Part153

712 30 18
                                    

مريم(نظرات لرعد ونطقات بثقة): غنجح واتقة من راسي

رعد(ربت على رأسها): هادي ميمي لكنعرف

غرسات يديها داخل شعرها المجعد، ومدات يديها باش تجمعو بي بانضة ومنعها عمران

عمران:راجلك قال شعرك يبقى مطلوق في  اختبار

مريم (رمقاتو بعدم تصديق ونطقات بغضب): واش شهر وانا طالقة شعري في اختبارات كاملي وحتى في حرب غنكون في جامعاه علاش كيعذبني هكذا راه كيعنكشني

عمران:منين يجي سوليه لالة

مريم (نظرات لباب كتنتاظر مجيئو ونطقات بغضب): حتى يجي

تركات شعرها منسدل خلفها ظهرها زبرات على حقيبتها خلف ظهرها وتقدمات واقفة خلف
مع سمعات صوت اطلاق النار، جرااات بسرعة نحو سلاح لكان مفصل،  جمات قطعو في ثواني صغيرة وعمرات دخيرة وانطالقت، كان اول تحدي ليها انها تسلق داك الجدار  بالحبل باش تنقز جهة ثانية ولكن صعوبة كانت متمثلة في الدمى لكظهر فجأة امام طريقها خاص تكون عدنها سرعة في ردك الفعل والتفريق بين المدنيين وبين المجرمين، مع جرات نحو الجدار خرجو ليها تلاثة دمى  خشبية ، واضح منلون  لباسهم وتعابير مرسومة كل واحد على ملامحوالعدو من الضحية، وفي كل ماحاولت تقرب الجدار نتيجة الاختبار كتصعاب حيث من بعد مبقاتش كتفرق بين الضحية والعدو وهنا كان دورها تحضي تفاصيل الصغيرة كيف دربها القائد جالان داك المجنون، من بعد دمى ولات كتوجه رصاصاتها ليها ، ومهمتها زادت صعابت تحمي حقيبتها خلف ظهرها، وتحمي مدنينين وتفرق بينهم وبين اعداء وخا بعض دمى كانو لابسين ملابس كدل على انهم مجرمين ولكن ردة فعل لكانت مرسومة ولا طريقة باش ماسكين سلاح عرفاتهم مدنيين، وهكذا قدرات تنقد مدنيين ومنين تأكدات انها تخلصات من دمى الشريرة مسكات الحبل ونقزات جهة تانية وهنا فين بدا الاختبار ديال بصح وفي نفس الوقيتة دخل ياسين لي تبعها بعينو منين نقزات كتنظر بتركيز للتخديات لأمامها، زفر هوااء بعمق من داخلو وربع يديه كيرمقها باشتياق، حتى واحد مكان لاحظ دخولو وعينيهم كانت عليها، ابتاسم بحب وهو كينظر لبنفسجيها لاشتاق ليهم كاشتياق النجوم لقمرها، وكانت هي قمرو حتى حد مايقدر يمسها ويلافكر انها تكون ملكو بعد ماصبحات زوجتو وعلى ذمتو مريم رمزي ارذوجان

لاحظ تعابير وجهها الباردة وهذا تقدم كبير مخاصش تخلي أعداء يقراو فاش كتفكر ولا يدركو خطوتك القادمة، كانت امام جسر متحرك كيتحرم من ليمن ليسر ومرات كتغير الحركة من الامام للخلف،  وعلى الجسر كانو كيمرو تلاثة كرات عملاقات كل وحدة متاصلة بهم بحديدة ضخمة، كانو كيتحركو على شكل الأرجوحة  ، كان التمرين كيبان سهل من الوهلة الاولى ولكن لتمعنتي في دوك الواح كانت سرعتهم متغيرة وحدة كتحرك ببطء واخرة بسرعة وتدريجيا كتغير سرعتهم وتقدر اي حركة من هاد الالواح يجعلها تخبط مع كرات ويخسر هكذا اختبارها(زولات محفظة من على كتفيها وبدات كتبحث على اغراض لفيها، كانو فيها  بعض اسلحة وقنابل والشيء لصدمها هما اوراق الرسم وأقلام رصاص مع ملوناتهن، مكاينش شخص غيوضع هادشي من غيرو هو، تذكرات أساس مشاركتها في هاد المسابقة حملات بعد قنابل وضعاتهم في جيوب سروالها ، جبدات دخيرة ثانية وضعات في جيب الخاص بالدخيرة (وضعات خودة على رأسها ): ووقفات امام دوك اللوحات كتفكر في طريقة الحل، ولو باستخدام افكارها الغريبة،،،

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن