تلاميذ النخبه العشره وقفوا في خط مستقيم على الدرج، سيدة العشيره و 4 شيوخ بهالات ضعيفه. بعد التعافي قليلا، انظراهم هبطت على التلاميذ 10 الذين كانوا مليئين بالإثاره و التوقع.سيدة العشيره ابتسمت و أومئت برأسها في ران شياو يوان كتشجيع. الشيخ الأول هادئ و هو ينظر في يانغ غان و تشاو فنغ مليئا بالتوقعات. الشيخ شيويه، السيد هاي يون و الجده ليويو لديهم تلاميذهم الخاصين بهم يشاركون، تشاو فنغ يشعر مثل ان محاكمة القمه العائمه في الواقع معركه بين شيوخ العشيره.
في المجموعه، عيني تشيوان تشين اومضت ببروده كما حدق في تشاو فنغ. منذ أن أصبح تشاو فنغ تلميذا لشيخ الأول، تشيوان تشين كان يقمع غضبه و ينتظر هذه الفرصه - محاكمة القمه العائمه.
هذه المحاكمه مليئه بالخطر و المكافآت، هناك حالات لوفاة الطلاب. أهم شيء هو أن المتدربين في عالم الروح الحقيقي لا يمكنهم رؤية ما يحدث في الداخل.
ونغ ~
مدخل باب قصر القمه العائم ارتج قليلا و ظهر 'الباب الأخضر' من الضوء الأبيض الساطع. بعد أنفاس قليله، استقر الباب الأخضر.
"استقر المدخل و سيغلق تلقائيا عندما يدخل 10 أشخاص."
شوى! شوى!
كل العشره استخدموا مهارات السرعه و تحولوا إلى طمس كما عبروا الباب الأخضر.
شوى!
لحظه مرور تشاو فنغ من خلال الباب، شعر بشعور تخدير يغسله.
اللحمه التاليه.
هبط الجميع على طريق ذهبي أسود واسع بمساحه 10 ياردات. في هذا المكان الخافت، تم تقييد رؤية الجميع، على الرغم من أنهم قد وصلوا جميعا إلى عالم الصعود.
لكن كان هناك استثناء واحد و ذلك تشاو فنغ!
الضوء الخافت لم يأثر عليه كثيرا.
"لماذا لا يمكننا التحرك؟"
تلاميذ النخبه العشره شعروا بأن أجسدهم أصبحت مخدره أو متصلبه و لم يتمكنوا من السيطره على أجسادهم.
تشيو! تشيو! تشيو ...
في ضوء خافت، بضعة أضواء ساطعه ظهرت، حيث تحولت إلى 10 رموز شفافه و دمجت في أجسادهم مع 'شوا'.
في الوقت نفسه، سمع صوت في رؤوسهم " محاكمة القمه العائمه بدأت و رموز القمه العائمه، التي اندمجت للتو في أجسادكم، ستستخدم لتسجيل درجاتكم."
قيل للفريق قبل دخولهم القصر، لذلك لم يتفاجأوا.
"كلما طال بقائكم، كلما كانت نتيجتكم أفضل. عدد المحاكمات التي تم اجتيازها و كذلك أدائكم في التجارب ستؤثر أيضا على النتيجه النهائيه و النتيجه النهائيه ستقرر المكافأة." صوت ميكانيكي سمع مره أخرى وكأنه مجرد اعلان القواعد.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...