أنت ملكي يا عنيدتي (ولسحر عي...

LaDonaManwila által

136K 7.4K 2.3K

ليس بالضرورة قراءة الجزء الاول مسك يدها النحيفة وقبل اصابعها الرفعية برقي بعد ما انحنى ليها بطريقة نبيلة ا... Több

prologue
الجزء1
Part2
Part3
Part4
Part5
Part6
Part7
Part8
Part9
Part10
Part11
Part12
Part13
Part14
Part15
Part16
Part17
Part18
Part19
Part20
Part21
Part22
Part23
Part24
Part25
Part26
Part27
Part28
Part29
suite..Part29
Part30
Part31
Part32
Part33
Part34
Part35
part36
part37
part38
part39
part40
part41
part42
part43
part44
part 45
part46
part47
part48
part49
part50
part51
part52
part53
part54
part55
part56
part57
part58
part59
part60
part61
part62
part63
part64
part65
part66
part67
part68
part69
part70
part71
part72
part73
part74
part75
part76
part77
part78
part79
part80
part81
part82
part 83
part84
part85
part86
Part87
part 88
part89
part90
PART91
part92
PART93
Part94
Part95
Part96
part97
Part98
Part99
Part100
Part101
Part102
Part103
Part104
Part105
Sequel Part105
Part106
Sequel Part106
Part107
part108
Sequel part108
PART109
Part110
Part111
Sequel Part111
Part112
Part113
Part114
Sequel Part 114
Part115
Part116
part117
Part118
part119
sequel part119
part120
part121
PART122
part123
part124
Sequel part124
part125
part126
part127
part128
part129
part130
part131
part132
part133
PART134
part135
Sequel part 135
part 136
SEQUEL PART 136
PART137
part 138
PART 139
PART 140
Part 141
part 142
Part143
Part144
Part145
Part146
تسريب
Part 147
Part148
Part 149
Part150
part 151
Sequel part151
Part152
Part153
Part 154
Part 155
part 156
part 157
Part158
Part159
Part160
Sequel part160
Part162
Part163
Part164
Part165
Part166
Part167
Part168
Part169
170
171
172
Part173
Part174
Parta 175
Part176
Part177

Part161

768 39 11
LaDonaManwila által

نظرات لانعكاسها عبر المرآة بسعادة وبافتخار، هاهي بعد ساعات من ارهاق وتمارة هي على خطوة صغيرة وتوصل لهذاها، مرات شعرات بالفشل كيستوحذ على جسدها، وقللات من قدرتها مع باقي سيدات الاعمال والشركات لمكتاسحـين هاد المجــال بالفعـــل،

زفرات هواء بتوتر ونظرات لأصابعها لكانو مشتابكين مع بعض، الحماس،الخوف،الاعتزاز هي مجرد مشاعر صغيرة لقدرات تفسرها اما باقي فراه ظهرو على تقاسيم وجهها وجسدها، وضعات حلقاتها لهداتهم ليها لينــا

لينا الشخص لعمرها غتنسى خيرها، تشجعيها، وكلماتها القوية لأثرو على شخصيتها،وحتى نظراتها الدافئـة تجاهها، قوة كلماتها مع باقي النساء، هاد شهر ونص لعرفاتهم فيها تغيرات طريقة تفكيـرها بشكــل واضح

وخا كيجيها أمـــر غريب كرهها للرجال بدرجة شنيعة، وكيفاش كتمناهم يختافاو من هاد عالم، كانت في اول مشات على خطاها وخطى النسويات صديقاتها

ولكن في حديثها مع غيثة ومع نفسها، عرفــات الرجــال فيهم وفيهم كيف نســاء تمــاما، والحرب بين النســوية السامة والذكوريـــة العنيفة كيشجعو على تفريق الأســرة والضحيــة هما الاطفــال لهما جيــل المستقبل، بعد قصتها مع ولدها عرفــات شحال دور اباء مهم في حيـــاة اطفالهم وخا مكيبانش في الاول ولكن مع مرور الوقت متشوفي العقــد النفسية لبـدات كتكون ليه

وبذكر مجد، قررات تخليــه على راحتو، غتاخد معاه حــوار جـدي باش يفهم اسبابها واسباب عماد، مكنطلبش سماحة، كتشوف نفسها اسوء أم ،

ولكن على الاقل متبقاش عاطياها غير للبكا والنواح، وتشجع نفسها باش يخوضو حــوار وتما كيبقى القرار قرارو وحتى طفلتـها قررات تمشي تسافر بعد مؤتمر هاد النهــار لغيبذا مع 14:00

نظرات لساعتها بعد ماتذكرات الوقت ولمحاتها كتشير للحادية، يلاه خاصتها تخرج باش توصل وتشرف على اللمسات الاخيرة، هاد المؤتمر عنذو بور اســاسي في نجــاح البراند ديالها، لعبــات على لوغو والألـوان وأهم حاجة شعار الماركــة

نجلاء:نتي قادرة عليها نجلاء متخافيش كلشي غيدوز هو هذاك

حملات حقيبتها وهاتفها، ونزلات للاسفل خطوات سعيدة، والكل لاحظ اشراق ملامحــها اكيد وهما على درايــة بالبراند ديالها

صعدات في السيارة بعد مافتح ليها السائق، وجلسات كتفحص هاتفها

لمحات الكل مشجعها

غيثة لي لاحت اوديو كتعبر على سعادتها وافتخارها بها، سلمى وجواد رسلو ليها ڤيديو مع طفتها مروى وآدم لكان سعيد هو ايضا بالمشروع لغيتفتح

فارس وأميرة حاضرين للمؤتمر كتشجيع ليها، وكانو فخورين بها بالمثل، عينيها رقاقت من كمية مشاعـر لوصلوها، الكل هنأها ، من غير مجد ورياض، خبراتها غيثة انهم مسافرين مع بعض ومكيردوش على الهاتف، هادشي كان ليلة الأمس

اما اليوم طلعو ليها رسائل جديدة +20
كانت من طرف رياض لشجعها وخبرها انه غيكون اكبر مستثمر مستثمر وخا معندو حتى دراية بمجــال التجميل ولكن نور تساعدو

وهنا رد عليها عماد برسالة اوديو لكيخبرو انه غيكون اكبر مستثمر ، وهنا بداو منابشات وصداع في اطار المزح بيناتهم

فرات ضحكة سعيدة من شفايفها، وخضروتيها لمعو بحب، مكانتش كتربطها مع عائلة غيثة ولا سلمى علاقة بالدم من غير ادم لقريب يتزوج مروة ولكن كانت صداقتهم وتشجيعهم للبعض كيخليها تشعر بامتنان انها وحدة منهم

هاد المجموعة كانت خــاصة غير بكبار العائلة وحسنا حتى هي داخلة مرة مرة، كتشدها حالة في ليل وتبدا تغني ولا تسب شي ممثل معجبهاش تمثيلو، وكلنا عارفيـن نوعية منصلين لكتفـرج فيهم لا داعي للدخول في التفاصيل

قفلات هاتفها، ونظرات من نافذة للشمس لكانت مشرقة عكس كيف معروف على لندن انها مدينة الضباب، وهادي كانت اشارة على تفاؤلها بهاد اليوم وهي على دراية تامة انها غتقدم بخطوة جريئــة ولكن ناجحـة

