part49

541 28 0
                                    

نازل من الدروج بسروال منزلي ازرق وتيشورط في نفس اللون
وخلفه خطيبتو لكانت مرتادية فقط قميصو على نصفو العلي توجه لغرفة الطعام وجلس في احدى الكراسي لموضوع فيها حاسوبو بعد ملقى تحية السلام على حسناء

حسنا(كتخنزر في دينارا): صباح الخير وخا منين جاو شي وجوع مبقى الخير زارنا الله يحضر السلامة

مجد(كيتناول الفطور): غيثة لوجدات الفطور؟

حسنا:اه راه في صباح بكري طيباتو وخلات ليك عارفاك نعاس ونتا فايق حتى وقت الظهر باز لكمارتك بغيت نفهم ديك خطيبتك علاش كتموت عليك مافي حتى حاجة زوينة من غير زينك نعاس معكاز لسانك ماضي كالموس شخصيتك ديال قتيل عامرا استفزاز

مجد:هاهي حداك سوليها

حسنا:تبعد مني حسن ليها وهي بلا حشما ولا حيا نازلة بقاميجتك ضروري دير اشهار انك كويتيها بارح في ليل

مجد(تجاهلها وقطب حاحبيه وهو كينظر لحاسوبو): اذن هذا اختارق حتى اشارات المرور وباش ميجلبش الشك الطريق لمشات فيها لوليا هي لكانت مفخخة وكان عارف ناس مغيكونوش في ديك بلاصة الا في ساعة سبعة بحكم الفيستيفال لكان مقام في ديك المنطقة(وضع يدو اسفل ذقنو):مكنظنش هذا واحد من اعداء لوليا حيث طريقة تفكير هاد الشخص مغايرا للآخرين غنكشف من بعد على هويتو حاليا خاص تكثف الحماية على لوليا وكنظن كاينين ناس لمتكلفين بهادشي

فاق من تحاوره مع نفسه على يد دينارا لتوضعات فوق فخضو

دينارا(بصوت مغري):مججد علاش بارح مبتيش معايا من قبل ايام العرس مبقينا مارسنا الحب(يعني يكويها)

مجد: مغنكونش مرتاح

دينارا(دلات شفايفها بحزن):وعلاش ؟

مجد(مركز أمطارو على حاسوبو ): كيفاش غنقضي مع ليلة ولوليا مزال مريضة

دينارا:ولكن لوليا اش دخلها فينا

مجد:مغنكونش هاني ومغنرتاحش في خدمتي

حنسا:ياك الشريف ايوا الله يقلل حياكم الحمير كدويو ليا على لكوى قدامي الله يغبر لمكم الشقف عارفني محرومة وكتفقصوا فيا .وبلا حشما وبلاحيا كتسولي فيه؟ هاد ميكروبة غتزوج بها بااااز بااااز

مجد:لتعصبتي غتشربي دوا ويلاه فايقة غير فطري مزيان

حسنا:راه مكاين لغيطرطق لمي العرق قدك نتا اولد عمااد

دينارا(نظرات لهاتفها):كتصوني عليا صونيا غنمشي عندها يمكن غيجيو الصحافة العرس

مجد:معندي ماندير بهم وراه دويت معاك في هادشي

دينارا(بزعف):وخا هاني مشيت

حسنا(كتنظر لطيف دينارا) :نتا مزال ناوي تزوج بها

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Όπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα