(بووم مرحبا حبيباتي , اخبار الدراسه , ما عليه تاخرت عليكم بس اسفه اسمحولي , يالله علقوا ع الفقرات و اثبتوالي اكم فعلا مش ملانين و انو كل سطر انا اكتبه إلو معنى , يالله GO)
" قف مكانك سأتدبر اموري .. أمـــــــــــي "
علو صوتي الان و انا حقا اشعر بالإحراج الشديد و بالان نفسه انا لا استطيع الاحتمال , سأفعلها !
" انتي لا تستطيعين الحراك حتى , اب انا لن انظر اليكي انا فقط سوف اسحب سروالك ! "
" ابتعد عني هاري , ابتعد حتى وان كان الامر لن يصل بي ان تقوم .. ان تقوم .. تقوم بذلك"
ابتعدت خطواتي و انا اذهب مسرعة الى الحمام الخاص به لأقوم بإغلاق الباب محاوله ان اقوم بمساندة نفسي بنفس , امي قد ساعدتي بذلك بالمشفى بالطبع الا ان الان الامر صعب في حال ما هاري يقوم بذلك , اللهي بمجرد ان افكر بالأمر يجعل به غرابة..
نعم لقد نفعتني يدي اليسار الان بإنزال سروالي الداخلي , الامر ليس بذلك السوء الا ان لو كان بنطال *جينز* سيكون صعباً .
" يا ربي الامر كان وشيكاً"
انا قلت بعد ان خرجت و انا اجد هاري على سريره وهو ينظر الي , وضعه وكأنه ينتظرني الامر مضحك بعض الشي
" اللهي اب , انا فقط اردت مساعدتك , لقد ظننت بأنكِ ستفعلينها و انتهاء الامر "
ضحكت وانا استند بشمالي على عمود السرير الخاص به
" اخرس انت , انا استطيع تدبر اموري "
ضحك هو ايضا الان وهو يمسك بيدي القريبة منة , الشمال بالطبع
" انا لا اود ان اتحرش بك , انظري سأتحرش بك لكن قليلا .. "
ضحك مقهقها
" انا فقط امازحك ! انا كنت اود المساعدة , كما انتي تساعدينني على الدوام "
" اقدر ذلك وهذه ليست برسمية, لكن سأتم انا فتاة انت تعلم , و ستجد من ناحيتي خجل فهنالك بالطب.. "
" لا تبرر اتفهم الامر يا فتاه ! "
هززت براي اليه موافقتا و انا لا اعلم ما علي قوله بحق
" صحيح نسيت ان أسئلك ! "
التفت الى هاري الان
" ما الامر ؟ "
" اود ان أسئلك عن الفتاه او رفيقتك بشكل اقرب ., من تدعى السمراء ! "
لا اعلم لما غادرتني ابتسامتي الان و انا اعبث بيدي على الجانب الفاضي من حافة السرير الذي انا به الان .
" اتعني شايلوه ؟ "
" نعم , تبا انا فتاه جميله جدا ! لتعرفيني عليها رجاءً"
أنت تقرأ
Chair.
Fanfiction(امنوا بقدراتكم , واختلقا دائما الاعذار لجميع هواجسكم ،كل ما تحلمون به حقيقي وامام أعيونكم ، الحب ليس كل شىء )