حاليا رفضات جميع استثمارات حتى خاصة بعماد وجميع لأشخاص للإعلام على علم بقربهم وصداقتهن،وقررات تبين للكل وتوضح ليهم انها قادرة بنفسها تأسس مشروع، بدون مساعدة اي شخص كـان

خرجات من شرودها على هاتفها لكيتاصل، غير لمحات اسم متصل عينيها لمعو لمعة غريبة

نجلاء(ردات بسرعة):اهلا مدام لينــا بخير

لينا(كانت كتسوق سيارتها وغير سمعات نبرة نجلاء ابتاسمت بدفء مبرزش في عينيها بسباب نظراتها السوداء لمرتادياهم على خضروتيها): شنو قلا على ديك مدام انا بخير ونتي

نجلاء:هه كنسى لينا انا الحمد لله هاد نهار مزيان بارح مشدنيش نعاس

لينا:مزيان المرجولي جا معاك ولالا؟

نجلاء(لاحظتها بدات كتلقبو بلقبو اكثر من اسمو او تقول كلمة "راجلها"، مستسفراتش على الامر عارفة كتكره الجنس الخشن): لا مجاش هاد ايام عندو اختلاسات خايبة في الشركة ومستثمرين كينزلو بشكل كبير(تنهدات تنهيدة عميقة، حيث ليلة الامس دخل تعبان ، ملامحو كانت مرهقة، ومع ذلك ابتاسم ليها وشجعها انه اول ما غيستثمر منين غتوافق هي، عارفة ولا كيخاف على ردة فعلها بعد آخر خصام ليهم ، داكشي علاش ابتاسمت بتشجيع ونعس على صدرها تحت اناملها لكيمرو على شعرو بطريقة نوماتو، وخلاتو بحال شي طفل صغير يشدد على عناقها، كان باغي يهرب من ضغط ناس لبداو كيزولو اسثتماراتهم، ماشي بزاف باش خرج من اخر مشكل وقع ليه بسباب مشكل مجد، وحتى شركتو مزال متعافتش من أزمتها، حتى طاحو عليه هاد مصايــب)

لينا: فين سهيتي

نجلاء (فاقت من شرودها وجاوبتها):لا عماد مغيجيش عندو شي مشاكـل في الخدمة

لينا(ابتسامة منتصرة شقات شفايفها): خلاك في افضل نهار ليك باين حبو ليك

نجلاء: انا عذرتو وخا هو أصر انه غيجي عندي ولكن عذرتو

لينا: اه ومالو مع ديك فيونا علاش مزالين دايرين شراكة

نجلاء(بدفاع عليه): هو في وضعية صعيبة دابا وماعندو حتى حل، وانا واثقة فيه غيخرج من هاد الازمة

لينا(زفرات هواء بعنف باش تنتاقدو ولكن تذكرات في حفل عيد. ميلاد فيونا وكيفاش غضبات عليها وقررات تصمت صاكة على سنانها بعنف): مهم انا قربت نوصل وصوني عليا منين نصوني

نجلاء:وخا بسلامك عليك

قطعات عليها نجلاء وهنا كانت زولات لينا سماعتها بعنف ورماتها على نافذة لعلى يمينها

لينا:بغيت نعرف واااش ساحر ليها ولا واااكل عقلها(تذكرات حبها الكبير لزوجها السابق وزفرات هواء بعنف من فمها): غتشبه في نفسي القديمة بسيييف ولكن غير بلاتي لمدمرتش المرجولي مسميتيش لينا

........

مررات انظارها على اخبار لمتداولة حاليا في عالم وهي منظمة مكافحة الفساد وكيفاش نقذات ابرياء من وحدة من اسنع واخطر المافيات ، تكلمو بعض شهود اوكرانيين على معاملة العملاء ليهم اللطيفة، وهنا كانت بحال شي قنبلة انفاجرت بمواقــع التواصــل ، اكثر اسم متداول في هاشتاق هو #OFC وتفاعل كان مليوني وحتى لفيديو لي لاخو بعض مؤثرين كانت جذبات ليهم بزاف لڤيوز والمشاهدات،

ناس اخرين من غير الاوكرانيين بداو كيتحدثو على هاد المنظمة وكيفاش كانو خرجو حقائق سابقا عليها ولكن حتى حد مصدق حيث اغلبية بالنسبة ليهم خرافة ومكاينش شي دليل واضح ولا منطقي عليها،

ولكن منين خرجات الحكومة الأوكرانية في اليوم  الموالي بنفسها كتكلم على موضوع وفي اخير حديث لرئيس الوزراء شكر منظمة OFC على تكريس جهدهم لحماية مدنيين لعلى الرغم من ظروف قاسية لمرو بها و المساعدات لجات من الفرع خففات على الناس حالتهم الفنسية لكانت يرثى لها وخصوصا لأطفال لكانو جد سعيدين وكلهم كيتحدثو بنبرتهم اللطيفة مع الاعلام على مدى تمنيهم مستقبلا لانضمام هاد المنظمة ويصبحو ابطال، النظرة تجاه الشرطة والمخابرات غيراتها OFC في ايام قليلة، وهاشي لاحظو كل من دوكس والفوكس

ياسر مكانش عندو اهتمام بالأمر حيث هدف ديالو نجزو وهو انه تهنى من دوكس وراه راجع لايطاليا مع الفا وسمر وعلى ذكر هاد الاخير نظرة ليها ولمحها مستلقية على مقعدها،

زفر هواء منين تذكر قبلتهم وكيفاش كانو غيوصلو لأمور لا تحمد عقباها ، ونهايتها ماشي في صالحهم خصوصا مع علاقتهم المتوترة وكيفاش بدات كتغبر تدريجيا نحو السلم

Flash Back
نزل كيقبل في رقبتها، وكيمرر لسانو من على عظمة ترقوتها نازل بها لمقدمة صدرها حتى وصل لرفقة صدرها

كانو ترفعو بجوج وحتى واحد فيهم مكان عندو دراية بالأمر لواقع بيناتهم

سمر(كان فلت تآوه صغير منها،  لتلف ليه خيوط ذماعو ومد يدو القوية ماسك فخضها العاري طابع اصابعو الخمسة على داك المكــان الحساس ، عينيها تعسلو ومدات يديها خلف ظهرو كتحسس عضلات منكبيه لغطاو على جسدها الأنثوي، هي كتعاارف كان كيملك جسد حلم غالبية البنات، وهي على الرغم من انها نسوية ولكن متنكرش انها بغات تكون اسفلو، وتحت لمساتو، شعرات به كيطبح قبلاا ت متفرقة على رقبتها وبالضبط في وريدها الحساس،مد لسانو مررو من خلف شحمة بطريقة عذبـــاتها وخلاها توسع عينيها بصدمـــمة من ديناصورات لكيعفسو على عضلات معدتها، الامر فات ذغذغة الفراشات بمراحل ، كان شعــور اكبر بكثيـــر انها تستوعبو او تحملو بدون ماتنصاهر كليا ليه عمرهــا شعرات بهاد الشعور، هادشي غير في قبلاتو في نصف جسدها العلوي)

