غراب | Crow

Por itsowhatdoit

2.6M 263K 351K

تنضم المجنحة جازمين ستيلارد الى أقوى الجيوش في العالم، متبعة بذلك خطى عائلتها المعروفة والمهمة في المجال العس... Más

تنويه
غراب
اجنحة الدمار.
مدخل | حدث غير مألوف.
٢ | حادثة مقبرة كروفورد.
٣ | نتيجة التقديم.
٤ | الشجاعة.
٥ | التمرين الاول.
٦ | تقاطع الدماء.
٧ | سوار القاتل.
٨ | انذار الغراب.
٩ | قد اكون السلام.
١٠ | برودة.
الخنجر والاربعة.
١١ | چين.
١٢ | ارسولا لاغارد.
١٣ | خيوط العنكبوت.
١٤ | الاجنحة السوداء.
١٥ | دماء ستيلارد.
١٦ | الوشاح الاسود.
١٧ | الاكابرس.
١٨ | ايقاع.
١٩ | بحيرة فلور.
٢٠ | شيطان.
٢١ | سكوربين.
٢٢ | ادوار القديسين والملوك.
٢٣ | ثلاثة غربان وحجر.
٢٤ | الافضل للنهاية.
٢٥ | تهويدة.
٢٦ | جازمين ستيلارد.
٢٧ | قربان للاسوء.
٢٨ | شيطان.
٢٩ | اعصار.
٣٠ | الوشم والقصيدة.
٣١ | اول الضحايا.
٣٢ | رايفن.
٣٣ | كمين ايغيس.
٣٤ | الغربان الجنوبية.
٣٥ | السهم المحارب.
٣٦ | السقوط والنهوض.
٣٧ | ضمادات ورصاص.
٣٨ | رجفة، رجفتان.
٣٩ | استراتيجية الالهاء.
٤٠ | ما وراء الجبال.
٤١ | ارينا.
٤٢ | قاتل ارثر.
٤٣ | ديكارسيس.
٤٤ | الفن المدمر، الفن العنيف، الفن الشرس.
٤٥ | طعم مر.
٤٦ | رفيقة جيدة.
٤٧ | لعنة الهاء.
٤٨ | اصل الشياطين.
٤٩ | المجد.
٥٠ | ماسك نواه الشفرات.
٥١ | وان كانوا الجنود يخافون، فمن سيحمي العالم؟
٥٢ | السقوط الاخير.
٥٣ | فكر مثل العدو.
٥٤ | الاسلحة، الجيش، الادرينالين.
٥٥ | قائد السنة الرابعة.
٥٦ | القسم الرابع لجيش الغربان.
٥٧ | ما هو لون ازرقي؟
٥٨ | جيمي بلايز.
٥٩ | ظلال وخيوط زرقاء.
٦٠ | نصل الحرب.
٦١ | اجنحة من دون غراب.
٦٢ | عناق الاجنحة.
٦٣ | الطلب الميت.
٦٤ | انها سخرية القدر، مجددًا.
٦٥ | حديث القبور والعظام..وتخيلات الفتيان والفتيات.
٦٦ | بلاكسان.
٦٧ | اميرة الحرب.
٦٨ | خدوش هازل.
٦٩ | منحدر مأساوي.
٧٠ | المخطط.
٧١ | يرتدي اكثر من وجهين في العلن ويضحك على الجميع.
٧٣ | جناح.
٧٤ | رقصة حفل التخرج.
٧٥ | جسر الغربان.
٧٦ | قوة الحب والصداقة.
٧٧ | في وسط الوحوش نُبنى.
٧٨ | «قطع من الثلج، اشلاء من الثلج.»
٧٩ | مثل الجنوب والكوخ.
٨٠ | الجنوب والجيش والادرينالين.
٨١ | سلبيات وايجابيات.
٨٢ | كلمات جايدن.
٨٣ | خدوش ادريان.
٨٤ | بوابات انتقال عبر المكان.
٨٥ | مخلوقات الليل.
٨٦ | مجرد تغيير..
٨٧ | الابن المكسور.
٨٨ | رسالة من الاجنحة.

