أنت ملكي يا عنيدتي (ولسحر عيونك لن انحني )

Part168

وصلات لآخر غرفة متواجدة في هاد الطابق، ومسكات بصمة دي ال توناس واضعاها على المقبض، تشعل الصو الاخضر ودخلات بنفوور وغضب من حالتو داخل الشقة

توقفات بعد ماخطات خطوات صغيرة امامهم، وبلعات ريقها رامية غضبها وعصبيتها خلف ظهرها، استنشقات كمية كبيرة من الهواء في الاخير الشخص لامامها هو رئيس المنظمة لعرضات عليه باش تنظم لمنظمتو

Flashback

توماس(عض على اظافرو بتوتر ونطر للساعة بهلع وهو كيتحرك في مكانو بخوف): م...شيت ف....يها ه...ادي ل....خ..رة ل...يا هذا هو اخ..ر موع...د ليا بس...باااابب....ببك نتت....تي بسب...ااابك ا...نا غنم....ووت ب...سبااا...بك (مشيت فيها هادي لخرة ليا هذا هو اخر موعد ليا بسبااااببببك نتتتي بسبااابك انا غنمووت بسبااابك )

رجع كيدور حول نفسو وكل ماتحرك عقرب الساعك وصدر نغمتو كان كيقفز من مكانو برعـب وقلبو كيزيد يتكمش عليه، اما عن ايات فكانت متجاهلة كلماتو وصراخو وشتمو النظيف ليها وركزات فقط مع الاطروحات ديال بروفيسورها العبقري، ابتاسمت بحماس وهي كتشوف انها وجدات للحل وعرفات مكونات ديال الجرعة لكيبحث ليها رئيسو وعلى ذكرو تفتح الباب بهدوء، تحت صراخ توماس الشيء لخلاها تجفل، وقفات من مكانها كتنظر بريبة وباستغراب للشاب لكان. ميل راسو بملل كينظر ليهم وحامل مسدس في يدو، وعلى ذكر يدو كانت ملطخة بالدم

بلعات ريقها وزفرات الهواء بارتجاف وقبل ماتحاول تخبى خلف توماس حيث كيبقى صديقو، سبقها هاد المجنون لمسكها بعنف واضعها امام هاد المخيف لامامهم، وتحنى بطولتو مخبع الف جسدها الضعيف

ايات(همسات ليه بغضب):واش حماقيتي شكدير

توماس:غنموتو بجوج بسبابك(نظر ليديه بعدم تصديق حيث كان ماسك ملابسها ويلاه بغا يدفعها ولكن تذكر جايمن، ماشي مجد وانما جايمن مكانش كيرحم وكان كيكرههم كاملين) : بسبابك نتي لخاص تموتي

مجد: معرفتش هاد مجد لاش مخليك عايش ونتا كلك مشاكيل

توماس(غرس انفو داخل ظهر ايات وجسدو كان كيرتاجف هستيرية وهادشي زاد حير ايات لكانت مأخودة من هيبة هاد الشخص المخيف لاقتاحم بيتها وغير نظراتو الصقرية لكتلمع باختلال وجنون خلاها تزير على قبضتها وتبلع ريقها بخوف وبلوم حيث وقعات سابقا في حب هاد الغبي لخلفها لقادها نحو هلاكها):هي هي لمبغاتش

جايمن:كمل عليها صفيها ليها خاص ضروري تخدمونني

مجد(جبد خنجر من جيب، حيث كانت لذتو في تعذيب ضحيتو قبل ماتموت، تقدم نحوهم بعد مامنر لسانو على شفتو السفليك ونطق بنبرة مستمتعة): نبدا معاك نتا ولامع هادي بغيت نفهم مالكم مع عيالات ياكمة سيطرو على هاد عالم بلا خبااااري!!

توماس(غمض عينيه بعنف وبدا كيذكر الله لاول مرة في حياتو ، حيث جميع الحلول نفذو وبقات غير قدرة الله باش دخل وتمنع هاد المجنون من انه يقتلو وماشي غير غيقتلو غيقتلو بدرجة يخليه يتمنى الموت الفوري وهو اكثر شخص عارف بالطرق لكيستخدم رئيسهم في التعذيب):