لِأرض فلسطين الطاهرة، للقدس، للسلام، للحب!للطائر الذي لا يستسلم
الذي يعود لنا بكلّ مرةٍ نطلقه بها،
مكسور الجناحين!هُدى.
YOU ARE READING
قاب وطنين أو أدنى
General Fictionاقترب منها مؤنّباً وقال بصوته الرجولي/ حور... قاطعته بنبرة مهزوزة وهي ترتجف وتبكي/ شششش... بس جاوبني! مين بتحب أكثر؟ أنا ولا فلسطين؟ هزّ رأسه بالنفي، باستحالة ما ترمي إليه/ انتو التنتين معقودات بقلبي، هي بتشد وانتي بتشدي! بحبك قد ما بحب فلسطين. لاح...
إهداء
لِأرض فلسطين الطاهرة، للقدس، للسلام، للحب!للطائر الذي لا يستسلم
الذي يعود لنا بكلّ مرةٍ نطلقه بها،
مكسور الجناحين!هُدى.