٧٢ | المعاناة المشتركة.

26.7K 3.4K 2K
Por itsowhatdoit

في اليوم التالي جايدن كان قد اختفى.

ادريان دربنا وكأن شيئ.

القاعدة كانت تبحث عن جايدن، لانه اختفى من سريره بعد ان خرج من غرفة العمليات وكأن الارض انشقت وبلعته للاسفل ثم انغلقت مرة اخرى.

نوكس وايراكس كانوا سيغادرون القاعدة الان، حيث أنهم حملوا حقائبهم السوداء على ظهورهم ووقفوا عند بوابة القاعدة بانتظار ارماني حتى يأتي ويخرجهم، لم يودعهم الكثير سوى بعض الجنود الذين يعودن على الاصابع.

كنت قد عدت من تدريبي الشخصي الذي فرضته على نفسي عندما رأيتهم، خفضت قارورة الماء من فمي وسرت نحوهم، اشعر بجسدي يلتهب وبالعرق يتصبب منه بسبب تدريباتي المكثفة.

«سوف تغادران الان؟» سألتهما ولمحت عيني تصلب جسد نوكس، عيناه من الاسفل محمرة احمرار طفيف، وكأنه لم ينم منذ ايام. قبض فكه في خط مستقيم وخطوط تعابيره كانت شرسة وعنيفة، لكن صامتة، تجاهلني ونظر للامام بحدة.

«نعم، نحن بانتظار ارماني.» أجابني ايراكس.

«اين ارشون وايثان؟»

«رفضوا يتركوا القاعدة.» هذه كانت معلومة مفاجئة.

«اين ستذهبون؟» هل هو مكان امن؟ أهو ديكارسيس؟

«ليس من شأنك ستيلارد.» لذع نوكس الكلمات، يتهجم بنبرته، وكأنني التي قتلت هازل.

الغضب تزحلق الى اسفل جلدي، أصابعي ألتفت حول قاروة المياة، أردت فتح حلقي والرد عليه وحقًا، الكلمات التي دارت في ذهني لن ينتج عنها خير لهذا أطبقت شفتاي—لثانية فقط.

«لست انا من قتلها.» صككت من بين اسناني وتحدثت من اسفلهما، اشعر بفكي يوشك على ان ينكسر من شدة ضغطي على نفسي، لن أسمح بالتعامل المهين هذا حتى وان كان مجروح، كلنا مجروحين ونتأذى هنا.

أغمضت عيناي، أتنفس، أتذكر انه مراهق— انه جنوبي، انه فقد رفيقته للتو وجرحه مازال حديث ومفتوح ويلسعه. «لست من قتلها نوكس لذا لا تصب غضبك علي. انا أعاني هنا مثلك. فعلوا بجثث والداي المرض ومازلت لا اصب غضبي على احد.» ارخيت نبرتي، اظهر له انني افهمه بالفعل.

اصابعه ألتفت في قبضة حول خيط حقيبته حتى اصبحت بيضاء والان فقط لف عنقه وأعاد عيناه ألي، يمسك خاصتيّ باصرار وثبات، يستقيم من وقفته ويندفع نحوي. «اتعرفين ما هي مشكلتكِ ستيلارد؟» جمعت حاجبيّ.

«مشكلتكِ هي انكِ تتصرفين وكأن ما حدث لوالديكِ أمر محزن ومأساوي بقدر موت هازل، بقدر تدمر جنوبنا، بقدر فقدان احد منا، تكتبين على جدراننا وتتخطين الحدود، سئمت رؤيتك تدنسين كرامة الضحايا الجنوبيين بمقارنة معاناتك مع خاصتهم، سئمت مشاهدتكِ وانتِ تتصرفين وكأنكِ واحدة منا، لانكِ لستِ كذلك ولن تكوني ابدًا—»

«—نوكس» ايراكس حذر يرفع يده لكن نوكس هز رأسه ينفي.

