عمران(وسع عينيه بصدمة من جملتها ونظر لياسين): صاحبي غتجبد لينا غصدااع مالك على هاد فلسفة معقدة ياك ياسر هو فيلسوف الحب ولا منين طحتي. على زنافرك شبهتي في خوك
خديجة (زولات الشارة ووضعاتها في يدو): لوحها مبغيتهاش غنمشي نعس باي الشاف (حيات ياسين وضرباتفي عمران لرمقها بصدمة): منيتتتها هه وأنا شغندير بها دابا
ياسين(رمقو بعدم تصديق وحمل قميصو وسترتو): قلت ليك تبقى قدام عينيك عمران
عمران: مالك خايف قلت ليك مشات تنعس ممولفاش ليك
ياسين: خايف عمران حيث عارف دوك ناس لاش قادين ماشي غير منظمةبوحدها كاينيين يدين خارجيين أنا همي نحميها يلاوقعات ليها شي حاجة غنحرقهم وهما باغيني نفقد اعصابي وشااك هاد يامات كيوجدو لشي مصيبة وكنت بغيت ندوي معاها في كاميرا لطاحت ليها خاص ضروري نلقاوها تقدر تكون بصماتها عليها يلا تلقات..
عمران: عندك الصح صافي حتى لغدا ودوي معاها ايه شوف جتى يلا تعقدات أمور وحسيتي به زمورة كثرو عليك متنساش راك بان البكر ارذوجان نتا وريث امبراطوريه باباك،دوي معاه ضروري دخل باك ماشي ضعف منك عارفك قوي ولكن باش تحمي مريم نتا بوحدك وخمسة كيحاربوك وهاد فرع فيه اسرار قد السخط وعاد الاعداء وهوك ليدين لذكرتي قضية صعيبة وباس تحمي عائلتها على اقل دوي مع باك يقدر يفكر فشي حل
ياسين: مبغيتش نبرزطو دابا غنشوفوخطتي واش غتنجح من بعد ونشوف واليد منين يموت أمل
عدنان(ربت على كتفو ونطق بهدوء): يمكن هادوك قويين بزااف ولكن يلا تاحدتي مع باباك وغير خوك ياسر ياك دربو حتى هو باك راه والله ويسمعهم باغين يقتلوك ويقتلو ليك مرتك حتى يرجعهم يقولو لحمر راه خضر هو. حتى فرحتيه انا وياه وبغيتيه. تنكدنا علينا يمشيو يقودو يخلعونا حنا هاد شارفين دغيا صاحبي نفرعوهم مهم نتا عيش حياتك على اقل فكر لمرة وحدة في سعادتك متبقاش ضحي على قبل ناس لكتبغي راه لو مكانوش خوتك ضحيتي على ودهم. راك في مقعد رياض ارذوجان جالس
ياسين(زفر هواء بتعب وبادل عمران ابتاسم): شكرا عمران عارف شنو كاين منين نعرف أنها في أمان تم عاد نقدر نكون اناني ونفكر في سعادتي حاليا نشوف مخطط هادو ...
