Sequel part108

633 39 22
                                    


لكن سمر كان العناااد هو سلاحها داخل عرينو، هي عنيدة ولكن بطااابع مختااالف على معظم فتيات كانت كتعرا وتلبس لبغات وتصرف بحركات غير لائقة بتاتا ومع ذلك شكون يحبسها ، رماديتيها كانت كتحدى أي شخص كيف ما كان يقرب ليها ويفكر أنه يوضع يدو عليها غتمزق جسدو وتزرع فيه حشيش وتحرقو وهي كتلذذ بنشوة من رائحة الممزوجة دبين الحشيش والرجل لتجرأ. يخطو حدود معاها

، منين كترقص الرقص الشرقي ولا الهندي كان خصرها كيتلوى كيف كتلوى سنابل مع هبوب الرياح وهي في كل نغمة وايقاع كانت كتحرك خصرها طلوعا ونزولا بحال افعى كلقبها كانت كتسيطر على الانظار بانحنائها الجذاب، كتثير الرجال بسهولة وحتى هو مكانش اسثناء منهم كانت كتخليه يشعر بالرغبة من أنه يلمسها ويطبق جنون غريزتو عليها لكن يلا مشا حتى تجاوز الحد لرسماتو هي وهو غيخسر وخاصة أمام العى بحالها ،ميقدرش يتخيل تعابير انتصار مرسومة على ملامحها وهي كترمقو بابتسامتها المستفزة

، الثعلب ولا الفوكس عمرو ما رما راسو لشي مراة هما لكيقدمو ليه نفسهم ومرات كيلمح يلا كانت لي واقفة أمامو فاتنة بشدة، وسمر لمح ليها في اول وخدا قمعة عمرو ينساها وديما كتذكرو انها مستحيل تنجاذب ليه وكان عندها الصح حيث في احتبارو ليها وهو كيحرقها بزرقوتيه ولا يرمي ليها كلام جنسي كتكتافي وهي كترمقو تعابير الانقزاز والقرف وتجاهلو كيف كتجاهل مسطي ديال الحومة

تفاصيلها صغيرة وكبيرة كانت دشناتهم في غرفة ،مزال كيتذكر منين كيجي عيان وكيبغي ينعس كطلع حداه في ناموسية كتشكى من عيالاتو وتحكي ليه روتينها اليومي كامل، في أول كانت كتصدعو ويغوت عليها وهي والو كتبقى جالسة وتعاود ليه شنو وقع بالنقطة والحرف باش يشفق عليها ولكن ياسر كان كيوضع مخذة على وذنيه كيحجب الصوت ولكن معامن مع سمى كانت كتدخل فمها حدا وذنو كتبقى تدوي ولا مرات كطلع تجلس فوق ظهرو وتحنى لمستوى رأسو تسرد ليه واقعة مهم خاصها تخرج داكشي لفي قلبها وتعاود ليه

كان غيخنقها يوم اول ويوم ثاني دفعها وتالث مثل التجاهل كيف يوم رابع ومن بعد لقا راسو قبل ماينعس ولا يمارس مع عيالاتو خاصو ضروري يسمع صوتها وحديثها علل روتينها في شقا وتماؤة وتهز صبعانها قدام عينو وتوريه ظفرانها لتهرسو وتشققو ليها وتبقى تعاود ليه شحال خسرات فلوس عليهم ،ولا عارف سمية لكزافورة مفضلة ليها وحفظ ملهى مفضل ليها والجو لكتبغي هو الجو الغايم والشتا وحتى نوع رجال لكتفضل ومتصدمش منين قالت ليه باغا رجل يكون خاضع ليها وبحال دميتها ولا عارف بزااف حوايج عليها واغلبهم تافهين لكن منين كان كيشولها على ماضيها كانت كتهرب وتسألو على ماضيه هو كذلك وهادي كانت هي جملة لكتسد حوارهم وتكمل ليلتهم منين كتقوم وكترجع غرفتها

خطا بخطوات هادئة نحو الحمام ومنين فتحو كان داخلو فارغ عرف أنها كاينة في غرفتها

روز(فتحات باب ونطقات بنبرة رقيقة):من. صباح وهي سادة على بيتها وحتى ماكلة مكلاتش بقات محطوطة قدام باب

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now