«لا ايراكس، قد يكون القائد أخبرنا انكِ بريئة ولكنكِ تقرفينني، فيلكس وارسولا يستحقون ان يدهس على جماجمهم وان ترفضهم الارض التي تم دفنهم بها، هازل لا. اسقطي دور الضحية، وتوقفي عن التصرف وكأن المعاناة هي المثل. اياكِ والتصرف وكأن معاناتنا هي المثل—»

«نوكس اخرس. هي ساعدت هازل في لفظ اخر انفا—» صك ايراكس.

«اياك!» هتف نوكس يمسك ايراكس من ياقه قميصه ويجره، يقطع كلامه، نظرة جنونية في عيناه.

«اياك والاكمال. هازل ستفضل الموت على ان يتم تعييرها بأخذ ألمها، انه اقل ماتستطيع تقديمه عائلة ستيلارد لها، لذا لا تتصرف وكأنها منت علينا.» دفع ايراكس للوراء وضرب كتفي وهو يرحل، ينظر لي نظرة اشمئزاز.

شعرت وكأنني تم وضع رأسي في فقاعة مائية، ذلك الشعور عندما تدخل رأسك في دلو ماء، فلا تسمع العالم وشيء الا صوت جزيئات الماء، غير انني سمعت مع ذلك غيلان دمي، ولهذا وهو يمر من جانبي أرتفعت يدي الى عنقه ودفعته للجدار بقوة صلبة ارطمه به بغير توقع منه، كشر عن انيابه على الفور غير مصدوم من حركتي، ولكن غير متوقع ايضًا. نفخ في وجهي زمجرة وفعلت المثل اكشف عن انيابي وارجع طرف شفتاي، انظر في عيناه وانا أفكر في قول ما يدور في عقلي من سمّ، وانا انظر الى الكلمات التي سوف تهدمه لمئة سنة للامام، تحطمه وتتركه يكبر كمراهق مدمر ليصبح رجل فارغ، سم، سم مرّ سقط من جلدي، انتشر في حلقي، نهش عقلي.

لماذا تلومني؟ ربما هازل ستشعر بالقرف منك انت وليس انا، لانني على الاقل انا أخذت المها وساعدتها، اين كنت انت؟ الست رفيقها؟ لماذا لم تحميها؟ هل لانها كانت الحامي في العلاقة؟ لانها كانت من تحميك؟ هل ستعتمد على البقية ليحمونك ايضًا نوكس؟ هل ستدفنهم كلهم؟ واحد تلو الاخر؟

سم يقطر من كل خلية من خلاياي، عقلي، انيابي، لساني..أردت حقنه في ذهنه، عقلي أراد السم ان يكون لاذع لدرجة أنه ان سقط عليه، سوف يُحفر في روحه للابد، سوف يحرقه والحرقة هذه هي التي سوف تحفر الاثر الابدي.

أردت أن أخرج السخط المريض الذي حرق قلبي ودسه في داخله.

وأعتقد أنه رأى ذلك في عيناي، لانه نظر لي وكأنه يرى شيطان، نظرتي لم تكن مجنونة، ليست فوضى عارمة حارة، أنما..مهذب، شعور مهذب ومدرب ليتحول الى سم، فلن يسقط في أماكن عشوائية ان خرج، سوف يسقط على نقاط ستنسف ما تبقى لديه من سلام، هذا ما رأه في عيناي من حقد دفين منظم، اردت ان اجعل عقله يدهس جمجمته بنفسه.

كنت خطرة، خطرة جدًا، اعرف بهذا.

وكأنني أمسك بروحه بين اصابعي، عرفت ان ايًا ما سأقوله سيؤثر على كامل حياته، وكأنني امسك انفاسه بين اصابعي، وعرفت جيدًا كيف سيتدمر، ولا اعرف هل هذا بسبب تجاربي لكنني في تلك اللحظة أدركت انني استطيع تدمير معظم الاشخاص بالتلاعب بهم نفسيًا، استطيع ان التقط نقاط ضعفهم، اكثر الاماكن الضعيفة ومن ثم استطيع ان اضربها بكل ما أوتيت من قوة لدرجة نسف روح الشخص بالكامل.

