(مرحبا حبيباتي , اسفه ع التأخير , هاريني رجعت من العرس و كتبتلكم البارت على طول , صار وقتي اتسدح واقراء التعليقات , يالله علقوا على كل فقره كلكم عن وحده خلوني ارى وجوه بناتي )
" قلت بانني اسف "
هاري اعتذر للمرة السادسة الان و انا على سيارتي بتجاهنا الى المنزل
" هاري ! بجاديه انت احرجتني و ابنتني بانني حقا لا اريد جوزيف لأنني كنت اكن اليك مشاعر , السي هذا مزراً "
" لا اراه مزراً انا فقط كنت سوف اقوم بامتصاص رقبتك في يوم ما , و اظن بانها اتت فرصتي "
" هذا غير صحيح "
انا قلت منعطفة الى الجانب الايسر بسيارتي , المغزى بحد ذاته لا يطاق ليطرح , ان يتصرف بطريقة لا تعجبني البته , و افضل كوني صامته و انا انظر الى الطريق بدل الرد عليه , انه بمزاج مختلف بدأ بالظهور الي الان بدو ن ايت مقدمات .. اكتشف بان هاري يحبني ..
" اب "
امسك بيدي وانا اضعه على الكرسي الخاص به
" ماذا هاري ؟ "
أشعر بالاستياء منه
" انا حقا لا اود ان اراكي مستاءة , وعلى ايت حال انتي و جوزيف في حكم المفترقان , لا يهم الامر الى هذا الحد "
أمسك بيدي , عابس يتوسلني وهو يلمس يدي
" انا لا افه... "
لوهله اسكتتني الان متذكرة حديث ابي بكون هاري لديه اكتئب , بمدافعتي عن حبي جوزيف سيزيد الامور سواء الان , انقزا قلب و انا انظر الى كونه عابس سيحملني المسئولية كاملة و يكفي شعوري بالذنب ..
" ماذا اب لما شردتِ , ارجوكِ عودي كالسابق !"
" لا عليك انا كالسابق , الا انني انزعجت قليلا منك , ارجوك عدني ل تتصرف بطفوليه من جديد , حتى و ان كنت تكن الحب الي , لندع هذه التفاصيل بيننا نحن فقط لا داع لناس ان تراء ما يحدث بيننا "
اشعر بإقناعه و اقتناعي التام عن الذي اقوله الان و انا امسح بيدي على وجنته بروتينيه اعتادت يدي ان تفعلها , انا اتنازل فقط لكي لا اعكر عليه نفسيته و أود ان يتقدم بالعلاج "
اخذت الكرسي الخاص به لأقوده , متخلصه من قبعت التخرج و الشهادة التي وضعتها على كلتى ساقاه .
" لتساعديني على ازالت هذه السترة , اشعر بالحر "
هاري قال و انا اذهب به الى غرفته مبتسمة بسماحة و انا اذهب اليه الان لاساعده لكي يقوم بإزالة السترة
" انا لا اعلم حقا من اين اتيت بهذه السترة!"
" والدك قام بإلباسي اياها عندما كان الحفل الخاص برجوعة الى والدتك "
YOU ARE READING
Chair.
ספרות חובבים(امنوا بقدراتكم , واختلقا دائما الاعذار لجميع هواجسكم ،كل ما تحلمون به حقيقي وامام أعيونكم ، الحب ليس كل شىء )