PART134

651 39 13
                                    


ڤاسيلي(همس برعب لسمر): شغ..غنديرو

سمر(عينيها على بوة لكتنظر ليهم بشراسة): مكءبش منين قال عليك وجه مصاايب وخا تكون ولدي من دمي نلوحك ونهرب

ڤاسيلي(مسك فستانها واختابأ خلفها): مبغيتش نموت عفااك شفت ماما كيفاش ماتت مبغيتش نموت بعد ماحماتني هئ هئ. عفااك

سمر(صكات على سنانها): لاخرى مخاصهااش تشم ريحة خوف فييك غتهجم عليناا فاااااك(صرخات بحدة منين انقضات اللبوة عليهم دفعات فاسيلي جهة اخرى وهي ترمات للاتجاه الاخرى هزات راسها نحو اللبوة لكانت كتربص بها هي بالذات تحركات للخلف كتزحف حتى لمس ظهرها جدار الحفرة شتمات في انفاسها ونار في قلبها كتحرقها حيث غتموت هاد الموتة الوضعية ،غمضات عينيها وصرخاات بخوف منين انقضات على جسدها وفتحات فمة مكشرة على نيابها وقبل ماتعضها كان ضربها ڤاسيلي بحبة الجوز الهند لكانت في يدو

التافت الحيوان رامقو بغضب، وفي هاد اللحظة هو تراجع للخلف وبدا كيبكي خصوصا منين توجهات عندو كتجرري

سمر: جررري متوقفش شتتها(قامت كتجري وترمات على ظهر اللبوة لافة يديها حول رقبتهاورجليها على بطنها باش تقيد حركتها

ظهرها بدا كيتحرد بسباب ادنفااع اللبوة لباغا تحرر جسدها من قبضة سمر هاد الاخير كانت عاضة على شفايفها بعنف حتر تجرحو بسباب مخالب الاخرى لكانو مواضوعين على رسغها ياش تفلت من يدينها

سمر: عاونني ازمر غنموتو بجووج دير شي حل

فاسيلي فاق من شرودو ومزاال صورة لبوة منين كانت كتجري نحوه بين عينيه مخوفاه ، تحرك نحو حبة جوز الهند لتاخذها سلاحو هاد النهار ومشا نحو سمر كيضرب لبوة في راسها باش يشتت تركيزها وقوتها

سمر(صرخات بحدة بسباب يديها لتنغارسو فيها المخالب): اااااه

فاسيلي(عينيه توسعو برعب منين لمح دمها كيخرج بغزارة من يديها بجوج وبدا كيضرب بطن لبوة بعنف بقدمو): متموتيش عفااك شكون غيخرجنني

سمر: جيب ليا شي عوود ولا شي غصصن ضروري راه مبقااش عندي جهد مزاااا

تحرك بسرعة ملبي امرها كيقلب في الارض على شي غصن تذكر الغصن لجابو الأمس وهو كيتخيل نفسو الحاكم ديال هاد الغابة والغصن هو صولجانو، هزو وعطاه لسمر لفلتات يد من على لبوة وهنا الحيوان لقات فرصة ضربها لظهرها باش تركها، وبالطبع سمر طلقاتها وظهر الالم والتعب على وجهها وغمضات عينيها باستسلام للموت لمحتم عليها

ڤاسيلي: سمر هااااكي

نظرات ليه ولمحاتو لاح ليها غصن قوي مفهماتش كيفاش هزو ولكن واضح ان الخوف كيخلي الانسان يستخدم قوتو باضعاف ،مسكات الغصن وبدون تردد خشاتو في حلق اللبوة بعنف حتى سقطات كتركل ودم دوش على وجهها ورقبتها وبصدمة تراجعت للخلف كتستجمع انفاسها وڤاسيلي كان تحرك نحوها كينظر للبوة برعب

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now