شعرت بخطورتي وانا انظر له، تفهمت سبب نظرة ميكا لي قبل شهور عديدة عندما كانت هي الاولى التي هاجمتها بهذه الطريقة، كيف نظرت لي وكأنني شيطان، جسدي التهب، ورأيت ما يرونه كما انني فهمت سبب ما يرونه، هذه النظرة في عيناي..الرغبة...وكأنهم يرون عبر عيناي اتقاد مرض عقلي لتدميرهم.

«نوكس..» همست، ونبرتي خرجت مثل فحيح الافعى الخبيث. أردت تدميره، اردت خرمشته، لماذا يحترق قلبي بسبب كلامه وهو لا؟ لماذا لا أحرق قلبه مثلما اعتصر قلبي؟ هذه الموجة الغامرة من الشعور الساخن الذي مر عبر جسدي جعلني اشعر وكأن جسدي سوف ينفجر، وكأنني أحتاج الى اخراج الموجة هذه والا سوف يحترق قلبي الى ان ينقبض ويتوقف، شعرت بكلماته تمسك سكين وتحفر قلبي كالمجرفة المشذبة.

لم أرده ميتًا، لم أرده فاشلًا، أردته مدمرًا. أردته ان يتدمر حتى يبقى وحيدًا يفكر في ما قاله عن والداي، وفيما فعله في قلبي.

لثانية فقط.

قبل أن أحبس كل هذه الموجات وكل هذه الهسهسات وكل هذه الافكار في قبضة يدي واضربها في الارض، ادفنها، اشعر بحرارتها من تحت الارض لكن لا اسمح لها بالوصول الي. «انت مجروح.» زمجرت من بين شفتاي. «ولهذا انت محظوظ.» دفعته للحائط اكثر وسحبت يدي، ارجع للوراء، واعية تمامًا على ما حدث للتو.

في العادة، يراودني هذا الشعور، لكن ولا لمرة فهمته، ولا لمرة فهمته كله، والان فهمته وقبضت عليه.

الطريقة التي تزايد بها— في موجات— الطريقة التي تأججت بها مشاعري حتى دفع الاكابرس عقلي ليأخذ منعطفات اخرى تشبع هذه المشاعر، كيف رمى الحطب على ناري..—كيف استغل كوني أفهم في نفسية غيري.

وكيف قبضت عليه.

«فقط—لنذهب نوكس، وداعًا جازمين.» سحب ايراكس ذراع نوكس لان الاخير كان ينظر لي ويزم شفتاه في خط متجهم، وكأنه حيوان مسعور سيهجم علي في اية لحظة.

أعطوني ظهرهم وساروا الى الميدان خارج القاعدة، نظرت الى رأس نوكس ولم أشعر سوى بصوت تكة خفيف ومن ثم لسعات مؤلمة في راحة يدي. خفضت بصري وفتحت قبضتي ووجدت قاروة المياة مكسورة بين اصابعي، شظايا الزجاج مغروسة في راحة يدي، تجعل الدماء تسرع وتخرج بنزيف أحمر.

أنتبهت الى الضغط الشديد على فكي والى العقدة بين أكتافي ففرقت شفتاي واخذت نفس من بينهما، ارخيت اكتافي ببطء أترك الضغط والمشاعر السلبية تسقط منهما، هززت رأسي، انه فقط مراهق.

مراهق قام باهانتك وعائل—لا. هززت رأسي. لا. لن اذهب الى هناك.

ما سأذهب له هو المستشفى لاخراج هذه الشظايا من يدي. خرجت وسرت الى هناك، أتصرف وكأن شيء لم يحدث، لكن عندما همس صوت في نهاية جمجمتي بكلمات نوكس مرة اخرى، اطبقت شفتاي. انتِ تقرفينني. معاناتك ليست معاناة.

رطبت شفتاي، أمنع نفسي من ان استدير واذهب له واسحبه من رأسه، لكن الاكثر، ابلع الشعورالحقير الذي تحشرج الى حنجرتي، والذنب والعار الذي تسلق اكتافي، بينما احسست بالخجل والاحراج يلتفان تحت صدري.

