Part 154

782 31 3
                                    

مسكات الفوطة وضعاتها في حضنها، وعينيها موسعين بدهشة وعدم تصديق من المشهد التريبي لأمامها

كانو قادة كيتصارعو فيما بيناتهم في اطار التدريب، وأكثر شخص كان مبهر وملحوظ هو الدوكس، حركاتو كانو مثاليين ومنين قارنت. نفسها به وجدات ان مزال تابعها درب وشوط كبير باش توصل لجودتو،

ابتاسمت وربعات يديها واضعاهم خلف بارا ديال بينش بريس،ميلات رأسها للجانب لطافة كترمقو بإعجاب، لاحظت كيفاش كان كيتحارب مع القادة بهدوء وتركيز وحتى ملامح وجهو كانت صعيب تخليك تقراي حركتو القادمة، وحتى قادة كانو بارعيم ثلو ولكن اسلوبو فب قتال كان كيستفزهم

اي مدرب كان كيهزمو بطريقة غير مباشرة، حيث مجاتش يوليو في الحرب بين فائز وخاسر وبقلل من قيمتهم امام بعض وكاين لفايتو في السن وهو من اصغر اعضاء في منظمة لحفرو بصمتهم في تاريخ نجاح OFC

كانت اخر معركتو مع القائد داك المعفون لعذبها وعيفها في اول، وخا هاد النهار كان مهندم وانيق ولكن تصرفاتو هيماجية وختى في طريقة قتالو، ابتاسمت بسعادة منين لمحاتو غاضب وشبه مهزوم من حركات ياسين لكانت سريعة وخصوصا ان ياسين كان عارف نقط ضعفو واستهدف انهم يصيبوهم، ونقطعة ضعف جالان هو شعرو المشعكك المقمل

انتهت المعركة منين ياسين علن على توقفها منين لمح جالان غيخسر امامو،ابتاسم ليه كتحفيز وابتاسم لباقي القادة

ياسين: تبارم الله عليكم كافين وموفين

رعد:(همس لدرصاف لكانت كتسترجع انفاسها هي كذلك بهدوء): على اقل قال شي حاجة مقادة

لمحاتو غيستادر نحوها داكشي علاش لفات راسها بسرعة كتنظر للارض وحاولت ترسم تقطيبة على وجهها ولا على اقل يكونو تقاسيمها باردين

شعرات بخطواتو نحوها وبقات محافظة على وضعتيها وقف امامها ولمحات حذاؤو القاسي امام رجليها، شعرات بيدو كيتلمسو فروة شعرها وزولاتها بهدوء وخرجات "تشه" من فمه بحنق

ياسين(زفر هواء باشتياق ونطق بنبرك حنونة): باقا مقلقة عليا

شابكت اصابع يدها مع بعضهم وطرطقات عضلاتها باش تسترخي

مريم(بنبرة هامسة نطقات وتعمدات انه يسمع همسها): كيدوي بحال معارفش

مد يدو اسفل ذقنها باش يهز راسها ولكن صفعاتها ببرود وحملات قنينتها من لما تشرب واحد قطرات صغيرة متبقية وهادشي خلاه تسخط داخلها ولكن متبينش ليه

قبل ماترجع خصلات شعرها للخلف، مد قنينتو ليها، نظرات ليديه ولذراعو لمزينة بعروقو لكانت حمراء بسباب التدريب، رمشات بسرعة نفضات اي افكار غريبة تقدر تسقط في مخيلتها ، وخدات منو قرعتو كتشرب مياهها بحنق

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now