نزلات رماديتها نحو صدرو وعرفاتو انه كيتعمد يقبلها بهاد الطريقة المحرقه باش يسمع صوت آهــاتها، ويسمع اسمو خارج من لسانها بصوتها الملحون ، عقلها كان كينبأها بأن هادشي erreur وكاين خلل حصل ليها هي لكتلاعب برجال ماشي تذوب كيف زبدة بين يديع

لمحات وشوم صدرو لكانو بالروسية بدل من انها تنطق باسمو نظرات للوشم لعلى صدرو اسفل عضلتو اليسرى ولمحات اسم مكتوب وبدون شعر نطقات هامسة امام شفايفو لكانو ناوين يقتاحمو من جديد اركان فمها،

سمر:غيثـة

تيبس جسدو وعينيه وسعهم بهلع، التافتت للخلف حول نوافذ سيارات كيبحث على مو ياكمة تبعاتو حتى لحرب، منين لمح ان السيارة مموقفاش وكتحرك وحتى زجاحها كان معتم، زفر هواء براحة ونظر لسمر لكانت اعتادلت في جلوسها  مطلعة فستانها، مخبية نهديها لكانو حمالاتهم على وشك يبرزو، كان غياكل ليها عقلها ولمحها بنلمتفرس لاخور ربعات يديها كتنظر للجهة المعاكســة عليه وهي مراضياش بالوضع

ياســر: منيتك ذاكرة سمية الواليــدة(مسح على وجهو بعنف ورمقها بعدم تصديق): نكون نكوي فشي وحدة حتى نسمع سم مي وضفااك على بلان حطيتيني فيه

سمر(نقلات عينيها ونطقات بهدوء): عيني طاحو عليها واصلا مزيان حيث مخاصنـاش نفوتو الحدود

ياسر(عقد حاجبيه بعدم الفهم من كلامها، كان ناوي يكمل معاها ولكن للحظة استوعب وضعية لهما فيها ، الامر مبقاش متعلق ومختاصر في القبلة ولكن كانو غيمارسو علاقة في سيارة، علاقــة مع سمـر،!! وسع عينيه باستغراب ونظر ليديه بدهشــة، كانت اول مرك ليه ميشعرش  بانجراف شهوتــو المؤلم، هو الجنس كيمارسو ماشي غير بتلبية شهوتو ولكن هاد الطريقة هي كانت سباب نجاتو في السابق ولقا نفسو ولف بزااف خاص يمارس شي علاقة، يلا فات اسبوع ليه بدون علاقة جنسية كيشعر بحرارة كتعتالي جسدو وكيمرض،): عندك الحق وخا راك بنينة لفيعتي(قرص حناكها لكيعجبوك): مولات حناك مطبزين

سمر(رمقاتو بتقزز): اش هاد خرا كتقول نتا ياكمة ناوي على شي حرب اخرى

ـ and  here we go again وحليمة رجعات مع مينة لعادتهم السابقــة، وبداو في شجار واستفزاز من طرف ياسر، هكذا افضل ليهم باش يتناساو الموضوع المخجــل

Back to present time

لقى عينيه عليها كانو في سيارة لغديهم قصر الفا لبنابولي وزفر هواء من فمو مخاطبها

ياسر:حرمتيها عليا كون غير خليتنا نكملو ومتجبديش سمية غيثة

صمتات وحاولت تجاهلو وخا كلامو محق حيث لاهي لاهو نساو ديك الدقائق لسحبات عقلوهم نحو دوامة خاصة بهم

اما عن دوكس كان سعيد بالاخبار المتداولة وهنا بقات ليه مجرد خطوات على تحقيق الهدف ديالـو، نقل عينيه نحو مريم لكــانت مستلقية على كرشها في سريرها عاريــة ، وغطاء ثقيل كان غطاها به ياسين باش متمرضش، طبع قبــلات مترفقة على كتافها، وكمل في تجفيف شعرو المبتل، رما عليه تيشورط خفيف لبسو، ونزل للاسفل، كينظر للجدران المنزل بابتسامة وهو كيتذكر كلام ايمان ومريم على قصة كل رسمة

كانو هما في المغرب وفي بيت ارتـان بعد نهاية الحرب، قرر ياسـين يصحبها المغرب وهادي كانت مفاجأة منو ليها، خصوصا منين لقاو قمر في انتظارو ومعاها اختصايين لمشرفين عليها مراقبين حالتها بانتظام

كان نهار مضخم عند ارتان وايمان وحتى اسراء ورانيا كانت فرحانة بتواجدهم

كانو وصلو ليلة قبل البارحة، ومنين فتحات ليهم قمر الباب كان سقط بينو لكانت كتناولو وبسرعة نقزات على ختها كتعنقها،

رحبو بهم ترحيـب زوين، وديك الليلة سهرو كامليـن على حكايات خصوصا منين جات نرجس عمة مريم مع زوجها خالد لكان طاير ليهم،  وتلاقاو مع والدين نادر ، ياسين ضحك حتى بانو ليه ضراسو

وارتان كان سعيد وبالو مرتاح منين شاف اهتمام ياسين ببنتو، منين فرقو السقاطة حولهم، كان ياسين كياخد ويسبقها هي، وهو رفض اكلهم باحترام لنظرا انه كيكره  ياكل سكريات مصنعة ومبغاش يخسر ليها خاطرها حيث كان نصحها باش تنقص منهم

، قمر كانت فرحانة بتواجدو كثر من مريم لعبسات على تصرفها، حيث ياسين دغيا استولى على قلبها وقلب خوتاها وحتى ايمان، اما ام نادر بززات عليه انه خاص ولدها كبير يتزوج ببنتهم

الليلة مرات طويلة ولكن دافئة، دخل كوزينة لمحها فازغة وهو فايق بكري تقريبا من الفجر،نظر للساعة ولمحها مزال ثمنية وهنا حتى تسعود ولا عشرة. ونصف عاد كيفيقو من غير ارتان لكيستيقظ بكري ويخرج يدير لونطريمو، كان بغا يتدرب ولكن قضا ليلة مع مريم نساتو في راسو

فتح ثلاجة وبدا كيجبد محتيجاات لغيحتاج في اعداد الفطور، وضع طابلية حول جذعو العلوي وبمهارة احترافية بدا كيوجد الفطور ،

نزلات ايمان من الاعلى  كانت جامعة شعرها للفوق  ومرتادية بيجامة سماوية اللون، عقدات حاجبيها باستغراب منين شمات رائحة لذيذة قادمة من المطبخ، شكون لفاق في هاد الوقت كيطيب، بناتها كلهم كارثاات في الطبخ من غير رانيا لكتعرف غير طيب كتفة وتصلق البيض، مريم ممنوع عليها دخل المطبخ واسراء حاضية غير لاصال ورقص الآلي

ايمان(وسعات عينيها بدهشة منين لمحاتو كيطبخ باحترافية ذهلاتها، يد ماسكة المقلة لكيطب فيها البيض مع القديد  ويد ثانية كان كيعجن بها  ماشي اول مرة يطيب عندهم ولكن هاد المرة شافتو موجد بزاف اطباق في نفس اللحظة ): ياسين ولدي شكدير هنا

ياسين(التافت نحوها وابتاسم ليها ):صباح الخير خالتي

ايمان:هه صباح النور(تقدمات نحوه واضعة يدها خلف ظهرو): علاش معذب راسك اولدي نفيق انا ونطيب ولا هاد المرة نفيق انا بكري

