قصر غوانجون.
تشاو فنغ عاد إلى منزله و جعل الخادم يجهز حوض استحمام من الماء الساخن، حتى يضع مسحوق تقوية العظام فيه. مسحوق تقوية العظام مماثل لمسحوق آخر استخدمه من قبل، كان فقط أفضل مئات المرات.
"سمعت أن مسحوق تقوية العظام لها تأثير جيده للغايه لتقنيات تقوية الجسد. أتساءل عما إذا كان سيفيد تقنية الجدار الفضي. " تشاو فنغ نقع جسده في الماء الطبي.
الماء الساخن المغلي يمكنه بسهوله أن يحرق جلد الناس العاديين، لكن لم يكن له أي تأثير على جسد تشاو فنغ القوي.
غلغلغغ!
المياه فجأه بدأت تتلاعب و يتحول إلى اللون الأرجواني_الأحمر مثل زهره تزهر. تشاو فنغ شعر بألم محرق يأتي لجسده و يتسرب ببطء في دمه و نخاعه.
"يا له من دواء قوي!"
عرق بارد ظهر على جبين تشاو فنغ لكنه تمكن من عدم الصراخ. وفقا لما قيل عن حزمة تقوية العظام، الرتبه السابعه العادي يحتاج إلى تقسيم الحزمه الواحده إلى النصف و استخدامها بشكل منفصل. تشاو فنغ كان واثقا من أن تقنية الجداره الفضي هي تقنية تقوية الجسد من المرتبه العليا و لذلك استخدم حزمه كامله بدلا من النصف.
هو لم يعلم أن جسده قد تغير من قبل العين الغامضه و يمكنه أن يمتص المزيد من الدواء في آن واحد.
بيه بيه! بيه بيه!
تشاو فنغ شعر بطيش من الحراره يتم إطلاقها من عينه اليسرى، مما أدى إلى تبريد جسده. و يسمح له باستيعاب الدواء بمعدل أسرع.
الكميه و السرعه حيث استيعابه للمسحوق على الأقل مرتين أسرع من غيره، هذا هو السبب في أنه شعر أن الدواء قوي للغايه و نقي.
لبضع ساعات، تشاو فنغ قمع الألم الذي من شأنه أن يجعل الشخص العادي يغمي عليه.
بعد نصف يوم، تشاو فنغ أخيرا تأقلم مع الألم. في هذا الوقت، هو ببطء عمم تقنية عودة التنفس، حيث ساعدته على امتصاص الدواء بشكل أكثر توازنا.
يوم كامل و ليله في وقت لاحق.
تشاو فنغ أخيرا كان قادرا على اخذ كل الدواء، لكن لا يزال هناك بعض اببقايا داخل جسده.
"لا عجب انه البند تعزيز الجسد ثمين..."
تشاو فنغ شعر بوضوح الزايد في تقنية الجدار الفضي للغايه. قبل ذلك، تقنية الجدار الفضي قد توقف عن التقدم عندما وصل إلى المستوى السادس.
هذا بالضبط تماما مثل ما قاله الحارس الثالث "تقنيات تقوية الجسد المقدس سهلة التعلم، لكن كلما تقدمت، تصبح أصعب."
من الجيد أن جسد تشاو فنغ قد خضع لتغيير عن طريق الاندماج مع العين اليسرى الغامضه، مما أدى إلى زيادة معدل امتصاص الدواء.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
