"اللورد غوانجون!"
" سيدي!"
صيحات عدد لا يحصي جاءت من جدار المدينة. يي لينيون، جنرال هنغ، الحارس الثالث و التصنيفات التاسعه الأخرين خففت.
الجميع نظر إلى الرجل متوسط العمر بالجلجاب الذهبي الفضي مع الإثاره، الإعجاب و الاحترام. الرجل بدى وكأنه إله، مع توهج فضي يحيط به كما اشتبك مع الوحش القاتل بمستوى السيد في غمضة عين.
الطاقه المتبقيه على الفور تقتل الوحوش القاتله بمستوى الذروه القريبه، يصدم الجميع.
وو ~~~~
جروح ظهرت على الكلب الأسود كما نظر إلى اللورد غوانجون مع الحذر.
"جيد! اللورد غوانجون سيقتل الوحش القاتل بمستوى السيد! "
تعبيرا البشر المتدربين تحولت من اليأس إلى الفرحه و التوقعات. في نظرهم، اللورد غوانجون إله يستطيع أن يهزم أي شخص في العالم.
تشاو فنغ سمح بخروج نفس بينما يقف على رأس جدار المدينه. فقط بعد ذلك، هو قد أعد الاستعدادات لركض إذا تحول كل شيء إلى الأسوأ، و عينه اليسرى قد حللت أفضل طريق ياخذه.
في هذه اللحظه، عين تشاو فنغ اليسرى مسحت اللورد غوانجون و الوحش القاتل بمستوى سيد. بلا شك فيه، قوتهم تجاوزت الرتب التسعه من مسار القتال و دخلوا مسار القتال المقدس.
شوى!
اللورد غوانجون هبط من الهواء و أرسل موجه من الهواء نحو محيطه.
"اللورد غوانجون تجاوز الرتب التسعه في مسار القتال و بإستخدام سلطته، يمكنه استخدام الريح لمساعدته على الطيران لحظات." تشاو فنغ قال.
يطير، هذا حلم أشخاص لا حصر لهم. على الرغم من أن المتدربين من مسار القتال المقدس لا يمكنهم أن يطيروا، سلطتهم لا تزال تجعل من الرتبه التاسعه ينظرون لهم في رهبه.
" أيها النذل! هذا هو عالم البشر، عد إلى غابة سحابة السماء! "اللورد غوانجون وقف بفخر على الأرض و أمر.
تحت ضغط مسار القتال المقدس، مئات الآلاف من الوحوش هزموا في الخوف. إذا لم يكن الوحش القاتل بمستوى السيد هناك، كانوا سيهربون بالفعل.
بيه! بيه!
تشاو فنغ شعر بنوع من الضغط و الحراره من عينه اليسرى و أفرج عنه في جميع أنحاء جسده. الضوء داخل البعد من عينه اليسرى جعله يقترب من سبعه أقدام تسعه.
هذه التغيير جعلت ضربات قلب تشاو فنغ أسرع، حتى منذ ان اندمج مع هذه العين، تشاو فنغ شعر بوقت محتمل غير نحدود له و هذه المره. في هذه اللحظه، تدريبه يتزايد تحت الضغط الخارج. الآن، تشاو فنغ شعر أن إمكانياته المستقبليه قد تجاوز هيئة النصف روحي.
أنت تقرأ
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
