لا يعرف كم من الوقت قد مر، تشاو فنغ استعادة وعيه، لكنه لم يكن قادرا على الشعور بجسده.
كان الشيء الوحيد الذي شعر به الألم القادمة من عينه اليسرى.
عيني اليسرى؟
اصبح تشاو فنغ بارد، تذكرت فجأة ما حدث. قبل أن يغمي عليه، طعن الرخام مقلة العين غريبة الشكل على التوالي في عينه اليسرى.
إذا لم يكن هناك أي حوادث، ربما قد تعمى عيني اليسرى و ربما يمكن أن يقارن مع تلك القبيح و الهائج "التنين الأعور"
عندما كان يفكر حتى هنا، تشاو فنغ يرغب في البكاء.
بيه! بيه! بيه! بيه! ......
كان هناك صوت مماثلة لتلك التي من ضربات القلب، إعطاء قبالة شعور مألوفة و رقيقة، صدى من العين اليسرى، الذي كان قد ثقب.
سوووش!
فكر بشأن عينه اليسرى و في تلك اللحظة، دمج وعيه مع عينه اليسرى.
بووم !
هز دماغه فجأة وذهب وعي تشاو فنغ في البعد شديد السواد.
"هذا المكان ... .."
كان تشاز فنغ خائف من المجهول، و رؤية مثل هذا المكان الغريب و الخارج تماما من علمه.
قد اجتذبت وعيه من قبل ضوء أخضر خافت ينبعث من وسط هذا المكان شديد السواد.
على ضوء أخضر خافت يبدو غامض جدا، عميق لا نهاية. من نسج ببطء، كما لو كان قد نجا من العصور القديمة حتى الآن، إعطاء الناس على حد سواء شعورا من الحياة والخلود.
قد استوعب وعي تشاو فنغ بالكامل من قبلها، استيعابه لدرجة أنه لن يوقظ، ليس حتى السماء تتحول قديم أو عندما يدمر البعد.
" القديم المكسور، و الآلهة القديم سلانت* سوف يتحول إلى تريليون غبار.... .."
* مش واثقه اذا كانت يقصد باسم الشخص او يقصد كلمه الذبح
التنهد الذي جاء معه بدى قديم جدا وحزين. تردد صدئها في أنحاء المنطقة شديده السواد، كما لو أنه جاء من العصور القديمة نفسه.
"من هناك!؟"
وعي تشاو فنغ ترنح ، جسمه بإكمله تحول بارد. كان يعاين المنطقة لكن لا يمكنه أن يرى أي شخص.
يبدو أن هذا الصوت يأتي من الفضاء نفسه.
"هناك روح في الكون هذا هو تماما متزامنا معي؟ هل هذا المصير؟ "
الصوت غامض قال لنفسه.
"من هناك يتسلل حولي!"
قمع تشاو فنغ خوفه وصاح.
" لمواصلة سلالة من العين، سوف تحكم الجميع، سيطرة على كل السلالات. أنت محظوظا أيها الشاب، لا تخيبني ... ".
ESTÁ A LER
king of gods
Fantasiaإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
