"هؤلاء الناس إما عديمي الفائده أو أغبياء. التفكير في المحاكمه بأكملها، قررت أن أركلهم. هذا التلميذ سيكون على استعداد لاخذ عقوبة ل 'الغطرسة'."
أنا أعترف ... بهذه الخطيئة!
القاعة سقطت في صما على الفور حتى أنهم يستطيعون سماع صوت إسقاط الإبره.
تعابير الشيوخ جميعهم ملونه جدا. الضحايا تشيوان تشن ، سون يوانهاو ، بي موي و لو هو بوجوه خضراء، كانوا يرتجفون من الغضب.
كيف هذا يكون ' اعترف' بخطيته؟ كان يسخر منهم!
كلمات تشاو فنغ اخترقت في أضعف نقطه في قلبهم. إذا لم يكونواوعديمي الجدوى، كيف سيسيطر عليهم ثعلب الوهم؟ إذا لم يكونوا غبية، كيف سيصدقون القط؟
هذا العار في قلوبهم. تشاو فنغ لم يكلف نفسه عناء شرح ذلك و صفع وجوههم بدلا من ذلك. حتى لو تشيوان تشن و شركاه. فازوا بالحجه، عناوين 'عديمي الفائده'، 'الاغبياء'، 'سحب المجموعه للخلف' ستكون عالقه عليهم.
أول رد فعل من شيخ التنظيم.
"شقي متعجرف! لم تقم بتغيير أخطاءك، أنت أناني... أنت لا تضع القوانين في عينيك... أنت تضر الآخرين لصالحك! أنت... " شيخ التنظيم توقف فجأه عن الحديث.
أدرك فجأة أن شيئا ما كان خاطئا.
"التلميذ هنا على استعداد لاخذ العقاب على الغطرسه و الأنانيه عدم وضع القوانين في عيني، و إيذاء الآخرين لصالحي."
شعر تشاو فنغ السماوي رفرف في الهواء و ابتسامه كاملة من السخريه ظهرت على وجهه.
فقط كما شيخ التنظيم على وشك أن يقول شيئا آخر، اعترضه الشيخ الأول "حسنا، لقد خرجت الحقيقة و اعترف تشاو فنغ بأخطائه."
"لكن… "
وجه شيخ التنظيم أخضر.
"لقد قلت ذلك بنفسك، تشاو فنغ متعجرف و أناني، لكنه لم يكن لديه نوايا إلحاق الضرر بالتلاميذ الآخرين. علاوة على ذلك، فإن كلماته ليست بلا سبب."
الشيخ شيويه و السيد هاي يون على حد سواء في حالة ذهول و عاجزين عن الكلام. تشاو فنغ بنفسه قد اعترف بالفعل، ماذا يمكن أن يفعلوا؟
من الرأس إلى أخمص القدمين، هو فقط لقب ' الأناني' و 'المتعجرف'. هذه لم تكن حتى خطايا، كان موقف واحد. هناك الكثير من الناس مثل هذا في العشيره. الوحيد الذي كان إشكاليته ضر الآخرين لمصلحته الخاصه.
"ماذا عن نحصل على أربع مئة ألف نقطة مساهمه من تشاو فنغ و إعطائها للتلاميذ الأربعة لخسائرهم؟" اقترح الشيخ الأول.
"هذه فكره عظيمه، أربع مئة ألف نقطة هي راتب نائب رئيس يعمل مئه سنه للعشيره - إنها أكثر من كافية لتعويض هؤلاء التلاميذ." سيدة العشيره أومئت بالاتفاق.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
