حاوط خصرها بلطف مصغر المسافة لبينها وبينو ..غارس انفو في شعرها كيشم عبيره...رياض: مال مرتي ساهية كتخمم..
غيثة: كنفكر في بنتنا
رياض: متخافيش غنعرف هذا لكيلعب معاها وغندمو..
غيثة(كتحس يدو لمحاوطة خصرها): عارفة ولكن مغيرتاح..قلبي حتى نعرف حتى خطرمتابعها ومغترجعش اكتئابها لثاني
رياض(ابتاسم ليها): متخافيش كلشي غيرجع كيف كان
غيثة(استادرت نحوه):علاش مبتاسم(نظرات لعماد وجواد لكانوا فرحانين كذلك ): علاش حتى هما فرحانين شنو واقع...
رياض(نظر لهجان لخرج من سيارة وتقدم نحو رياض): هانتي غتعرفي كلشي...
هجان: السلام مسيو ارذوجان ومدام ارذوجان..(نظر لرياض) جيت على موضوع...
رياض: غير دوي معندك علاش تخبي عليها...
غيثة: اش غيخبي عليا ياك رياض وليتي كتخبي عليا...
رياض:غير سمعي بعدا اش غيقول مالك مسبقة احداث..
غيثة: اوه مديش عليا شنو كاين هجان...
هجان: الشخص لمسكناه عطانا معلومات حول رجل لكان كيترصد لنور واعتارف انه هو لسمم مصطفى ...
غيثة: بصح وشنو وقع لداك رجل..
هجان: راه باسل ساجنه
غيثة:شكون هاد رجل وشنو باغي من عدنا
هجان: الصمت..
رياض: كنظن عندو معايا حساب قديم...
غيثة: كيفاش علاه نتا شنو درتي ليه..
رياض:ماشي انا وانما رياض لقبل مادخلي حياتو...
ياسر: هي دابا بلاما نبقاو خايفين على خوادرية..
رياض: صافي هاد موضوع تسد من هاد نهار..وبما اننا جينا المغرب باش نفوجوا ونضحكوا مخاصش نبقاو عايشين ممرتاحينش(نظر لغيثة): صافي.
غيثة(بفرحة ): واخيرا غنرتاح عليك وعلى بنتي...دابا نفهم علاش خرجنا وخلينا نور...
رياض: اه باش نسدوا هاد موضوع مرة وحدة
جواد(بهمس لرياض): ولرجعات لنور الذاكرة هي وحسناء...
رياض: مكنظنش غترجع بعد هاد مدة لدازت كاملة وحتى لرجعات غنوهمها انه غير حلم...
سلمى: ايوا مهم هي مغنبقاوش نتشوشوا حيث حسيت بها حاسة بالأمر
رياض: داكشي علاش مابغيتهاش تحس بأننا مخبين عليها شي حاجة ...
ياسر: واليد بروجلة هاد بلاصة مزيانة ...عمرك جبتيها هنا منين كنا كنجيو مغرب..
رياض(نظر لغيثة بعشق): كانت خاصة بيا وبماماكم لكن قلت نجيبكم هنا باش تصفيو ذماغكم..(نظر لعماد).بان ليك كلشي مهموم
YOU ARE READING
أنت ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )
Romanceليس بالضرورة قراءة الجزء الاول مسك يدها النحيفة وقبل اصابعها الرفعية برقي بعد ما انحنى ليها بطريقة نبيلة ابتاسمة جانبية شقات ثغرها الناضج وهي كتمعن في شكله الجذاب والهالك في نفس الوقت هي: اخيرا حضرة الشيطان شرفنا بحضورو رفع صقريتيه الحادة لاف...