مريم: واش غنبقاو جالسين هنا
راجين: شش خليني نسمع
دخل الشاب لكان مع راجين سابقا في غرفتهم ،نظرات ليها مريم ولاحظت الحب لكتكن ليه لكن هادشي اختفى منين دخلات دينا وجرها شب من مؤخرتها كيقبل فيها بنهش وحتى دينا بادلاتو القبلة ،مرميظهر عليها تقزز من حركاتهم ونظرات لراجين لكانت كتنظر ليهم بملامح خاويةوصادمة
دينا: هه شفتك هاد نهار هايج
الشاب: بك هيجتيني ابنت ****
دينا: هه ديك. العوجة دراجين ممشبعاكش
الشاب: هاديك مريضة غير مصدعة ليا راسي بها مفهمتش علاش خاص نبقى معاها
دينا: راها مزعوطة فيك ونتا اصلا دايرك بحال شي عبدة ومنها جيب ليا خبارات عليها وحرشها مزيان باش تكون عدنا حجة منين نقتلوها رئيس باغي يتخلص منها وزيد طلعات ليا في كري ولكن مزال محتاجينها مع ديك ختنا حيث كتنعس معاها في نفس بيت
الشاب: اه ديك ختنا شفتها ديك مرة وعلاش مقتلتهاش
دينا: تقتلها ههه ديك خوافة مقدراتش وزيد منظمة كبيرة مزال مجا قرار منها باغين يفهمو علاقتها مع دوكس وخا بانت ليا تهدمات منين عطا شارة لروبي
الشاب: روبي مكاينش شي ذكر مكيطيحش فيها
دينا: هاديك راه قحب**ة ديالي طيح كلشي هه تخيل حتى من صهيب صاحب ديك جنية طيحاتو في شباكها ولكن دوكس صيد صعيب ولكن يوم تقدم كان زوين وقريب منين يجي قرار من منظمة منين تقول غير مهمة صافي تم نتهناو من مشاكلها
مريم ميقاتش كتصدمها أمور منظمة وانها باغة تقتلها وبدلت كتقبل هاد فكرة لكن لمعجبهاش هو كيفاش دوكس قدم خطوة مع روبي؟ واش باغاتسكت ليها القلب مهماتهاش خيانة صهيب همها كيفاش كتفكر في دوكس
قاطعها شهقة راجين لغلقات ليها مريم فمها بخوف
مريم:واش باغا تخرجي عليناااا
دينا: سمعتي شي حاجة
الشاب: لا علاش
دينا: منعرف بحال سمعت شي حاجة مهم (مسكات قميص الشاب وسعداتو باش يزولو): فياا جووع سقيني سقيني
مريم (خرجات لسانها بتقزز ومسكات يد راجين وخرجو من الباب الخلفي): زيدي هو اصلا ماشي راحل ميستاهلش وكان غير كيضحك عليك (نظرات لراجين لكانت كتبكي وعينيها مزال موسعين بصدمة): نتي بنت زوينةمتحتاجيش تخدمي عند هادوك خدامتهظ
راجين (دفعاتها بعنف ونطقات بهستسيرية): سكتتتي سكتتتي انا ماااشي خدامة ديالهم سكتتي سكتتتتي
مريم:شوفي حالتك كيفاش ممتقبلاش حقيقة انا ماشي كنضحك عليك انا بغيت نحل ليك عينيك (ربتات على كتفيها): حلي عينيك راجين هما. كيستخدموك مصالحهم
راجين (انفاجرت في بكاء): هئ هئ شنودرتتتت ليهم علاااش خاننني علااااش كيطحيو مني ويضحكوعليا فااااش آذيييتهم فااااش
مريم: هذاهو انسان راجين قليل لكيتصرف بطيبوبة ماشي مشكل هادي تعلمك درس وكوني معايا وخليا نتاقمو منهم
راحين: نتاقمو؟
مريم(بلعات ريقها خافت لراجين تحصلها بغات تجرها لصفها): انتاقم ان لتنمرهم عليا ونتي انتاقمي حيث خانوك وضحكو عليك
راجين (بسخرية): نتي كديري هادشي على قبل كاميرا
مريم:نتي عرفاني كيف دايرة راجين وعاؤفة شحال كنكرههم عقلتي كيفاش كنت ضعيفة ةكيفاش وليت قوية نقدر نعاونك
راجين (قطبات حاجبيها بشك): بلاتي كتقولي كاينة طريقة واش كتعطاي منشطات داكشي علاش جيتي هااا ديك مرة
مريم: منيتكغنتعاطى ليهم منين غيجيوني انا منخرجش على راسي بداك تخربسق وسمعيني غنعاونك لكن محتاجة ثقتك
راجين: منقدرش نثيق فيك
مريم: حتى انا راه صعيبة لكن على اقل نتعاونو صافي
راجين (بتفكير): صافي
مريم: يالاه نمشيو لحجرة وحاولي نتي تفكري على راحتك
راجين: وخا
في اليوم التالي.....
كانت جالسة على نار كتنتاااظر شيري تنطق
حفصة: دوووي خلااااص فين هو داك زمممر فييين؟
شيري: تهدني سينيورا عفاااك
حفصة(فلتلت من فمها ضحكة بعدم تصديق): ههه نتهدن نتهدن ههه عرفتتتي رصاصة شحاا من مرة حبمت بها ليل كااامل وانا نوووض قافزة من بلاصتتتي وبسباااب منك بسبااابهم هما يقتلووو وانا نخلصصص
شيري: عفااك سينورا متبقاايش تغوتي غواتك مسموع لتحت
حفصة: خلييييه يسمممع خليييه انااا بقيييت معاه اصلااااا باااش يحميننني ماشي لزينووووو.
ضربات الارض بعننف وساطت بغضب وذاتها كلها كتغلي من الاعصاااب
حفصة:فييين هووو دابا فين هووو داك الزمممر لمكااانش قااادر من لووووول يحممني علاااش مزوجنننني يطلقني عند بااا ويخلنننني نرجععع بحاااالي
شيري(بحيرة ):سينيورا عفاااك تهدننني يلا دخل مسيو الفا وشاف هاد الحالة غيتعصب
حفصة(وسعات عينيها في شيري وضحكات بعدم تصديق): أهااااا هو من حقوووو يتعصب واناااااا لاااا ممنحقيييش نخاااف على راسي ولكان غيتعصب(شيرات بقنينة من الزجاج على لحائط):دابا خلي مو يجعر داك لثلاجة لمريض ماشي غيتعصب عرفتي شنو غندخل نلبس حوايجي ونهبط نشوف هاد الحالة قولي دوك لغولات لواقفين في الباب راه مغيحبسونيش نخرج والا غندير شرررع يدي هاد النهااار معاهم نوريه علااااش ممخلينيش نخرج من بااارح في لييل
دخلات الدريسنغ كتبحث على فستان تلبسو بدل الملابس لكانت مرتادية لكانت عبارة عن بودي تانك بدون اكمام بلون الازرق المماثل للون مقلتيها وسروال سورفيط بيض واسع قليلا اما شعرها فكان مظفور على شكل سنبلة ومرمي خلف ظهرها وخصلتين كانو منسادلين على جانبي جبينها ومردودين خلف اذنها...
صرخات بعصبية منين استرجعات الاحداث لوقعو الامس وخصوصا حلمها لتكرر الليلة ماملة وهي كتشوف رصاصة اختارقت جبينها رممات جميع ملابسها في الارض وهي كترعد وكتغدد بالفقايس
حفصة:غغغيفقصننني غيفقصنننني ميمكنننش نزيد في هاااد القصررر لا دقيقة مع هاد القماقم ميمكننش
دخل بهيبتو المعتادة للغرفة لي صبح كيتردد ليها بزااف في الآونة الأخيرة،. كانت الهالة لمحاوطاه جذابة ومخيفة في آن واحد خاصة مع جاذبيتو القاتلة لَكانت حيرات نيوتن لو عاش في زمننا وتساءل على ما مدى قوتها على الجنس اللطيف(غكنضحك)
مرر رماديتيه ببرود عكس الغضب لكابتو داخله على الغرفة، عذرا كان كيطلق عليها اسم غرفة ولكن بعد الاعصار والفوضى لحلات فيها فهي الآن مجرد خربة
ألفا(نطق بنبرة باردة خلات شيري ترتاعش بالخوف على حفصة): فين هي
شيري(شابكت يديها بخوف وسرطات ريقها بصعوبة بسباب الغصة لمكونة في حلقها ):ف..فء..في دري..سنغ
توجه بخطى ثقيلة وموزنة ويديه خاشينهم في جيوب سرواله وبقايا زجاج كتزيد تشقق تحت أحذيتو القاسية لكانت مصنوعة من الجلد الاصلي وكذلك كانت جودة ايطالية واكيد هاد الدولة من الدول لكتحتل صدارة في صناعة افضل الاحذية بالعالم ...
نظر لباب لكان مفتوح قليلا، مكلفش راسو باش يزول يدو من جيبو وفقط دفعو بقدمو... سقطات عينيه في الارض لمملوءة بالفساتين والمنامات و الاحذية وغيرها من الملابس الانثوية.. زفر بهدوء وهو كيفكر في عقاب هاد المتمردة لبدات كتخليه يفقد اوتار اعصابو،بارح في ليل كان سعيد منين وجد لون شعرها رغم رفضها باش تبينو ..ودابا في صباح مخلاتو حتر يشرب قهوة مقادة وخا وضعجوج رجاا قدام باب مخلات كيف غوتات وسبات وهو جاي هنا باش يتفاهم معاها
وعلى ذكرها هي ،فور ماسمعات صوت الباب لتفتح ، التافتت بغضب ناوية تصرخ على شيري وهي تعقد حاجبيها بغضب مضاعف... وعينيها كيقذفو العافية والرصاص المتطاير قيه
ساطت الهوووا بعنف من فمها وتوجهات نحوه بعصبية كبيرة وقبل ماتسقط عينيه عليها شعر بضربة شبه قوية على صدرو
حفصة:يلاااه طفااات عليك الشمعة اشريييف اش ديك الحااالة لوقعاااات هااا اش داكك الززمر لكاااان(ضربات رجليها في الارض وصرخات في وجهو بنبرة قوية): لمكنتيش قادر تحمميني طلقنننني ولا خليني نمشي عند باا اصلا بسبابك كنعيش الويل لكححححل وعلاااش انابقيت معاااك وقبلت زواااجك لزينننك هاا غير باااش تحميني ماشي تخليني عاااايشة في الرعب والويل
دفعاتو باش يتارجع للخلف ولكن كي لعادة كان تابث كالصخر، وهاد المرة ماشي غير جسدو لكان مجمد بل حتى عينيه وعقلو كانو جامدين،
ولا كلمة تلقفاتها اذنو من ليخرجها فمها البذيئ لخاصو تربية طويلة مفصلة ومعمقة، على حسب رأيو من عند استاذ تربية متمرس ومكاين ماحسن من فمو لغيعلم فمها كيفاش يتكلم بالصواب والاحترااام
شحال من تجربة شرف بها على يدو باش يعرف لون شعرها ويدير اكتمال للصورة عن طبيعة شعرها لفي مخيلتو كثر من مية بنت جابها كلهم كانوا ذوات بشرة بيضاء وكذلك ملامحهم كانت مقاربة لحفصة ولكن متوقعش يكون شعرها بهاد اللون وبهاد لجمال والسحر..بارح ضبع نهارو كامل وحتى ليلتو باش يخضع بنات لتجارب ويشوف اشمن لونشعرها غيكون مطابق لملامحها
تراجعت للخلف كتسوط وكتمشي وتجي في غرفة الملابس وهكذا سمحات ليه مرة مرة يشوف شعرها لمنسادل باريحية على كتافها ناصحين البياض... وشحال عشق بياضهم ..هو ماشي من عاشق نساء الشقروات او لكيمتازو ببشرة البيضاء حتى الفتيات لمارس معاهم الجنس او مايسمى بالحب ولا وحدة فيهم كانت صهباء مكانش كيعشق هاد النوع ولكن خاصتو هرسات ليه جميع هاد المعتقدات عندو وخلاتها تبان في عينيه انها اجمل انثى سقطات رماديتيه عليها
