part 156

440 19 1
                                    

الرئيس: دابا غادي نكونو تهنينا من ديك ختك

طبيبة(رمقاتو بنظرات هادئة ونقلات عينيها نحو المكتب): كون درتيها شحال هادي ، ماشي حتى لدابا

الرئيس: كانت ح****واية بنت الكلبة(جلس على مقعدو ورمقها بنظرات جدية): واش صفيتيها لهاداك؟

طبيبة(جلسات امامو معرية على سيقانها امامو): اه وراه سيفطاتو منظمة كيف توقعتي

الرئيس(بنبرة ساخرة مليئة بالغضب): ولاد**** كيسحبو كرهم غادي يتهناو مني بززبة منين يصلقو فيا تهمة انني غنقتل مراة دوكس، ولكن من جهة ثانية(وضع اصابعو على فخضها العاري متحسس طراوة بشرتها): عرفت انهم خايفين مني هههه (قهقه بصخب وعض على شفتيه بجنون): كيسحبو راسهم ملائكة وثائق لعندي ولطاحت بين يديهم واحد من رؤساء قداام وخصوصا دوكس غيدمرهم منين غيعرف حقيقتهم،

مريم(عقدات حاجبيها باستغراب وهزات عينيها نحو ياسين لمحات فكو متشنج كيرمقهم بغضب)

طبيبة(وضعات خصلة شعرها خلف اذنها ونطقات بفتور): مخاصش حتى حد يعرفني باقا حية، خصوصا سكيمرس،ليوم غادي نحرق لموريطانيا ومن بعد نمشي نيجيريا نحاول نبقى تم مختافية على انظار باش نسافر لسويسرا غندير هوية جديدة وندخل منظمة بغيتك كيف واعدتيني تصيب ليا وراق

الرئيس(اصابعو كانت وصلات سراولها الداخلي وجرها حتى نزلات جالسة فوق رجليه، ابتاسمو بمكر وخبث شيطاني كيلمع داخل عينيهم، وطبق شفايفو على خاصتها كيمتصهم بشهوة):كونـــي هانية دابا خليــــنا في المعقوول

مريم(كشرات حاجبيها بتقزز من منظرهم، وعرفات ان هاد المرأة لأمامها هي توأم الطبيبة، أم راجين، وعرفات انها كانت مرة مرة كتنكر على اساس الطبيبة ولاحظت هادشي بعد مالاحظت فرق بين تعامل ام راجين وهاد الطبيبة، ام راجين كانت نوعا ما حنينة عليها منين كانت كتجي عندها المستشفى في ايام اولى ليها بسباب قساوة تدريب ياسين، وكانت كتزورها بشكل شبه يومي وفي ديك الثغرات الصغيرة قدرات تلمح الفرق

عقدات حاجبيها بتفكير شنو سبب تواجدهم بجوج وعلاش خافية نفسها بقناع الطبيبة، قبل ماتكلم شعرات بيد لعلى خصرها كتزير عليها بطريقة مؤلمة، كانت غتفلت صرخة من شفايفها وهي تشعر باهتزاز جسد لخلفها، التافتت نحوه ووسعات عينيها بصدمة منين لمحات ياسين وجهو عرقان وحمرر ومغمض عينيه بعنف ، نسات انه عندو هاجس من هاد الاصوات، بلعات ريقها وتقدمات نحوه كتحاولو تهدؤوا قبل مايحصلوا بسباب اهتزازو

مريم(همسات ليه بنبرة خافتة): ياســـين شد راسسك غيحصلونا

هز عينيه للاعلى وزير على قبضتو بعنف حتى اختارقو اظافرو راحة يدو، بلع ريقو بصعوبة وتفاحة ادم خاصة به كانت بحال شي غصة مشوكة في حلقو، شعرو كان كيصعد وكينزل وهو كيحاول يستجمع الاوكسيجين لكيفرغ من داخلو، قفل على مقلتيه من جديد وهو كيشعر بداخلو كينهار، تذكر ماضي ديالو منين تحبس في ديك الحفرة اسفل تلاثة طوابق تحت الارض،وكلهم كتنو كيمارسو الجنس ربعة وعشرين ساعة على ربعة وعشرين كل يوم وكل ليلة، كان غيخرج ليهم  ويفضحكم ،وهنا الخطة ديالو غتفشل وتعب ديال و هو وعمران غيمشي هباء منثورا

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now