part56

654 28 1
                                    



جلسات على سريرها بنفااااذ الصبر كتمسح في وجهها بقلق.. رجلها كيضربوا الارض بتوتر..ويديها مزيرين على لحاف السرير...

ساطاا الهواء من فمها بجهد...ووضعات يدها اسفل ذقنها كتفكر في الحادث لوقع الامس بينها وبينو...

حفصة: خاصني ضروري نمنعو..باينة غيجي عندي داك الألفا ولا معرت اش كيقولوا ليه.خاص نلقا نقطة ضعفو مخاصش نخليه يتمادى بحال ديك المرة...

Flashback

نترات يدو من على ذقنها ونظرات ليه بتقزز واشمئزاز

حفصة:نتا اخر واحد تفكر انك تحط يدك عليا. وعمري في حياتي سمعتي من حدك ونتااااا حتبسني هنااااا عمري غنشوفك كزوجي او كرااااجلي بلاماتحلم بها اصلا انا مكنشوفكش كرااجل كيفاش بغيتني نتقبللك وداااابااا خرج من بيتي حسن ليك

عطاتو بالظهر مربعة يديها امام صدرها وزرقوتيها كيطالعو على البحر بغضب وملامحها كانوا مخنزرين وجنونها مكرهوش ينقضوا على الواقف أمامها هاد الاخير لهز حاجبو من كلامها..ومينكرش انه اثرات عليه عبارة مكنشوفش كرجل ..جسدو تصلب.. وفكه تشنج من سخريتها به ..هي اول شخص ملكات الجرأة باش تصغرو في عينيها ولكان شي حد مسؤول على هادشي فراه هو بنفسو. هو لعطاها الوقت الكافي باش تقلل منو وعطاها الجرأة باش تمادى عليه...

يلاه غتدور باش. تعيرو بجملة سقطات على رأسها منين كانت في أوج تفكيرها..الا انها كتفاجأ به هزها من خصرها...

جبدات فيه عينيها من وقاحتو وكالعادة بقات مدة كتستوعب حركاتو لحد الآن مزال ماستاطعتش تولفهم او عقلها يدرهكم...

رماها فوق السرير بقوة..عندها الزهر انه من ريش النعام ومألمش ظهرها كثير.. استاندات بكلا بمرفقي يديها باش تعدل جلستها..وتقوم توبخو حتى كتفاجأ بجسدو غطى على جسدها ووجهو كان قريب بزااف لوجههاا...

رجعات استلقت على السرير بصدمة...وعينيها كيطالعو فيه بخوووف ولمحات حواجبو مقتاضبين وجاب ليها كأنه كيطالعها بغضب...

حفصة(بدات كتصرخ وكتحاول تبعدو عليها وفي نفس الوقت محاملاش يوضع يدها على جسدو العاري ويكون اتصال بين بشرتهم....):بعععععد بعدددد هترتتتتي صافي حماقيتي بعععد

تجاهل صراخها ووجوع بدو نحو شالها باش يزولو ليها...شعرات بالخوف كيدب في قلبها وعرفاتو مكيضحكش وحتى صراخها مغينفعش..ياك كانت مهنية منو لاسبوع كااامل علاش حا فجأة باش ياخذ حقوقه الطبيعية كيف قال لكتشوقو هي اغتصاب

حفصة:رااه والله ماتحيييد يديك

ألفا مزال كيتعجب من كلامها لكبير على افعالها وحتى على بنيتها الجسدية الصغيرة امام ضخامتو مداخاش فيها ووضع ركبتيه فوق السرير ساد عليها اي منفذ او طريق باش تهرب منو

أنت  ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz