part44

572 34 4
                                    

الفا(نظر لسكايلر)؛ من امتا كترخي دفاعك وكتحط سلاحك

سكايلر:مكنتش عارفها غدير هاد الحالة هاد المصييبة

سانتو:أفصة حطي السلاح راك غتجيبيها في راسك واصلا انتحار محرم في اسلام

حفصة:هئ هئ نتوما السباب ،هئ وفهمووني راه مستتحيل من مستحيلات السبع نعطي لحمي لأي شماتة سمعتي وحيد لغنعطيه راسي هو راااجلي صافي صااافي تواااحد فيكم ميستاااهل هاد المقاااام حتى حد

سانتو(نظر لألفا بحكم مفهمش كلام حفصة):كيفاش نحيدو لها السلاح حيث بانت ليا مقررة تموت

الفا تقدم نحو حفصة بهدوء وعينينه موضوعين على سلاح لواضعة فوهتو فوق ناضرها

حفصة:بععد...نتاااا بعد مكنضحكككش غنقت..(خطف سلاح من يدها ورماه لسكايلر ،)

سكايلر:هه لعز

حفصة(تفاجأت من سرعتو ،كيفاش خطف ليها السلاح بهاد البداهة..تراجعت خطوات للخلف وهي كتشعر بالرعب كينبض فيها من جديد بسباب نظرة رماديتيه ليها .. نزلات رأسها للارض كتبحث على اي سلاح وهي تلمح بقايا الساعة الزجاجية لكسراااتها ،.تحنات بسرعة هازة قطعتين كبيرتين في يدها ووجهاتهم وريدها... ومن. جديد يدين صلبتين منعاتها):هئ هئ وبعععععد ، بععععد

الفا(كيحاول يفتح يديها لمتمسكة بالزجاج لتغرس فيها وخرجوا قطرات دماء منها):طلقي

حفصة:نتااا لطلق راه قلت ليك حتى حل مغيقيسني بعععد مننني يلااااه خلننني واش حتى موتي كدخل فيها ياك باغيني نموووت حييد

الفا:خاص تعذبي كيف تعذبوا ابرياء

حفصة: واااعباااد الله واش مكتفهمممش واش مكتفهمممش باا راه ميقدرشيقتل ابرياء علاااش شنو غيستاافد وزيد حراام واناشدخلني في امور الخدمة بابا راه كيشد غير المجرمين بععععد

عضات شفايفها بألم ،كتشعر باصابعو كدخل بين راحة كفيها. وكيزول بهدوء شديد اناملها من على الزجاج..حركات رأسها بذعر وصرخات فيه لكن مكانش كيجاوبها ومزال مستمر في عملو، لمحات دماؤو امتازجت مع دماء جرحها ..وعرفاتو قرب يحيد القطعتين من يديها..

وجهات عضتها نحو رسغو وضغطات بأسنانها بقوة على المكان، هو توقف للحظة .كيراقب ردود فعلتها وكيفاش كتقاوم بكل جهدها ومصرة على الموت من جديد ...مهتمش كالعادة وزال لقطعتين بقوة من يدها وقبل ماتهرب كان حاوط يديه على خصرها وحملها فوق كتفو وتوجه بها نحو الدرج،

أما الاخرى طرطقات عينيها من فعلتووو وبدات كضرب في ظهرو بقوة وعقلها غيحماق انه هازها

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Where stories live. Discover now