت فوق الطومبيل  واوس يعيط عليها   ماكانش حاطها متهورة لهاذ الدرجة    حكمت ذيك الكرة بقوة وضربتها جيهتهم بكل قوتها  وفي المقابل رصاصة اللي جات في كتفها  دوا انفجار كبييييير لحق حتى جيهتهم وطاحت ايفا من قوتو   وحتى اوس سوطا من الطومبيل اللي كانت طاحت من اعلى المنحدر من السرعة تاعها