ياسين:بالعكس ممعذبش كيعجبني طياب وبغيت نوجد الفطور

ايمان: هه بنتي مكتعرفش الطيب ومنين حاولت تطيب كدير شي كارثة داكشي علاش ارتان مكيخليهاش دخل لكوزينة

ياسين:انا نطيب ليها غير تفشش الأميرة ديالي

ابتاسمت بدفء على اللقب  الاميرة ، وهزات طابلية اخرى وضعاتها حول جذعها

ايمان:ايوا خليني نعاونك متجيش طيب راسك

شاركتو في اعداد الفطور، وهاد المرة تكلمو بزاف على طفولة مريم، حيث المرات سابقة كانو معاهم ناس برانيين، دابا خذاو راحتهم ،حكات ليه على التنمر لتلقات ليه من طرف الجيران والمدرسة وكيفاش لقات قمر، حكات ليه تقريبا على شنو كتعرف على بنتها من أكلتها المفضل ، احلامها، وعرف انها كانت بغات تدير معرض وتصبح محامية، هادشي كان عارفو ولكن زاد تأكد من خلال كلام ايمان، ابتاسم لنفسو حيث صدق كيعرفها كثر ماكيتخيل، وهو بدرور حكا ليها على نفسو حيث بالنسبة ليهم هو شويا غامض والزواج دغيا زربو فيه، ومن خلال حوارهم ، عرفات  شخضيتو الناضجة وبهراتها طريقة تفكيرو كيفاش كيسبق راحة ناس لكيبغي على نفسو وصعيب تلقى راجل كيعامل نساء كملكات القلة ثم القلة فيهم اما باقي كيعاملوهم كأنهم تخلقو ليهم باش يفرغو شهواتهم

قمر ورانيا كانو نازلين كيفركو عينيهم بنعاس فيقهم اتصال ارتــان حيث قمر ضروري خاص ترجع المانيا للعلاج وحرفو انه ماين غير تقدم طفيف في صحتها وضروري ترجع وغيوصلها ياسين وياسر وهو ومن بعد بنتو وراجلها يمشيو لدارهم حيث حتى شهر عسل مقضاوهش وهو كيحتارم خصوصية لبغاها  ياسين مع مرتو

عقدو حاجبيهم من صوت الضحك لوصلهم، نظرو لبعضهم وتحركو مسارعين نحو المطبخ

انداهشو منين لمحو ايمان كضحك على ياسين لكانو وذنيه محمرين بالخجل ومع ذلك كان كيضحك، مد ليها قطعة من لكيك باش تذوقها وهي قضمات منها وهزات حاجبيها بدهشة

ايمان:تبارك الله عليك

اسراء(هزات يديها للسماء وهمسات):ياربي شي راجل بحال راجل ختي مطيب ماضرب تمارة عايشة حياة ملوك

رانيا(وضعات رأسها على الباب وهمسات):طاحت على همزة

مريم(هبطات بشعرها لكان مبتل مرتادية ملابس باش تخرج وعلاقت مونطوها على علاقة وتقدمات نحوهم بفضول): علاش واقفين هنا

رانيا: ياختي راجلك عليه عليه كوزينة فينما يجي يطيب مع ماما

اسراء:احساس لمعاشتوش معانا كتعيشو معاه

مريم(تقدمات واضعة فوطة على كتفها وقربات نحوهم كتنظر لايمان وياسين لكانو كيوجدو الفطور وفقاعة الدفء ملتفة حولهم):الله يخليه ليا راني شادة به بسناني واصلا عارفة ميقدرش يشوف وحدة من غيري

رانيا(هزات حاجبها فيها):وليتي كتيقي في راسك واشفت العسكر بدلك

مريم(ابتاسمت ليها، ومدات يديها نحر رقبتها كتمسد فيها مزال كضرها شويا بسباب طريقة نومها):ايوا فين بابا

اسراء(نظرات علامات بنفسجية وحمراء على رقبة مريم): كتسولي على بابا شريفة(ابتاسمت ليها بخبث):شحال درتو من ماتش بارح، قولي ليا واش داكشي بحال القصص، كتبقاو من ليل حتى كطلع الشمس وكيدير معاك كثر من10 روندات

مريم(وسعات عينيها بصدمة من كلامها الجريئ ووضعات يدها على كتف الأخرى مزيرة عليه):تي منين كتجيبي هادشي كنشك عارفة داكشي كثر من ناس متزوجين

رانيا(ربعات يديها كتنظر لاسراء):خاصنا نحيدو ليها تليفون قصص بدرايجة خرجو عليها

اسراء:سيرو تفرقو عليا، بسبابهم حليت عيني على بزاف حوايج ونتي لكدوي (نظرات لرانيا): بفمك مخليتكش تقراي القصص وتبليتي بهم ونتي نهار وماطال داخلة مجموعة نبلاء تشوفي القصص

رانيا:بعدا القصص لفيه زونين وانا مكنقراش هادشي ديالك اويلي نتي دابرة شراكة عمل(نقلات عينيها نحو مريم لكانت مفهماش نصف كلامهم): ختك لقيتها مشهورة في فايسبوك بالفوكونط وفينما شي وحدة بغات استشارة على زواج الخطبة، نوعية راجل كتعطيهم نصيحة ، البوسطات كيضربوها ليها ميتين وخمسمية جيم خلاتني غير حالة فمي

اسراء(رمات شعرها بغرور): معاك الخبيرة اسراء الله يخليك

ارتان (جا خلفهم ووضع يديه على مدخل الكوزينة وبرزو عضلات كتفيه بسباب هاد الحركة): خبيرة فاش

اسراء(تصدمات من سؤالو ونطقات بتلعثم):خبيرة في النعاس وتكوسيل

ارتان(قرص انفها كيداعبها): كتعتارفي بعدا

اسراء(عبسات من قهقهك خوتاتها عليها ورمقوها بخبث):بابا هما كلهم غيتزوجو وانا غنبقى معاك(نظرات لرانيا): راني سمعت بارح خالي يونس دوا مع بابا ونادر بغا يخطبك ونتي وافقتي

رانيا(وسعات عينيها بصدمة من كلامو):منين كتجيبي هاد لخبار

اسراء(رمات شعرها للخلف وغمضات عينيها كتكلم بغرور):مكايناش شي حاجة في هاد دار مكنسيقش ليها خبار

ارتان(نقل عينيه من على اسراء لرانيا):مزيان منين دويتي في هاد الموضوع حيث جاني صعيب نطرق ليه بعد موت عدنان(لاحظو كيفاش عينيها رقاقو بحزن): الموت مكتب علينا كاملين ونتي عارفة انك ماشي سباب

رانيا:عارفة نادر كان خرجني من ديك العزلة وفهمني القدر والمكتاب

ارتان: كان دوا معايا يونس بارح حيث نادر لدوا معاه وراه غيجي اليوم باش ياخد رأيك وتدويو بيناتكم مبغاش يزير عليك

رانيا(تذكرات آخر لقاء بينها وبين نادر كان قبل اشهر، فين اعتارف انه في مدة علاجو النفسي ليها لقا نفسو منجاذب ليها، كانو اصدقاء في الصغر وديما كانت حاگرة عليه ومرغمة عليه الزواج وهو كان كيبكي):حتى لتم ويحن الله

