أنت ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )

part97

مدات ليها بطاقة الدعوة بنبالة بيد وبيدها ثانية متأبطة ذراع زوجها لكان مرتادي طقم فخم كيعكس مدى فخامة الحفل لمقابل معاهم

الخادم(تفحص بطاقة الدعوة مع اسماء وضغط على سماعة في اذنو كيتأكد من صحتها،بعد ماسمع الجواب ابتاسم وشار للضيوف): مرحبا بكم اسيدي و ألالة نتمنى الحفل يكون عند حسن ظنكم

تقدم السيد برفقة زوجتو كيتمشرطىى بخطوات راقية ونبيلة وغرور واضح من عينيه

السيد(بابتسامة واثقة): الحفل من طرف ارذوجان وميكونش تقييمو عالي حتى لهادي ولا

قهقهات السيدة على جملة زوجها موافقاه على رأيو ومنين دخلو من الباب،عينيهم ملآتها الدهشة والانبهار كيف المتوقع، الحفل كان منظم بطريقة كتخلي الانفس تحبس لوهلة من شدة روعة المكان،

التصميم كان غالب عليه لون الابيض والازرق بطريقة مثالية في كل تفصيلة صغيرة أوكبيرة

،الطريقة لتوضع بها الديكور كانت دقيقة وكتحمل رونق فني عالي... الورد البيضاء لمن ماركة Rosa Luxe كان موضوعة بشكل خلاب في كل طاولة وملفونين بطريقة مبهرة حول أعمدة والقماش الازرق الملكي كان محلق حول القاعة وارجل الطاولات و الكراسي بفخامة...بدون مانساو ذكر ثرايا العملاقة لفوق رأسهم لعكسات اضاءة هادية في جميع اركان الحفل..

نظرات الزوجة لزوجها وابتاسمت ليه بإعجاب

الزوجة: كيف قلتي ارذوجان ديما كيبرهونا بحفلات ذوق أنسة ارذوجان لا يعلى عليه

ابتاسم زوج على كلامها وخدا كأس نبيذ من السرباي لوقف بقربهم...

الزوجة(ابتاسمت للسرباي ونطقات): شكراا

عدسة كاميرا خاصة بنا غترك ثنائي وتلحق بالسرباي لخدا صينية جديدة من عند نادل آخر وتقدم بطريقة سلسة ولبقة نحو الضيوف لمحتاجين كأس شراب وقف شخص أمامو خدا منو الكاس وغادر ،وهاد الشخص كان مرتادي نظارة بطيية وملابس فخمة مثل حضور،ضغط على سماعة في اذنو ونطق

الصحافي: يلاه كل واحد في مركز ديالو ووجدو كاميرا خاصة بكم خاص نلتاقطو أهم الصور واحداث نتكلمو عليها

ونفس الجملة تقريبا مغايرة فقط في معنى قالها هجان لكان في جهة مقابلة للصحافي والحضور

هجان: كل واحد في مركز ديالو ووجدو اسلحة لأي هجوم ولا محاولة غير اعتيادية

خدا باسل لكان بقرب هجان كأس نبيذ من سرباي آخر لكان مجهز جوج كؤوس واحد من شمبانيا فاخرة وكأس ثاني من مشروب "كريستال سباركل لكان ممزوج بين شمبانيا وعصير ليمون

تجاوز جميع الحضور بليونة وكان كيتحرك بسرعة بدون مايتعثر ولا يتعكل حتى وصل لوجهتو

غيثة: شكرا(خدات من عندو الكاس هازاه في يدها وعينيها على حضور الرجل والمرأة لأمامها): وصافي تتمة القصة راه عندكم وهكذا(وضعات يدها خلف ظهر مجد مربتة عليه) : ولدي مجد تبرأ من جريمة لتلفقات عليه أمام انظار العالم لي الحمد لله كان شاهد عليها