٧٤ | رقصة حفل التخرج.

76.2K 6.1K 14.4K
                                    


تنوية: يفضل قراءة الفصل في هدوء الليل، أحرص على ان تجهز بطانية دافئة تلف بها نفسك، وتأكد من ان المكيف او المروحة الهوائية جعلت الغرفة باردة وثلجية، عندئذ ابدأ بالقراءة 🩶

شروط الفصل القادم: ١٠ الاف تعليق، ٥ الاف تصويت

(٥ الاف تصويت لان أحتاج وقت أكتب بين ما تخلصون الشروط وانتوا خلصتوا شرط الفصل السابق بثلاث ايام 💀💀 لدرجة ضغطت على نفسي شويتين وخلصت الفصل في نفس المدة حتى تشبعون حماسكم. بس حبيت أنوه لو خلصت الشروط مو شرط ينزل في نفس اليوم او الدقيقة لآن أحتاج أكتب فصول طويلة)

بكل الاحوال، أحبكم هواي والله، واخيرًا، استمتعوا بالقراءة لان الفصل تمت كتابته بكل حب ♥️

اللهم صلي على محمد وال محمد 🩶
-

القائد ادريان سليندر

«كيف عرفتِ ان اسمها روز؟ وما هو اسم رفيق رقصة تخرجكِ؟» سألتها، وجسد جازمين الذي كان يستلقي على صدري تصلب قليلًا مما جعلني بدوري أكبت تصلب جسدي على ردة فعلها. أغلقت عيناي، وضغطت على فكي، أضع ذقني فوق رأسها الذي كان يستند على حضني ايضًا.

الافضل ان لا انظر.

لان هناك فرق بين كذباتها المستمرة حول كونها لا تعرف شيء عن الرابط بيننا وبين عدم احترامها الرابطة...الى الان.

قبضة جنوبية اعتصرت قلبي، واغمضت عيناي أتجرع طعم المرارة الذي انتشر في حنجرتي، الغربان بالعادة يواعدون، يعجبون بغيرهم، لكن هناك حدود لا يتخطونها من اجل رفقاءهم المستقبلين.

اعرف انني حفظت حدودي جيدًا حتى لا أقلل احترامها ولكن..ابتعدت عني ورفعت رأسها لي، بصدمة. «ها؟»

غراب | Crow Where stories live. Discover now