"هل أنت مجنون؟ هذا عش قطاع الطرق، لنهرب! "
هوانغ تشى تقريبا اصبح مجنون، عيناه مليئه بالغضب و هو يريد ان يلعن أسرة تشاو فنغ بأكملها.
هؤلاء اللصوص الأحدى عشر الشرسين ليسوا شيئ يمكن للشباب المقارنه بهم. أما ثلاثي الرتبه السادسه وحدهم فسيكونون مزعجين لهم، لا يزال هناك العديد من المتدربين من الرتبه الرابعه والخامسه.
"الأخ فنغ، الوضع خطير جدا... أنت لا تمزح صحيح؟"
تشاو يوفي صدمت، من خلال لقاءاتهم مع قطاع الطرق، فهموا أساليبهم القاتله.
"الهرب! التراجع! لا يزال بإمكاننا أن نفعل ذلك الآن!" قلب هوانغ تشى شعر وكأنه على النار.
إذا تم العثور عليهم من قبل قطاع الطرق، فإنهم سيحصلون على مصير لا يمكن تصوره....
وجه تشاو يوفي شاحب للغايه و لا شعوريا امسكة يده "لماذا جلبتنا هنا إذا كنت تعرف ان هذا المكان مليئ بقطاع الطرق؟"
"كونوا هادئين، هناك أحدى عشر لص هنا لكنهم ليسوا معا. عليكم فقط اتباع خطتي، نحن سندمرهم جميعا... "
لهجة تشاو فنغ هادئه للغايه.
"أنا لا الأستمع إليك، أنا أريد أن أهرب..." قلب هوانغ تشى ضعيف مع الخوف.
في هذه اللحظه، يمكنهم أن يروا بالفعل الهيئات تتحرك حول الغرف الخشبيه من خلال الشقوق من الصخور.
"الأخ شي! الاخوه الذين ذهبوا الى الاصطياد لم يعودوا بعد." أبله من الرتبه السادسه نادى.
"ربما لن يعودوا أبدا إذا لم يعودوا في ساعتين..." داخل الغرفة جاء صوت عميق من رجل متوسط العمر.
"كونوا في حالة تأهب! أخشى أن العدو قد اتبع المسارات إلى هنا." الأصوات يمكن سماعها من قبل الثلاثي المختبئون خلف الصخور.
"ههيه يبدو أنه ليس هناك طريق للعوده، لذلك عليك أن تستمع إلى خطتي." تشاو فنغ قدم ابتسامه باهته.
هوانغ تشى طحن أسنانه. هو الآن يكره تشاو فنغ لأنه كان يعلم أنه قد خططت لحدوث هذا.
"سأستمع إلى الأخ فنغ." الثقه الفوريه يمكن ان ترى في عيون تشاو يوفي.
اللعنه!
قلب هوانغ تشى انخفض كما تشاو يوفي وافقت، إذا سيدة مثلها لم تكن حتى خائفه، ثم كيف يمكنه؟
"أنتما اثنين اذهبا و انتهوا من الرتب الرابعه والخامسه بسرعه، لكن لا تحاربوا ضد الرتب السادسه، خاصه القائد بمنتصف العمر في ذروة الرتبه السادسه..." تشاو فنغ قال لهم الخطه.
"ما الذي ستفعله عندما نذهب؟" هوانغ تشى قال.
"سأكون خلفكما... ادعمكم!" تشاو فنغ أعطى ابتسامه.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