ارتان(ربت على ظهرها وقبل جبين مريم لوضعات راسها على صدر والدها، لنقل عينيه نحو ياسين وايمان):راجلك ديما كيدي ليا مرتي ، فينما يجي يطيب(نظر ليها بجدية):ياك مكدخليش كوزينك

عبسات ونظرات للارض بعدم رضا خصوصا منين بداو خوتاتها كيضحكو عليها

مريم: لا واصلا علاش كضحكو

ارتان(ربت على شعرها):نشفي شعرك قبل مايضربك البـرد

تقدم نحو المطبخ شعرات ايمان بتواجدو منين طبع قبلة على جبينها، ربت على كتف ياسين كيحييه، وتوجه للثلاجة واضع عصير ايمان المفضل، لغير شافتو تقدمات نحوه كتبتاسم بحماس

ياسين ابتاسم على منظرهم ولمح خوتات مريم تقدمو نحو والديهم كيضحكو معاهم، ختو نور هي البنت الوحيدة لفي اسرتهم وكانت هي مصدر سعادتهم ، كان عارف ان الذكر كيحمل اسم الاب ولكن البنت كانت هي ديك السعادة والدفء لكيحوم بالمنزل، فما أ دواك لكانو تلاثة البنات نقل عينيه نحو مريم لكانت مستلقية على مدخل المطبخ كتراقبو بابتسامة صغيرة ولكن نظراتها كيحملو مجموعة من مشاعر، مريم ابتاسمت وفهمات فاش كيفكر (نظرات لعائلتها لكانو شادين في ارتان ومتنكرش عيشهم كبنات بوحدهم كان زوين وخصوصا باهم ارتان كيتفهم وكان صديقهم وخوهم وكلشي)

طفا على الفرن وغسل يدو منشفها، وبهدوء توجه نحوها على انظار ارتان لابتاسم وهو كيلاحظ كيفاش مريم قهقهات على كلام اخر وكيفاش هزات عينيها بطفولية كدلع به، نزل عينيه نحو بناتو كينظر ليهم بانتصار حيث هما النعم وأنيساتو بعد إيمان

ياسين:بغيت نجيب معاك ربعة البنات

مريم:هه ياسين هادي راه كرشي بغيتني نموت ليك

ياسين:على خاطرك حبيبة(مرر يدو على ذراعها كيمسحو ليها بهدوء، وقرب جسدها من جسدهم مغادرين نحو غرفة معيشة):كيصبحتي مزيانة

مريم(عرفاتو علاش كيدوي وقهقهات ليه):مزيانة مزيانة اصلا بديت كنولف

ياسين(قهقه على كلامها وقبل فروة رأسها):مزيان هادشي لبغينا علاش منشفتيش شعرك باقي ناشف

مريم:راه كنبقى مدة باش نشفو وشيشوار داتو رانيا ملقيتوش وعجزت نمشي لبيتها

خدا الفوطة من على كتفها، وبدا كينشف ليها شعرها

ياسين:غيضربك البرد وغنتشطن عليك

مريم:متخافش عليا راني نعست في البرد منين كنا في مهمة

ياسين:نسيت مدويتش معاك على المهمة واش متلاقيتيش بشي حد من منظمة باش يعاونك منين تخرجي، اه وميفاش ضيعتي قناع لعطيتو ليك ؟

جسدها جمد للحظة ، تذكرات سمر، الفوكس، خو ياسين، جحظو عينيها من مكانهم، وكانت غتسخف لو متمالكتش نفسها، بلعات ريقها ولمحات ياسين كينشف شعرها بهدوء

واش قتل خوه ؟ واش صفاها لتوأمو، ياسين مغيسمحش لنفسو أبداً

مريم(جسدها بدا كيرتاجف وحاول تزير على اصابعها بعنف وبنبرك هادئة جوباتو): كان سرقو ليا واحد من منظمة من هادوك لكياخدو جرعات

ياسين(تذكر نهار لوصلو فرع منظمة تلقى ترحاب كبير من طرف المنظمة ، القادة، وحتى متدربين، ومنين مشاو غرفتهم، كانت عطاتو عقار وحكات ليه على داكشي كامل لشافت): بسبابك نتي عندي دليل ضدهم(ربت على شعرها بحنان):الله يرضي عليك

مريم(همسات ليه وهي كتشعر بقلبها كيتعصر):ياسـين واش نتا بخير

ياسين(عقد حاجبيه باستغراب وسرعان ما ابتاسم ليها ):بخير وانا معاك(نقل عينيه نحو قمر لكانت حاملاه طبيبتها لمشرفة عليها):ومع بنتنا

مريم(بلعات ريقها بخوف، بغات تصارحو ولكن خافت على ردة فعلو ونطقات بنبرة كتحمل هدوء غريب كأن جوابومتعلق بحياتهم): ياسين واش نتا قتلتي الفوكس

ياسين:كون مقتلتوش غنكون معاك دابا

مريم(شعرات باادموع كيغلفو عينيها وشهقة متؤلمة فرات من ثمها، خلات ياسين يعقد حاجبيه باستغراب ويطالعها بصدمة وحتى قمر لكانت ناوية تعنق ياسين تصدمات منين شافتها كتبكي)

ياسين(تحنى نحو راسها كيفحصها بعينيه بقلق وتوتر): شنو واقع ليك مريم علاش كتبكي واش مريضة كتقصحك شي حاجة؟

مسك ذراعيها وزير عليهم باش تكلم معاه ولكن هي حركات راسها بالنفي، ورفضات تشوف عينيه حيث غتنهار ، هو متأكد انه قتــل الفوكس، لهو في الحقيقة توأمو، كان خبرها انه كيشر بخوه لكان في وضع صعب، قلبو كيتزير عليه علاش واقف دابا عادي امامها!!!! بزاف اسئلة بغات تطرح ليه ولكن مستاطعتش هي وانهارت فمباالك بـه

ياسين:مريـــم دوي

خرج ارتان خلفهم منين سمعو نبرة ياسين واستغربو منين لمحو مريم كتبكي وياسين كيسألها بقلق

ياسين:شنو واقع واش مريضة؟ كضرك شي حاجة؟

مريم(مسحات دموعها ونظرات لقمر لكانت كتبكي بصمت):غير غنتوحش بنتي وصافي

ياسين(زفر هواء كانت غطير ليه العقل ثاني):فشلتيني كديري شي رياكشن مرة مرة كتصدميني

الطبيبة:مسيو ارذوجان خاصنا نمشيو دابا يلاه نوصلو لمطار

ياسين: غنلبس تجاكيطة ونجي،

لقى نظرة على مريم وعارف انه كاين سبب لبكائها ولكن الحديث يخليوه منين يوصلو الدار

صعدات رانيا لغرفة ختها لكانت نظيفة ، كانت مريم صبنات غطى فراش في ماكينة ونشراتهم عاد نزلات عندهم باش تفطر،

حملات حقيبة صغيرة كتحتاوي على ملتزمات ياسين وختها، ونزلات للاسفل ولمحات مريم ساهية في الارض وعلامات الندم والحيرة والخوف مسرومين على تقاسيم وجهها

ارتان:بنتي مريم شنو واقع ليك واش عيانة

مريم: يمكن غتيجيني الدورة

ايمان(وسعات عينيها بصدمة):كيفاش غتجيك الدورة!!!

