تشاو فنغ لم يضع وفاة هوانغ يون في عينه، لكن قرار الأخير جعله يشعر بخيبة أمل لأن هوانغ يون لم يكن حتى شجاعا للقتال.
كلاهما يحتاجان إلى إضاعة بعض الوقت، و شينغ تشن سيقتل من قبل لين فان، شياو سين و شو رن، مما سيسمح لهم بمحاربة حثت الدم الفضي المخطط، حيث أعطتهم فرصة 60٪ للفوز.
هناك قول مأثور: لم يكن مخيفا أن يكون العدوا مثل الذهب، لكنه مخيفا لشريك مثل الخنزير.
في هذه اللحظه هناك فقط تشاو فنغ تبقي ليواجه جثت الدم الفضي المخطط.
"ستكون أنت القادم!"
جثت الدم الفضي المخطط لعق شفتيه و دوامه ظهرت من أسفل قدميه، حيث تتصل بالدم أدناه.
............
الجانب الآخر من الكهف.
شو رن، شياو سين و لين فان أجبروا شينغ تشن في وضع يائس.
اصيب رئيس أسرة شينغ سابقا في الغابه و الان يواجه هجمات جنونيه من الثلاثه و كان على وشك الموت.
فجأه، شو رن، شياو سين و لين فان سمعوا صراخ هوانغ يون.
حولوا نظرهم لصراخ هوانغ يون، ليرأو جثت هذا الأخير شرحت إلى النصف و بردت قلوبهم.
"ليس جيد! الاخ تشاو ... "
لين فان لا يسعه سوى أن يقلق لـ تشاو فنغ، لكنه في لحظه حرجه جدا لأنه يحتاج إلى ذبح شينغ تشن.
هذا الأخير في وضع يائس لكنه عض أسنانه و قاتل مرة أخرى. شينغ تشن يعرف أنه بحاجه لسحب المعركة حتى يقتل تشاو فنغ من قبل اللورد الحامي، حيث من شأنه أن يحول المد. الشخص الذي يواجه الخطر الحقيقي هو تشاو فنغ.
هل يمكن أن يواجه حقا جثت الدم الفضي المخطط وحده؟
"هذا ... هذا ..."
جثت الدم الفضي المخطط ضحك كما وقف في بركة الدم لكن تشاو فنغ لم يتأثر بهذا. هو سحب القوس الذهبي و ضحك ببروده "هل تعتقد حقا أنني سأتيح لك النجاح؟"
حالما انتهي كلماته ...
سحب سلسلة القوس الذهبي و قوه حقيقيه بارده حاده ظهرت.
كانت القوه الحقيقيه من تقنية إله الرياح السماوي!
سو-سو-سو--
شكل ثلاث مجموعات من ثلاثة أسهم مع قوه حقيقيه حاده سماويه مثلث و اسرعت نحو جثت الدم الفضي المخطط مع سرعة البرق.
الثلاثة أسهم طار نحو عيني الجثه. قفز الأخر من الخوف و أغلق عينيه.
دينغ! دينغ! دينغ!
الأسهم ارتدت من جفون جثة الدم الفضي المخطط و الشرارات حلقت، لكن الجثه لم يصب على الإطلاق.
YOU ARE READING
king of gods
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