حفصة:رااااني كندددوي معاك مالك ساااكت اااه(وضعات يديها على خصرها وميلات رأسها قليلا هازاه نحو عيونو لكانت كتعبرها ببطء وهي كتفحصها بدقة كبيرة ) ولا ضرباااتك اللقوة حيث عرفتتتني عندي الصح (ضربات بكف يدها كتفو ونظرات ليه بغرور وغضب في ان واااحد):اصلاااا ظم اول نهههار واناا كان عندددي الحق في اي حاجة حسيت بها ولا قلتتتها وفي ااخييير رجعت لكلاااامي ودابا اداك ألفا ياغتخرجني من هاد المستنقع الفاسد لعااايش فيه يامغيعجبك الحااال حيث طلعتتتتي ليا في راااسي
على كلامها فاق من شروردو على كلامها لأيضا هاد المرة مكانش سمعو ولكن صراخها كان ألم طبلة اذنو،، لف ذراعو حول خصرها العاري بحكم البودي كان كيبرز بطنها
حفصة(صفعات يدو ):طلللللق مننني طلللللق
جرها بسرعة نحو صدرو مغطي جسدها الانثوي مع جسدو الضخم لكيصرخ بالرجولة ..زيرات على سنانها ويلاه شارت باش تعضو وهي تشعر بالضو كيضربها منين شعرات بأنفاسو الساخنة كتصطادم مع رقبتها العاجية...
حفصة(بخوف): ش..شكدير
مرر سبابتو على خصرها المنحوت بطريقة رعشاتها
حفصة(بتلعثم):حححيد شكدير
ابتسامة باردة بدات كترتاسم على ثغرو القاسي وهو عارف انه يقدر يسيطر على جسدها ورغبتها الجنسية خاصة وانها مبتدئة او جاهلة بامور الشهوة لدارك انه ولا مرة عاشتها وبما أنه محترف في جعل النساء يذرفوا الشهوة تحت لمساتو فحفصة غتكون في هاد الحالة صيد سهل مع جهلها ولكن الاصعب ولكيستعصيه معاها على دون الاناث هي تمردها وقوة كبرياءها وكرامتها وغرورها لهما جدااار سميك واقف امامو مانعو من التقدم اليها
الفا(ببحة رجولية خافقة للقلوب ): نتي ديالي قلتها ليه
حفصة: بعد مني ادك ألفا اش بديتي كتعرف اشمنديالك بنت ليك كرة انا شكدييرررررر ها راه والله حتى غننععضك
الفا:حتى انا باغي نعضك شحال ونتي تتعضي
حفصة(كتحاول تبعد رقبتها من علر انفاسو الساخنة لكتوترها وتخلي مشاعر غريبة تسلل لعظامها ولحواصها ،اما واحد سبابتو هاديك حديث ولا حرج، الطريقة لكيمررها على خصرها كتخليها تبلع ريقها وتحاول تستجمع انفاسها): مغديره..اش
الفا(نطق بنبرة موزونة وكل حرف كيخرج من لسانو كيتعمد يذكرو ببطء ): شحال من مرة عضيتني جات نوبتي
حفصة (بتهديد):وياااك سمعتنننني عرفتتتي لا درتيها(شهقات برعب بعد ماشعرات بفمو في عنقها )هاااااااااا
مرر لسانو على رقبتها ، وبالضبط في المنطقة الحساسة من العنق ..ضغط بشفتيه عليها ببطء كيوشم في منطقتها بعلامتو وفي انغماسو في وضع قبلتو ... شعر بيديها كيزيرو على كتفيه وكذلك جبينها لوضعاتهم على صدرو وغير من انفاسها لتقطعات عرف انها كانت منغامسة في الشعور ولأول مرة بالشهوة .وهكذا غيكون خطا في اول خطوة من اجل اتمام زواجهم