تذكرات والدها انه معاهم باش تغبر موضوع ولكن منعها بنبرة جادة ومهتمة

ارتان:متحشميش مني وفهميني شنو كاين

مريم:منين كنت في معسـكر ، كانت جاتني وكان ياسين نيت صونا على نادر وقال ليه امر طبيعي (نظرات لعينيهم وطمأناتهم بنظراتها المتعبة): متخافوش غير خاطر كينزل وعاد هي مخربقة مزال مجاتنيش من اول مرة

ارتان(ربت على راسها ونظر لياسين لكان قادم نحوهم وعينيه على مريم):خلعتينا عليك ردي بال راسك وحاولي تلبسي شي حاجة سخونة

ياسين(خدا قمر من عند الطبيبة وعدل ليا القبعة لعلى اذنها ومن بعد مسك ليها المحلول لمتاصل طرفو بأنفها وعينيه كانو على مريم، غير سمع كلام ارتان الاخير نقل عينيه نحو اسفل بطنها): واش بدا فيك الوجع

ايمان:اه وغير مورال نزل ليها

ياسين(تذكر مقالات لقرا حول الدورة الشهرية عند النساء والآلام لكيتعرضو ليها سواء نفسيا او جسديا):شربي ديك حسوة سخونة وخلينا نمشيو

ايمان:مغتفطرش ولدي؟

ياسين: داكشي لكليت في كوزينة كافي

ايمان:ولكن نتا غير لقمتي

ياسين:ماشي مشكل

ارتان: دخل تاكل ولا غنمنع عليك حفيدتي وبنتي

ياسين(ابتاسم على كلام ارتان ):ولكن راها مرتي وهادي بنتي انا اولى بهم

ارتان(هز حاجبو بتحدي لياسين):الاب كيبقى الحب الاول للبنت ، وديما البنت كتبغي ترضي باها وتشوفو

ياسين:عندك الحق في هادي ولكن حتى رضا زوج مهم وقمر بنتي يعني ان حبها الاول لبدا(ذغذغ بطنها):ياك بنتي

قمر(قهقهات بسعادة وقبلات خذ ياسين):اه بابا

ايمان(نظرات لارتان): في هادي غلبك

مريم(نظرات والدها متجنبة نظرات الآخر): بابا ياسين عندو الصح، غنتعطلو على طيارة قمر يلاه نوصلو على راحتنا بلازربة وبلاما تمشي معانا غير بقا مع ماما طريق بعيدة على مطار

ارتان(زفر هواء وابتاسم ليه بصدق):على راحتكم وضحكي شويا متبقايش مهمومة

ابتاسمت ليه ابتسامة شبح، وتوجهات نحو علاقة هازة معطفها كترتادي فيه بشرود، جفلات على القبعة لتوضعات فوق راسها، هزات عينيها فيه ولمحاتو كينظر لملامها بهدوء ممزوج بالقلق

مريم:انا بخير ياسين غير كنحس بشويا تقلصات في كرشي

ياسين:لفيك البرد راه كاين غطا في طموبيل

حركات رأسها ومع فتحات الباب باش تخرج ، صادف في وجههم نادر لكان متردد باش يطرق الباب

مريم(باستغراب):نادر شكدير هنا؟

نادر:جيت نسلم على خالتي ايمان

مريم(نقلات عينيها نحو ايمان لخدات زيفها ولفاتو حول شعرها): اه دخل عندها راه كاينة

نادر(لمحها هازة حقيبة صغيرة في يدها وعقد حاجبيه باستغراب): واش غادين بحالكم

ياسين:اه غنديو قمر للمطار ونمشيو لدارنا

نادر(قرص خذ قمر لكانت واضعة رأسها على كتف ياسين): توصلي بسلامة فنيونة

ياسين(خرج وشار ليه باش يدخل): مبروك عليكم مسبقا

نادر(وسع عينيه من كلامهم وهرب عينيه بخجل):واش وصلاتكم لخبار

ياسين(ابتاسم على حسمتو وتذكر ايام اولى مع مريم منين كانو كيخجلو من بعضهم): دخل كيتسناوك تدوي مع رانيا

نادر(ربت على كتف ياسين وهمس ليه برجاء):دعي لصاحبك بعدا نتا مرضي والدين ما أنا ملقطهم مع حماق لوالديني

تذكر ياسين والديه وضحك وصراحة باز لنادر معاهم، هما من نوع لكيطلعوها على لواحد حتى كيبغيو يبكيوه ولكن ملقاو منين يدوزو ليه واستفزهم هدوؤهم وقلبوها لاسراء لقلبات عليهم الكفة مع خالد لكان مكتابش ليه يولد مع عمة مريم واطفال ارتان وايمان كانو هما ولادهم وللحظ حب البنات ليه، هكذا خوه ياسر غيعامل ولادو يقدرو يفضلوه عليه بسباب شخصيتو المرحة،

وضع قمر في المقعد الخلفي وبجانبها جلسات طبيبة وعلى يسارها ممرضتها الخاصة، اما مريم وضعات الشانطة في الكوفر وجلسات في مقعدها الامامي بعياء، وعقلها غير في هاد المصيبة وكيفاش تعتارف ليه، هي بنفسها مزال ممستوعباش الامر، وقضية انهم كانو مقاتلين في الحرب خنقاتها، ياسين غيدخل في صدمة هي عارفاه وقررات تصمت حاليا حتى تشوف وقيتة مناسبة باش تخبرو

ياسين(جلس في مقعد السائق ومد ليها لغطا):هاكي تغطاي به

ايمان(خرجات عندهم امام الباب مادة سوبيرك صغيرة لمريم):هانتي راه سخونة شويا طيبها راجلك مزيان ليك

مريم(خذاتها وخا معندها نفس للماكلة ):شكرا ماما

ايمان:بطريق سلامة احسن حاجة جيتي نتي وراجلك وجبتو قمر فوجتو علينا(نقلات عينيها نحو الطبيبات وخاطبتهم بالانجليزية): راني جبت ليكم حتى نتوما

طبيبة(ابتاسمت ليها بلطف):شكرا بزاف ولكن شبعانين مدام

ايمان:على راحتكم (شارت لقمر 👋 باي باي) : بسلامة قمري

قمر:بسلامة جدة

حرك ياسين سيارة، وبعد مسافة ديال الطريق دام صمت، عينيه كانو كينتاقلو بين قمر لحس بها عيانة وبين مريم لحتى ملامح وجهها ولغة جسدها منخلياهش مركز مع الطريق

زفر هواء بهدوء وقرر حتى يوصلو ويستفسرها على الامـــر

قمر: بابا امتا نشوف جدي رياض

ياسين: يلاوليتي بخير في هاد شهر غتمشي أمريكا

قمر(وسعات عينيها بدهشة): واش ميريكان هاديك مدينة  زوينة

ياسين:اه غير كوني شجاعة بحال ماماك وقوية بحال باباك باش تجي عدنا فيساع وعلاش لا متبرايش

قمر(صفقات بحماس ورقفات بمساعدة الممرضة ووقفات خلف مقعد مريم): ماما بغيت ختي ولا خويا صغار باش نلعب معاهم ونكون انا ختهم كبيرة واش باقي معطلين

