24:P

8.4K 751 384
                                    

(مرحبا حبيباتي , اسفه ع التأخير ما عليه سامحوني اعتذر , بنات حبيباتي , أتمنى تزيدوا الكومنتات ارجووكم ارجووكم , انا قاعده أحاول قد ما فيني انزلكم دوما فلا تحرمونا من خدمات بعض عشان يبقاء فيه تفعاعل وللقصة اثر بحسكم , فاتمنى يا بنات ما تكسرو فيني .والله مو تهديد )

" مرحبا رفاق "

صوت جو بخلف الا ان عيناي لا تزال تنظر امامي و انا لا اعلم هل انا افكر بجملة هاري ام التفت الى جو الذي امسكت يده بخصري الايسر

" جو , كيف حالك ؟ "

قلتها اليه و انا اخرج من شرودي فانا حقا اشعر بانني اود ان اسأل هاري اكثر عن الذي يعنيه , فبطبع بما ان هذا الحديث صدر منه بانني اقوم بقضاء الوقت اكثر برفقة جو , هل يعقل بانني حقا بدأت بتنسي هاري برعم انني بجواره دوما .. اشعر بالحيرة

" اللهي اب , انا اتحدث معكي , اين انتي في أي دولة "

جو قالها الي وهو يشير بيده امام عيناي بابتسامه منه وهو ينظر الي , يجب ان اقوم تناسى هذا الان . لان من السخيف ان لا اظهر ايت ود الى حبيبي الجالس برفقتي الان

" لا انا برفقتك "

" لا انتي لستي كذلك يا فتاه "

هاري قالها مقهقها برفقة جو بجواري , ضربت بيدي كلتى كفاء هاري وجو بنفس الان و انا استمع الى ضحكتهما الساخرة

" لا بحق , هل انا اشعرك بالملل ؟ "

جو قالها وهو ينظر الى عيناي بطريقه منها يسحب الحديث الذي يريده مني

" هل هذا حديث الان جو , انت تعلم بانني لست كذل فتوقف عن تلوا هذه السخافة باستمرار "

" حسنا انا اتيت اليك بمفاجأة صغيرة هنا سوف تكسر قوقعت الملل الذي نشعر بها لهذا الاسبوع , كما تعلمين انا لم احظى بكي سوى برفقة والدك بجوارنا "

" مرحبا رفاق "

نعم انه صوت ابي وهو يقوم بوضع معطفه ناظرا الى جو بحذاقة أي والد للحبيب الذي وضع تحت الاختبار الان , ليس حقد بل حرص مثل ما هو يتفضل دوما

"مرحبا ايها الوسيم "

ابي اشار الى هاري وهو يقترب بيده الى مصافحة كفه العاجز ..

" مرحبا اوسكار "

بمرح نطقها هاري وهو يعود بناظره الي , لا انكر بانني حريصة على كوني احدق بهاري واراقب تحركاته اكثر من جو حبيبي , فكيف على هاري ان يفكر لو لوهلة انني اهتم بجوي اكثر منه.. نعم اعلم بانني انا من حللت بانني اقي الوقت مع جو اكثر منه لأنني اشعر بان لا حديث اخر لكلام اخر فنحن رفيقان مقربان

" كنت سأقول بانني اردت ان اقوم باصطحاب اب الى .. "

" لا لا جو ليس ناد ليلي ثانياً , انا لا اطيق ان ارى ابنتي ثمله وايضا تهدر صحتها وصحتك بأمور كهذه "

Chair.Donde viven las historias. Descúbrelo ahora