اهتمام الجميع على الكرستاله في يد تشاو فنغ. الدائره فجأه تكثفت ثم توقف، ثم قفزة مجددا.
التغيير جعلت قلوب الذين يشاهدون تتشدد. اللورد غوانجون ابتلع على الفور ما كان سيقوله، فإن التغيير قد تسبب له تقريبا بإعطاء تقييم خاطئ. بعد كل شيء، هذه المره الأولى التي يرى فيها شيئا من هذا القبيل.
فقط تشاو فنغ عرف في قلبه أن إمكانياته لم تتجاوز الدائرتين.
دائرتين ونصف... ثلاث دوائر... ثلاثة دوائر ونصف...
تحت حرارة عينه اليسرى، كمية الدوائر وصلت ثلاثة ونصف وما زال يحتفظ بالتكثيف.
ثلاثة دوائر و نصف.. أربع دوائر... أربعة دوائر و نصف...
الكثير من الناس عقدوا أنفاسهم. أربعة دوائر و نصف الأفضل بين حراس السماء العشره باستثناء فنغ هانيوي وتشاو يوفي. تشاو فنغ أدرك أن خمسة دوائر كان مستواه الكامل، لكن بعد أن تم تكثيف الدائره الرابعه ونصف التقدم المكثف أبطئ. فجأه، تم إطلاق نبض أخرى من الحراره من عينه اليسرى.
أربع دوائر ونصف... خمس دوائر!
لون أخضر خافت ظهر عندما تكثف الدائره الخامسه. هذا هو الحد الذي استطاع أن يصل إليه تشاو فنغ دون استخدامات صلاحيات عينه اليسرى لأنه يعرف أن اللورد غوانجون سيكون قادرا على الشعور به.
"ظهرت الدائره الخامسه، لكنها أضعف قليلا من فنغ هانيوي. يجب أن يكون نصف هيئه روحي." كلمات اللورد غوانجون عادت إلى وضعه الطبيعي مجددا.
من الواضح أن إمكانيات تشاو فنغ أقل بقليل من فنغ هانيوي ولم تعطه التفاجئ.
"نصف هيئه روحي؟ ليس جيدا بما فيه الكفايه." باي موي أخذ الكريستال مع خيبة أمل في عينيه.
من الواضح أنه قد بالغ في تقدير تشاو فنغ.
"سيدي، أي منه ستأخذ؟" الحارس الثالث سأل.
"لا أحد منهم جيد بما فيه الكفايه ليكون تلميذي الأساسي." اللورد غوانجون هز رأسه.
حتى الآن، الوحيد الذي اسعد كان باي موي. بسماع هذا، الشباب جميعا قلبوا للمراره.
"لكن هذا الجيل من كتيبة حرس السماء هم في الواقع أقوى من ذي قبل. بعضهم يمكن أن يصبحوا تلاميذي الخارجيين." كلمات اللود غوانجون ملتويه.
تلميذ خارجي؟
فنغ هانيوي وشركاه اومضت عيونهم.
على الرغم من أنه من غير الممكن أن يصبحوا تلاميذ أساسيين، لا يزال حلما لهم ان يصبح تلميذه الخارجي. اللورد غوانجون أسطوره في البلاد الغيمه، حتى اسياد القتال توسلوا لمؤشرات منه. إذا امكنهم أن يصبحوا تلاميذه الخارجيين، سيكون لديهم فرصه لتلقي المؤشرات منه.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