ياسين:سولي ماماك

مريم(نقلات عينيها نحو ياسين لكان كينظر ليها بدورو عرفاتو بغا يخرج من اكتئابها لتسلط عليها فجأة في نظرو):مكانش عدنا الوقت حبيبة منين غيكتاب غيجيو

قمر(قفزات بحماس من مكانها وهي شادة رأس الكرســي): مــا مــا بغيت عشرة خوتي خمسة بنات وخمسة ولاد

مريم(بسخرية نبسات): هي هاديك نتي لحداش وغنشكلو فرقة ديال كورة كيف قال باك

ياسين(قهقه على كلامها ونظر لقمر لكانت بدورها سعيدة):بغيتي عشرة بحال باباك

قمر:مكرهتش عشرين ولكن بزاف على ماما

هنا كانت ضحكات من قلبها وحتى ياسين حيث بالنسبة لقمر اولاد كيطيحو من سما، كيجي داك لقلاق لتفرجات فيه في رسوم كينزل من سماء وكيلوح ناس وليدات كيلقاوهم حدا باب، هادشي لعارفة هي على حساب مفهومها الصغير، حيث كانت سامعة بين جيران حومتهم انهم لقاوها في زنقة، وهي على حساب تأويلها الصغير عممات على جميع اطفال كيجيو بنفس طريقتها

مريم:عشرين وليت كلبة على هاد الحساب

ياسين:هذاك جسمك ولدي علاش قدرتي غير كنبغي نشد فيك

مريم(هزات حاجبها فيه): امم تشد فيا(نقلات عينيها نحو قمر، وشارت للمرضة باش تعطيها المحلول): اجي جلسي حداك مامي نتي غتبعدي عليا وتجلسي بعيدة عليا حتى هنا

قمر(بنبرة طفولية شهقات ونطقات بصدمة) :ولكن بابا قال ممنوع اطفال يجلسو قدام هادشي كي(نقلات عينيها نحو ياسين):شنو سمية ديك كلمة بابا نسيتها

ياسين:القانون مريم نسيتي خدمتنا نتي اول خاص طبقي قانون

مريم:حتى نتا مرة مرة نخرجو على قاعدة، وبغيت كبيدة ديالي تبقى معايا(استشقات رائحتها لواخا كانت ممتازجة مع رائحة الأدوية الا ان مزال كتميزها على باقي الاطراف):نجيب حتى عشرة وليدات لكنتي غتبقاي ضحكي ليا

قمر(قهقهات بسعادة وبنبرة متسائلة عاماها براءة نطقات):وخا نموت ماما ؟

مريم(اختافت ابتسامتها ونطقات بجدية):اش جبدنا في الموت حتى نتي متبقايش تسمعي كلامهم ولا غادي نمشي عند اي واحد كيعمر ليك راسك بهاد الزمـ غنتفاهم معاه م مزيان باغين يعصبوني وكيقلبو عليا هاادو

ياسين(نقل عينيه عليها ولمحها غاضبة وزفرات هواء بغضب، يمكن هرموناتها مخربقين على ماقالت، وفي لحظة استوعب ان ايام لكان راسمها معاها في بالو وانهم غيدوزو ليالي حمراء مشات في مهب الريح):اوه شيت

مريم(وسعات عينيها على كلامو والتافتت نحو النساء لفي الخلف هربو عينيهم بخجل من كلمتو ورجعات كتنظر ليه):مالك على تخسار الهدرة في صباح

ياسين:والو غير معصب بحالك

مريم(ظناتو كيتكلم على موضوع قمر ونزلات عينيها نحوها):شفتي  حتى بابا معصب نتي غتبقاي حية وغتجي عند جدودك كل صيف وجدوك لفي امريكا ياك كتعجبك(لاحظت قمر لمحركات راسها بحماس وعينيها كيلمعو ):ايوا كوني قوية بحالنا وغادي تبقاي معانا حتى تولي عندك مية عام

قمر:ولكن لولات عندي مية عام غتموتي نتي وبابا وجدودي

مريم(نظرات بيأس للطريق):ويلاه قلتا ليك حيدي لموت من فمك(لمحات قمر لكتنظر ليها بعدم الفهم):اجي نعسي على صدر ماماك

قمر(وضعات راسها على صدر قمر لكانت كتلعب بفور معطف مريم):كيعجبني نعس على بابا حيث عندو صدر كبير عليك

مريم(فتحات فمها ونقلات عينيها نحو ياسين لكان كيقهقه حيث بجوجهم عقلهم داهم بلاصة اخرى عكس قمر كتكلم معاه ببراءة):شفتك ولا عزيز عليك باباك بزاف

قمر(شارت بيدها نحو ياسين):حيث هو بابايا

ياسين(مسك يدها وقبل ظهرها):ونتي بنت باباها

مريم(اصطناعت التقليقة ونطقات):صافي انا بديت كنغير غنجيب ولد يونسني

ياسين:منين غنجيبوه ونتي بنتي ليا هاد نهار ماشي تالهيه بعدا لابسة ولالا

مريم: لا حتى نزلو فشي سطاسيون هنا وندخل راه عطاتني حتى احتياط (همسات لنفسها):كذبت بلعاتني هادشي صدق بصح

ياسين:مزيان غطي راسك بالغطا ونعسو رتاحو باقي الطريق بعيدة شويا

...........

كانت بشرتها الشاحبة، وهالات زادو برزو اسفلها، ضعافت وكلشي لاحظ تغيير لحصل علييها، طفات وهي غارقة في همها، حتى سكايلر لكيبشن كره شديد ليها مبغاهاش تكون في هاد الحالة حيث بدا كيشعر بملل من خمودها

مبغاش يخبرها بمجيئ خوه خوه حيث  تلقائيا غيكون الفارسي  في نعشو وغيكون في الجحيم كيتحرق مع والدو اليخاندرو

، زفر هواء براحة ونظر لمدخل الباب كينتاظر رجوعهم بفارغ الصبر

اما شيري عينيها كانو مستقرين على نافذة في غرفة ثانية باش تخبرها واش جايين ولالا، حيث خبار دغيا تداولت في القصر وهي باغا حفصة تهنى حيث حالتها مبقاتش عاجباها

اما ڤاسيلي كان كيشعر باكتئاب حيث النعيم لكان عايش فيه قرب يختافي مع دخول داك البارد، ولكن في نفس الوقت كان مشتــاق لياسر، وعلى الرغم من عشقو للاموال ولكن ميبعش باباه بالرخيص وهو عارف ان جدو خانز فلـوس

بوابة كبيرة تفتحات ودخلو خمس سيارات وحدين خاصين بالحراسة، وتانيين بالفا ووحدة فيها سمر وياسر

ياسر: Benvenuto, Benvenuto ، Questa è la tua volpe restituita sana e salva
(مرحبـــــا مرحبــــــا، هاني جيت، ثعلبكم بخير وعايش ضد عديان)

هذا كان مقصدو ولكن لغتو ايطالية كانت ركيكة ومع ذلك كيتكلم بها بكل ثقة بالنفس، لاحظ سمر لقلبات عينيها حيث رجعو نفس الديك الحامض، غير كيدخل طاليان، كتزاد فيه ضلعك اسمها الايطالية

ياسر: Perché il mio serpente è arrabbiato?(مال لفعتي مقلقة)

