Chair.

P:21

(مرحبا حبيباتي , بس حبيت انوه للي يقولوا انو عندهم دراسة ويا دوب يقروا , احب اقولهم الله يوفقكم بدراستكم يا رب , و انا واللهي مش قاصده اضغط عليكم فمثل مش انا مش قاصده انتو ل تحسسوني اني ضاغطه عليكم و قاعده امنعكم بالاستمتاع بدراستكم , اعتذر )

 (وجواب الفقرة السابقه هو البارت 12 )

" جو ، عزيزي، اقدر رغبتك بهذا ؛ إلا أنني حقا سأقول في الوقت الحالي لا ! "

اعلم بانني رفضت أهم فرصة ذهبية في حياتي الا انني أيضا حريصة بما انها فرصتي

" كنت أعلم بانني غير كاف بالنسبة لك آب"

عبست ملامحه الباسمة سابقا وهو ينزل رأسه بالأسفل بإحراج

" لا لا تحلل هذا الأمر بهذه الطريقة ، ما بك بالتأكيد انت كاف بالنسبة الي ولذلك قررت من البداية مواعدتك ، الا انني لا أود اشعر بان من الرائع أن تتالت القبلة بمشاعرية يجب أن ستطلبها مشاعرنا الاثنان !"

رفع براسه وهو ينظر الي مبتسم .

" سأتقبل هذا كالطبيب نفسي مستقبلي ، سيعتبر هذا سيدتي!"

ابتسم من جديد وهذا الأفضل بعد ان رددت انا ذلك أيضا و انا اقترب لمعانقته مثل ما هو فعل الان !

" هيا ادخلي إلى المنزل الان ، سأنتظرك إلى أن تدخلين "

ابتسمت اليه وانا امسح بيدي على يده ، شعور جذب مشاعر بطريقة مستهترة مني وانا اطيعه وانا اذهب الى الباب الخاص بالمنزل وانا أهم بالإشارة اليه بيدي مثل ما هو فعل

لكن الفرق بيننا بأنه رسل الي قبله بالهواء الان !

تنفست بارتخاء بابتسامه تجعلني اشعر براحة حقا

ذهبت طريقا إلى غرفة هاري لأقوم بحقنة فتحت الباب على مشهد رائع بكون ليلي جالسة على السرير بينما هو على الكرسي الخاص به !

" اللهي انا اسفه لأنني لم اقم بطرق الباب! "

قلتها و انا اتذكر .

" لا عليكِ آب ؛ انا جيده لم يحدث شي !"

ليلي قالتها وهي تقوم بالإمساك بيد هاري

" لا انا لا استأذنك فقط اقول هذا بانني حقا لست معتادة أن أقوم بطرق الباب من أساس الأمر! "

نعم انا احاول ان ألقي دعابة سخية جعلت من ملامح ليلي تتزمت ، بينما فم هاري يقرر عكسها تماما و هو يضحك مقهقها.

"هذه الفتاه رائعة ليلي !"

هاري قالها إلى ليلي الذي اظن بانها لا تهتم ، لم يكن علي أن أفعل ذلك سوف اقوم بتكريهها بي .

" انا لا أقصد هذا ليلي لا تأخذي الأمر بجاديه، انتي بالغة وتعلمين !"

قلتها و انا اخرج حقنة هاري بينما انظر اليها ، ابتسمت براحه و هي شاردة .