نجح نوكس في الدخول الى عقلي، مبروك له، لكن اخذت نفس، لن أسمح لاحد ان يجعلني اشعر بأن مشاعري ليست في موضعها، لن أسمح لاحد ان يخبرني شيء عن نفسي. انا لدي معاناة ولا تبدو مثل مشكلتي ان كانت معاناتي تقرفه.

تبدو مثل مشكلته هو.

حركت رقبتي للجانبين، ارمي تلك الافكار للان، اركز على عضلات جسدي الملتهبة بسبب تدريباتي، ودخلت الى المستشفى.

لكن لم استطع، افكار عن نوكس، افكار عن سلامته وايراكس، عن جايدن، عن هازل، عن ادريان وهدوءه، عن ساليكان والمعلومات التي سكبها علي، عن ايثان الذي رفض ترك القاعدة، عن كل شيء، تموجت في عقلي واتخذت منه بحر لدرجة انني لم اشعر بالممرضة وهي تخرج الشظايا بملقط طبي.

-

كالمعتاد، التدريب كان من كوكب ثاني، بنظام وتقنية جديدة جعلتنا نلهث للتنفس. ركز التدريب على حواسنا تحت الماء وكيف يمكن ان نطورها اكثر واكثر، مما يعني اننا قضينا وقتنا في أحواض سباحة أرضية ضخمة ومظلمة، حاول ادريان فيها تعلمينا توازن اجسادنا واجنحتنا تحت الماء، افضل طريقة للتنفس، كيف نستمع الى مايحدث وانتهى التدريب بنا كلنا مبللين ومرهقين.

استحممت، تناولت الغداء، راقبت القادة الاربعة، تذكرت كلام جايدن، ثم كلام ساليكان، استمعت الى تذمر ميلاني، ومن ثم الى الاشاعات الجديدة حول اختفاء جايدن لانه مات في احدى التدريبات وقررت القاعدة التستر على الامر.

بعد ان تركه ادريان بعد خروجه من غرفة العمليات، اظهرت كاميرات المراقبة انه نهض من سريره في الفجر لدخول الحمام لكنه لم يعد الى الان.

عندما سمعت هذا اول مرة خفق قلبي وقفز نبضة، لانني فكرت في انه سوف يذهب ويخبر الجميع بكل شيء لكن ادريان كان هادىء للغاية وغير قلق، مما جعلني ادرك انه لابد لديه علاقة في الامر والا كان ليحذرني.

هل هو من اخذ جايدن؟ لا اعرف لكن ما اعرفه هو انه له يد بالامر.

«هل هو معكم؟» سألت ادريان اركض نحوه بسرعة عندما خرج من قاعة الطعام، نظر لي من فوق كتفه ومن ثم اعاد نظره للامام.

«جايدن فخ لنا. ايغيس ليست غبية كفاية لتركه وشأنه هكذا. لا احد ذكي مثل ريكان يتصرف فجأة بغباء الا لو كان فخ. ولهذا نعم هو معنا لكنني لا استطيع ايجاد الفخ الذي نصبوه بعد. احذري وابقي يقظة.»
-

Seguir leyendo

También te gustarán

747K 76.2K 39
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثان...
30 days Por Lyon

Misterio / Suspenso

1.3K 128 10
تتحدث القصة عن رجل أسمه هنري قرر الا نتقال إلى شقة في 4 من يناير ولكن بعد مدة تحدث أشياء مع هنري بعد ان حدثت هذا أشياء قرر هنري كتابها في أحد المذكرات
671K 33.3K 47
🌼"عندما يصبح الشرّ مغرياً أكثر من الخير ...يستطيع الظلام جذب حتى أكثر القلوبِ نقاوةً ".🌼 فتاة طيبة يوقعها القدر في قبضة شيطان هجين و لكنها تختار بإ...
1M 1.2K 1
[الرِواية الثانِية من سِلسلة القّيد] مِن أَجل عائلتهَا، أُجبَرت إِيفي على الزَّوَاج مِن أمير لَم تُقابِله مِن قَبل، إِنَّه وسيم، خطيِر، قَوِي، إِغرَا...