سمر:رجعنا نفس كاسيطة غندخل بحالي

ياسر(بغا يتبعها ولكن شاف شيء وقفو في الحديقة، بنت بومبة في الحديقة، وكتسقيها بطريقة مغرية خصوصا مع نظرات لكتلقي نحوه): لعفو جا اخيرا سيرو سبقوني

سمر مداتهاش فيه وكانت دخلات وهي متوقة تشوف حفصة

شيري:سينيورا(دخلات غرفة بلهفة ولمحات حفصة ساهية في ارض كعادتها):سمر ديك بنت جات راه لتحت

حفصة(رمقاتها بصدمة): سمر جات هي باقا حيــة وداك العدو الكافر بالله جا ولالا

شيري(بلعات ريقها ونظرات ليها بابتسامة مزيفة):معرفتش سينيورا بانت ليا غير هي

حفصة(تركاتها وبخطوات سريعة توجهات للاسفل، شعرات بدوخة كتستولي عليها تلاثة مرات ، كانت عارفة اسباب وكانت كتمنى متشوفش وجهو ولا جسدو واقف امامعا، نزلات عبر الدرج وقلبها كيطرق بعنف كطلا بكالوريا منين كيبغير يعرفو نفسهم ناجحين ولالا، الرعب لكانت كتشعر به، والأمل لكتحمل في قلبها، وحتى يقينها بالله محبي ولا تزعزع، وكيفما كانت نتيجة غتحـاول غتحــاو..

جمداات في مكانها كأن مياه جامدة انسكابت عليها من العدم لرأسها لأخمس قدميها، شعرات ببرود اطرافها ومشاعرها دخلو في واحد حالة من سكون لايبشر بالخير

هو امامها واقف مع خـوه لكيسلم عليه بسعادة والدموع واضحين على عينيه،

عينيها جحظو بصدمة، وكأن صفير حـــاد غلف أذنيها، دنــيـا مشـات وجــات بها كان عندها أمل كبير ان والدها يبقى عايش وحي، خصوصا بعد كلامو ليها لطمأنها بأن الحرب كاسبينها في صفهم

علاش هاد السيد واقف امامها مافيه حتى نبشة من الألم و الجروح؟
وعلاش الاخرق ديال خوه كيضحك بحالا  ولدات ليه مرتو ولــي العهد؟

سكايلر:تهنينا منو يــاك صافي حققتي انتقامنا

الفا مجاوبوش وعينيها كانو متوقفين عليها، عقد حاجبيه باستغراب من تغيرها، اسبوع باش تركها وكيفاش ذبلات تقدم خطوة نحوها و كيشعر بنفسو تركها لسينين بسباب حالتها وحتى اشياقو ليها، وهي توقفو بنبرتها متألمــة

حفصة(بخيبة أمل كبيرة رمقاتو بحالا خدا روحها ماشي روح والديها): طلبتك وكنت مستعدة نتخلا على شحــال من حاجة غير خلي والديا، (شعرات بمرارة في حلقها):واش هاد درجة كتكرهنني. دووووووي(صرخات وانهارت كانت غتسقط ولكن مسكات في عارضة الدرج قبل ماتسقط):نتاا عارف بشعور مزياان تكون يتيــم ووحيد لو كنتي كتبغييني الكذاب كيف كتقول مغتحرمنيش منهم ببرودة قلب،  وديرها في بالـــك  انا عارفة بابا مدار والو الله يرحمو (الكلمة شحال خرجات مُرّة على لسانها، تقدمات نحوه كترمقو بحقد اول مرة يشوفو في مقلتيها)وانا  ماحدي عايشة غندعي عليك كل نهار ولا عرفتي شنو غير خود حياتي وتهنى حيت حيت...

عينيها تقلبو وسقطات  على الارض وكشاشك كيخرجو من فمها، سمر صرخات برعب وتقدمات نحوها كتجرري

سمر: حفصـــة حفــــصـــة فيقييي موقع والو هو مقتلوووش(شعرات بالدموع كينزلو من رماديتيها بعد ماشافت ذبولها وحالتها لكتشفى لعدو): حفصة عفــاك متخلينننيش اقسم بالله حتى رعد باقي حي كنقسم ليك بلخلقنــي(وضعات يديها. حول رأسها ونزلات نحو اذنها كتهمس ليها):صوني عليه وتأكدي براسك عفااك حفصة عفااك(مسحات ليها كشاشكها وعرفات غير الضغط النفسي لوصلها هاد الحالة، حيث فايت ليه مرات كثيرة وصلات لهاد الحالة وعارفة شعور المقيت لكتشعر به حفصة، هي تمنات لو شخص كان بجانبها يطمأنها، ولكن لقات نفسها وحيدة والفراغ بدا يستوطن قليعا

سمر(مسحات كشاكشها بعد مامسحاتهم بطرف شال حفصة، التافت نحو داغر لتحول صنم وعينيه مستقرين على جسد زوجتو لنوا يبدا معاها حياة جديدة هي كتموت امامو):ديـــر شي حل واش غتبقـــى تفرج

عقلو توقف على استيعاب الأمر، وذماغو رجعو ليوم لكان غيقتل فيه رعد، لو كان تبع انتقامو فين كان غيوصل بها المطاف، هي غير منين شافتو حي امامها، وصلات هاد الحالة، لو قتل والديها غتموت ليه غير بالفقصة وليكا

حملها وعلامات برود واضحة من ملامحو عكس قلبو لكان كينقارع بخوف وبمشاعر مريعــة كره انها رجعــات ليه بعد مــدة

تخلى على انتقامو فقط من أجلها، ميقدرش يستوعب ولا يدخل فكرة راسو انها غتموت، غير تكرهو معندوش مشكل ولف كرهها، ولكن باش تخليــــه كيف كاين عايش في السابق رافض هاد الفكـــرة تمـــاما تدخل عقلو

الفا(نظر لشيري): طبيب يكون عندي دابا

شيري(مسحات دموعها ونطقات بارتجاف من حالة حفصة): وخا سينور غنمشي نجيبو دبا

سقطو ملامح الجمود ونظر ليها بمشاعر اول مرة يفصحهم من اخر مرة استيقظ فيها من على دمار لخلف قريتهم الصغيرة، قربها نحوه ولمحها كانت فاقدة وعييها ولكن تنفسها هادئ

قرب وجهو نحوها وطبع قبلة طويلة على جبينها

الفا:توحشتك طويلة لســان

.......

Olvasás folytatása

You'll Also Like

158K 3.2K 26
حكاية الكرونيك دور حول شابة عانت من الظلم و الحقرة من طرف أبوها و حتى في المجتمع و تضطدم بشاب معقد من النساء و يكرهم ...و هكا حياتها تتبدل وتولي ج...
33.1K 1K 15
" اتفقنا إذاً ، هي ملكي من الآن فصاعداً " باع ابنته بسبب المال .. ليتركها تعيش الضجيج الصامت ويكون صمت ضجيجها سبب الألم تعيش مع ذاك الغريب ، خادمة...
64.8K 3.3K 105
لن يفهمها إلا عشاق الروايات .. غازلتني و قلت لي يوما "أنت لي" وبكل سذاجة صدقتك لأنك كنت تتظاهر بأنك تطبق "قواعد العشق الأربعون"؛ كنت دائما تقول لي" ا...
8M 509K 53
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين...